سودانايل:
2025-07-08@06:55:42 GMT

كيف تنتهي حرب البرهان ؟؟

تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT

بشرى أحمد علي

كيف تنتهي حرب البرهان ؟؟
لا أحد يستطيع الحرب لمائة عام أو حتى خمسين عاماً ...
ولا 5 ولا عشرة سنة
الحرب محتاجة stamina وموارد
مثلاً تعثرت حملة محمد علي باشا في السودان بسبب مرض التايفويد
وفشلت حملة نابليون بونابرت على الشام بسبب مرض الملاريا
وكل من نابليون وهتلر فشلوا في غزو روسيا بسبب الصقيع .

..
وروميل ، ثعلب الصحراء ، فشلت حملته على العلمين في غرب مصر سبب ثعبان سام إسمه أبو جنيب ..
وغزوة الأحزاب في عهد النبوة بسبب ريح صرصر عاتية ...
حتى قادة الجيوش الكبار الذين خلدهم التاريخ لا يستطيعون تحديد متى تنتهي الحرب، الله هو الذي هو المدبر وهو الصانع
البرهان قال بيحارب 100 سنة ولكن هي الظروف الطبيعية والأوبئة وقفت ضده ..
في البداية كانوا بحاسبوا في قائد حامية مدني بسبب سقوط مدني
وهم الآن شغالين بحاسبوا في قائد حامية سنجة عشان سنجة سقطت !!!
ليه دا كلو حصل ؟؟
الحاصل أنه لا يمكن أن تحارب بشعب جائع ونازح ومريض ، ولا يمكن أن تنتصر وأنت غير قادر على التعامل مع كارثة خزان للماء جرفته السيول ...
أول ما وقعت الكارثة في شرق السودان لم يتأخر البرهان كثيراً في قرع الجرس وطلب مواد إغاثة من الخارج !!!
هل دا زول بحارب 100 سنة ؟؟  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

123 مليون نازح قسري بالعالم في 2024 بسبب الحروب والصراعات والانتهاكات

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) – قُدِّر عدد النازحين قسراً حول العالم بـ 123.2 مليون شخص في نهاية عام 2024، وذلك بسبب الاضطهاد والصراعات والعنف وانتهاكات حقوق الإنسان والأحداث المخلّة بالنظام العام بشكل خطير. وتُعدّ الحرب في السودان أكبر أزمة نزوح في العالم.

وهذا يمثل زيادة قدرها 7 ملايين شخص أو 6% مقارنة بنهاية عام 2023. وقد تعرض واحد من كل 67 شخصًا على مستوى العالم للتهجير القسري في نهاية عام 2024.

وعاد أكثر من 8.2 مليون نازح داخلياً إلى مناطقهم الأصلية في عام 2024، وهو ثاني أعلى إجمالي مسجل على الإطلاق. ولكن في ظل غياب السلام والاستقرار في بلادهم، لا يزال العديد من النازحين داخلياً عالقين في دوامات من العودة التي تليها حالات نزوح جديدة، فيما يزداد طول النزاعات أمداً. لذلك، قد لا تكون العديد من حالات العودة هذه مستدامة.

وقد انخفض عدد اللاجئين في العالم في عام 2024 بمقدار 613,600 ليصل إلى 42.7 مليون

وساهدت الصراعات في بعض أكبر حالات النزوح خلال عام 2024، كما هو الحال في السودان وميانمار. وتفاقم عنف العصابات في هايتي مع بوادر نهاية قريبة. وكان للحرب في غزة، التي لا تزال دون حل، أثرٌ مدمر على السكان المدنيين.

ونتيجةً للأزمة الإقليمية في الشرق الأوسط، اندلعت موجة نزوح في لبنان المجاور بين شهري سبتمبر/أيلول ونوفمبر/تشرين الثاني. وأدى الصراع المطول في جمهورية الكونغو الديمقراطية إلى واحدة من أكبر أزمات النزوح الداخلي، وإن كانت الأكثر تجاهلاً على مستوى العالم، مع تصاعدها في المنطقة الشرقية عام 2024. ولا يزال القتال على الخطوط الأمامية في الحرب في أوكرانيا محتدماً، مصحوباً بهجمات جوية منسقة. ومع توقف القتال النشط إلى حد كبير في أفغانستان، تُطبّق الدول التي تستضيف أعداداً كبيرة من طالبي اللجوء سياساتٍ لإجلاء ملايين الأفغان.

