الجيش البولندي: جسم عسكري دخل المجال الجوي البولندي خلال الهجوم الروسي على أوكرانيا
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
قال الجيش البولندي، إن جسمًا عسكريًا دخل المجال الجوي البولندي خلال الهجوم الروسي على أوكرانيا.
عملية عسكرية جديدة
بدأت روسيا، عملية عسكرية جديدة في إقليم دونباس على الحدود الروسية الأوكرانية، واستهدفت البنية التحتية العسكرية والدفاع الجوي والقوات الجوية لأوكرانيا بـ "أسلحة عالية الدقة".
وقال حرس الحدود الأوكراني، إن الحدود الأوكرانية تعرضت لهجوم روسي من روسيا وروسيا البيضاء وشبه جزيرة القرم.
هجمات باستخدام مدفعية وعتاد ثقيل
وأضاف حرس الحدود الأوكراني، أن وحدات ودوريات الحدود ونقاط التفتيش تعرضت لهجمات باستخدام مدفعية وعتاد ثقيل وأسلحة صغيرة.
وفي وقت سابق، أعلن الرئيس
الروسي فلاديمير بوتين، بعد اجتماع مجلس الأمن القومي اعتراف بلاده الفوري باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانيسك عن أوكرانيا، ودعا البرلمان الروسي إلى التصديق على القرار.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
تحقيق يكشف مواقع انفجارات جراء الهجوم الإيراني على إسرائيل
حددت وكالة "سند" للتحقق الإخباري في شبكة الجزيرة مواقع تعرضت لسلسلة انفجارات، أعقبت انطلاق منظومة اعتراض، إثر الاستهداف الأخير لتل أبيب ووسط إسرائيل بصواريخ إيرانية.
وأظهر تحليل المشاهد وقوع انفجارين على جانبي جسر رحبعام زيئيفي (غاندي)، وانفجارين آخرين بجوار مبنى "بيغ فاشن غليلوت"، وهو مركز تجاري يقع في المنطقة.
كما أظهرت المقاطع، التي نُشرت في منصات إسرائيلية وحُذفت لاحقا، أن منشأة دعم لوجستي تابعة لشعبة الاستخبارات العسكرية (أمان) تعرضت لأضرار جسيمة جراء القصف، حيث تظهر الصور احتراقها الكامل.
ووقعت الانفجارات، الناتجة عن الصواريخ الإيرانية أو عمليات الاعتراض، على بُعد نحو 700 متر من مقر الموساد الإسرائيلي في منطقة رامات هاشارون، ونحو 500 متر من مركز التراث الاستخباراتي.
كما تداولت منصات إخبارية إسرائيلية على تطبيق تليغرام مقاطع فيديو وصورا تظهر اندلاع حرائق في مبانٍ بمدينة هرتسليا شمال تل أبيب عقب الضربات الإيرانية، دون الكشف عن هوية المواقع المستهدفة.
وصباح اليوم الثلاثاء، تعرضت تل أبيب لهجوم إيراني جديد تراوح بين 20 و30 صاروخا، تسبب في انفجارات قوية بعدة مواقع.
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بإجلاء 60 شخصا من سكان حيفا و1300 من سكان بتاح تكفا ونحو 300 من سكان تل أبيب إلى الفنادق بعد تضرر منازلهم من صواريخ إيران.
وتفرض الرقابة العسكرية الإسرائيلية تعتيما صارما على الخسائر الناجمة عن سقوط الصواريخ الإيرانية، وتحظر نشر مواقع سقوطها من دون تصريح.