الوطن|متابعات

قال رئيس لجنة الطاقة بمجلس النواب‬⁩ عيسى العريبي

‏إنه يؤيد قرار الحكومة الليبية‬⁩ بإعلان حالة ⁧‫القوة القاهرة‬⁩ على الحقول والموانئ النفطية.

وأضاف العريبي بتصريحات صحفية أن إعلان القوة القاهرة هو رد فعل طبيعي بعد الإجراءات التي قام بها ⁧‫المجلس الرئاسي‬⁩.

‏ونوه أن ⁠ما قام به المجلس الرئاسي من إجراءات أحادية غير قانوني ويعرض الدولة للخطر.

وختم “رؤيتنا لحل هذه المشكلة أن يتم توزيع الموارد النفطية بشكل عادل بين الأقاليم الثلاثة”.

الوسومالحكومة الليبية المجلس الرئاسي رئيس لجنة الطاقة بمجلس النواب‬⁩ عيسى العريبي ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: الحكومة الليبية المجلس الرئاسي رئيس لجنة الطاقة بمجلس النواب عيسى العريبي ليبيا

إقرأ أيضاً:

توقف الشركات النفطية في حضرموت مع انتظار ساعة الصفر لتفجير الأوضاع

وتوقعت مصادر اعلامية انفجار الأوضاع كليا في حضرموت خاصة مع التنافس والصراع القائم بين قوى العدوان على منابع النفط في هذه المحافظة الغنية بالثروات المعدنية.

وفي جديد الأحداث أرسلت مليشيا الانتقالي المدعومة من الاحتلال الإماراتي تعزيزات عسكرية إضافية إلى خطوط المواجهة مع قبائل ما يسمى "حلف حضرموت" الموالية للاحتلال السعودي في هضبة حضرموت ، حيث يخوض الطرفان مواجهات منذ أيام للسيطرة على المحافظة الغنية بالنفط.

وتداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مقطعًا مرئيًا يظهر التعزيزات العسكرية لمليشيا الانتقالي وتشمل عربات مدرعة ومدافع ثقيلة تم استقدامها من المحافظات الجنوبية الخاضعة لسيطرته.

واندلعت الأحد اشتباكات مسلّحة في هضبة حضرموت بين الطرفين بعد محاولة مليشيا الانتقالي التقدم عبر وادي الأدواس ووادي عدم باتجاه مواقع قوات حلف حضرموت، وفقًا لوسائل إعلامية متعددة، حيث جاءت التطورات بالتزامن مع وصول محافظ حضرموت سالم الخنبشي المعين قبل أيام من قبل ما يسمى [المجلس الرئاسي] المدعوم من السعودية إلى مدينة المكلا، حيث ترأس اجتماعًا للجنة الأمنية بحضور قيادات عسكرية وأمنية، وشدد خلاله على ضرورة ضبط النفس والتهدئة، والعمل على الحفاظ على الأمن والاستقرار.

وتُمثّل حضرموت مرتكزًا هامًا لمشروع المجلس الانتقالي الجنوبي الذي يدعو إلى انفصال جنوب اليمن عن شماله، حيث تعتبر المحافظة أكبر تحدٍ له حاليًا، خاصة في ظل تمدد مشروع حلف قبائل حضرموت الذي يطالب بالحكم الذاتي، ويرفض عودة المحافظة لما سماه هيمنة الشمال أو الجنوب.

وعلى صعيد متصل اعتبر رئيس ما يسمى [حلف قبائل حضرموت] عمرو بن حبريش أن حضرموت تتعرض لغزو قبلي خارجي بآلاف المقاتلين القادمين من الضالع ويافع مع تعزيزات عسكرية، واحتلال لعدة معسكرات ومواقع نفطية.

وكشف بن حبريش في لقاء له مع قناة [BBC عربية] عن وصول مجاميع قبلية مسلحة سيطرت على منطقة الضبة المطلة على البحر العربي، وكثير من المواقع في الساحل وتهدد القوات الحضرمية، مشيرًا إلى أن الحلف قام بخطوة استباقية لحماية النفط في بترومسيلة، متهمًا مليشيا الانتقالي بأنها تريد السيطرة والهيمنة على النفط، وفرض القوة باسم المشروع الجنوبي الذي لا يحظى بقبول في حضرموت، وفق تعبيره.

وأشار إلى أن ما يسمى [المجلس الانتقالي] ومشروعه وسياسته مدعوم من دولة الإمارات، معتبرًا أن هذا الحديث ليس خفيًا على أحد، وقال إن المجلس يتلقى الدعم والتسليح منها، ومدفوعين منها، زاعمًا أنه أقرب للسعودية، ولديهم ارتباط تاريخي معها.