وتمثل الحرب في السودان أكبر أزمة نزوح في العالم، حيث بلغ إجمالي عدد السودانيين ما بين لاجئ ونازح 14.3 مليون شخص مع نهاية عام 2024. ويزيد هذا العدد بمقدار 3.5 مليون شخص عن العام السابق، ويمثل ما يقرب من ثلث سكان البلاد.

ومنذ أن بدأت في عام 2011، أنتجت الأزمة في سوريا واحدة من أكبر حالات النزوح القسري في العالم. وقد نزح ما يقرب من ربع السكان السوريين بسبب الحرب. وحتى نهاية عام 2024، بلغ عدد اللاجئين وطالبي اللجوء السوريين 6.1 مليون، تم استضافة ما يقرب من 80% منهم في البلدان المجاورة. بالإضافة إلى ذلك، ظل 7.4 مليون شخص نازحين داخل سوريا نتيجة لسنوات من الصراع الذي طال أمده.

وشهدت الأشهر الأولى من عام 2025 ارتفاعًا في أعداد السوريين العائدين، وعلى الرغم من هشاشة الوضع الأمني ​​والاجتماعي والاقتصادي في أجزاء من البلاد، استمرت عمليات العودة بشكل عام. اعتبارًا من منتصف مايو/أيار 2025، تشير التقديرات إلى أن أكثر من 500 ألف سوري قد عبروا الحدود مرة أخرى إلى سوريا منذ سقوط حكومة الأسد، وأغلبهم من الدول المجاورة.

ويلاحظ هذا الاتجاه الإيجابي بالقدر نفسه في عودة النازحين داخل سوريا. وقد عاد ما يقدر بنحو 1.2 مليون نازح إلى مناطقهم الأصلية منذ نهاية نوفمبر 2024.وتشير التقديرات إلى أن ما يصل إلى 1.5 مليون سوري من الخارج ومليوني نازح داخليًا قد يعودون بحلول نهاية عام 2025

وفي سبتمبر/أيلول 2024، تصاعدت حدة الحرب بين حزب الله والقوات الإسرائيلية، مما أدى إلى نزوح ما يقرب من مليون شخص (984,500). وفي نوفمبر، تم التوصل إلى وقف لإطلاق النار، وتمكن معظم السكان من العودة.

السودانسوريالبنانميانمارأزمة اللاجئينالعنف بالسوداناللاجئون السوريونانفوجرافيكغزةنشر الأحد، 06 يوليو / تموز 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

مقالات مشابهة

  • أكثر من 1500 قطعة من المشمعات.. الدفاع المدني بسنار يوزع مساعدات للمتضررين من الحرب
  • واشنطن ترحّل 8 رجال إلى جنوب السودان بعد معركة قانونية حامية
  • تشديد بيئي في هذه البلدة.. مخالفة للرمي العشوائي للنفايات
  • جنود الاحتلال ينهارون نفسيًا: ارتفاع عدد حالات الانتحار بسبب الحرب
  • 123 مليون نازح قسري بالعالم في 2024 بسبب الحروب والصراعات والانتهاكات
  • البرهان أمس كان مع حميدتي، وقحت ضدّه؛ اليوم اتبادلوا المواقف
  • آية الله عبد الفتاح البرهان
  • لدي زيارتهم سنجة: وفد أبناء دينكا أبيي يجددون وقوفهم خلف القوات المسلحة
  • كسّر المحل على الزباين | مشاجرة حامية في مطعم بفيصل لسبب مثير
  • وزير إسرائيلي أسبق: حماس ليست وكيلة لإيران.. والحرب بغزة يجب أن تنتهي