وفي السياق، بدأت مليشيا الانتقالي المدعومة إماراتيًا بدء اعتصام مفتوح في مدينة سيئون للمطالبة بإخراج قوات المنطقة العسكرية الأولى من وادي حضرموت شرق اليمن.

وقالت المليشيا في بيان صادر عنها في حضرموت إنها ستبدأ الإثنين اعتصامًا مفتوحًا احتجاجًا على استمرار وجود قوات المنطقة العسكرية الأولى في وادي حضرموت.

وأشار البيان إلى أن اللجان التنظيمية للمخيم أكدت استكمال تجهيز موقع المخيّم ورفع الجاهزية لاستقبال الوافدين من مختلف مديريات حضرموت.

ولفت البيان إلى أن الاعتصام سيستمر حتى تنفيذ المطالب وعلى رأسها رحيل قوات المنطقة العسكرية الأولى وتمكين أبناء حضرموت من إدارة أمنهم.

من جهتها أعلنت شركة بترومسيلة النفطية في محافظة حضرموت (شرقي اليمن) اليوم توقف كامل عمليات الإنتاج والتكرير في منشآت قطاع منذ السبت الماضي نتيجة تدهور الأوضاع الأمنية في محيط المنشآت.

وأوضحت بترومسيلة أنها حافظت على الحد الأدنى من الإنتاج في قطاع لتوفير وقود الغاز اللازم لتشغيل محطة وادي حضرموت الغازية ومحطة الجزيرة، في محاولة لضمان استمرار إمدادات الكهرباء.

وذكرت شركة بترومسيلة في بيان لها أن عمليات الإنتاج في قطاع توقفت مساء الأحد بعد امتلاء خزانات النفط الخام وعدم القدرة على ضخها إلى قطاع بسبب تصاعد التوتر الأمني، موضحة أن قرارات إيقاف عمليات الإنتاج والتكرير في القطاعين جاءت التزامًا بقواعد السلامة المهنية وحماية الأرواح والمنشآت والبيئة من أي مخاطر محتملة جراء الاشتباكات المسلحة.

وشدد بيان الشركة على أن استمرار التوترات الأمنية يشكل تهديدًا مباشرًا على سلامة المواد النفطية والغازية المخزنة، محذرًا من حوادث كارثية يصعب احتواؤها.

كما أعلنت المؤسسة العامة للكهرباء في وادي حضرموت عن خروج منظومة الكهرباء من الخدمة تدريجيًا وبشكل شبه كامل خلال الساعة الماضية.

وأوضحت المؤسسة أن السبب الرئيسي لهذا الانقطاع هو توقف عمل المحطات الغازية في بترومسيلة والجزيرة بسبب انقطاع إمدادات الغاز التي تأتي من شركة بترومسيلة.

وأظهرت الأحداث في حضرموت تباينات واضحة في خطاب قنوات المرتزقة، ففي حين اصطفت قناة الجمهورية التابعة للخائن طارق صالح، وقناة عدن المستقلة التابعة لما يسمى "المجلس الانتقالي" مع دعم مليشيا الانتقالي، وففضَلت قناة سهيل التابعة لرجل الأعمال الإصلاحي الخائن حميد الأحمر الصمت وعدم الحديث عن مجريات ما يحدث.

مقالات مشابهة

  • بعد قليل.. إعلان نتيجة الجولة الأولى للمرحلة الثانية من انتخابات النواب 2025
  • رئيس لجنة الكويت: إقبال ملحوظ من أبناء الجالية المصرية في إعادة 19 دائرة بالنواب
  • رئيس لجنة الأردن: تأكدنا من سلامة صناديق الاقتراع بإعادة 20 دائرة للتصويت بانتخابات مجلس النواب
  • توقف الشركات النفطية في حضرموت مع انتظار ساعة الصفر لتفجير الأوضاع
  • حضرموت.. هل يُعيد تقاعس الرئاسي تكرار سيناريو شبوة ؟
  • الأربعاء.. جدول أعمال مكثف للجان الشيوخ لمناقشة قانون الكهرباء وسياسة الوطنية للإعلام
  • الطاقة الشمسية في اليمن.. من أسطح المنازل إلى الحقول والمشاريع
  • رئيس صناعة النواب يطالب بإعادة النظر في القطاعات المستفيدة من مبادرة تمويل شراء الآلات
  • قوافل طبية شاملة بمركزى حوش عيسى وأبو المطامير
  • رئيس مجلس النواب يهنئ قائد الثورة ورئيس المجلس السياسي بعيد الاستقلال