ملابس ولغة جسد بافيل دوروف مؤسس تيليغرام بفيديو لحظة خروجه بكفالة تثير تفاعلا
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو توثق لحظة خروج مؤسس منصة تيلغرام، بافيل دوروف، من الحجز في فرنسا حيث يظهر وقد وضع نظارات شمسية ومرتديا قبعة رياضية ومحاطا بما بدا أنهم عناصر حماية.
وكان المدعي العام الفرنسي قد أعلن في بيان، الأربعاء، أن دوروف يخضع للتحقيق الرسمي في "العديد من الجرائم المشتبه بها المتعلقة بالنشاط الإجرامي على المنصة، بما في ذلك التواطؤ في معاملات العصابات غير القانونية، ورفض الإدلاء بمعلومات إلى السلطات.
وذكر البيان أن دوروف يجب أن يبقى في البلاد تحت الإشراف القضائي، مع إمكانية دفع الكفالة بمبلغ 5.56 مليون دولار (5 ملايين يورو)، وسيُطلب منه الحضور إلى مركز شرطة مرتين في الأسبوع.
ووفقا لما قاله المدعون لشبكة CNN، نُقل دوروف إلى المحكمة للاستجواب، الأربعاء، وذلك بعد أيام من اعتقاله في مطار باريس، وكان دوروف قد وُضع قيد الاحتجاز لمدة تصل إلى 96 ساعة، وهي أقصى مدة يمكن احتجاز شخص بموجب القانون الفرنسي قبل توجيه الاتهام إليه.
ولا يعني التحقيق الرسمي إدانة المتهم في النظام القانوني الفرنسي، لكنه يشير إلى أن المدعين يعتقدون أن القضية كافية لتستحق تحقيقا رسميا، ولم يتم توجيه اتهام رسمي إليه بعد.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الشرطة الفرنسية القضاء الفرنسي تغريدات وسائل التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
إصابة 10 عاملات مصانع ملابس في حادث تصادم أتوبيسين بالمنيا الجديدة
أصيبت 10 عاملات بجروح مساء اليوم إثر حادث تصادم بين أتوبيسين كانا ينقلان عمال مصانع ملابس على طريق المنيا الجديدة، أثناء عودتهم من العمل، حيث تم نقل المصابات إلى المستشفى لتلقي العلاج.
تلقت غرفة عمليات النجدة بمديرية أمن المنيا بلاغًا بوقوع الحادث، وعلى الفور انتقلت سيارات الإسعاف وقوات الأمن إلى المكان، وكشفت المعاينة الأولية أن التصادم وقع بين أتوبيسين تابعين لمصنعين للملابس، وكانا يحملان عددًا من العمال والعاملات.
وجاءت أسماء المصابات تضم كل من: إسراء علاء (27 سنة)، صابرين عوض (37 سنة)، فرحة محمد (18 سنة)، إلهام ضاحي (33 سنة)، زينب رمضان (25 سنة)، دعاء عبد الحميد (34 سنة)، شرهان صلاح (34 سنة)، نورا رضا (35 سنة).
حيث تم نقل المصابات إلى مستشفى المنيا الجامعي لتلقي العلاج، بينما تلقى الباقون الإسعافات الأولية وتم السماح لهم بمغادرة المستشفى.
باشرت الجهات الأمنية تحقيقاتها لمعرفة ظروف الحادث، وكشفت التحريات الأولية أن السبب يعود إلى السرعة الزائدة وعدم انضباط السائقين، مما أدى إلى اختلال السيطرة على المركبتين.
تم تحرير محضر بالواقعة، والتحفظ على الأتوبيسين لفحصهما، كما تولت النيابة العامة التحقيق لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، كما تمت إزالة آثار الحادث بسرعة لاستعادة الحركة المرورية الطبيعية على الطريق، حيث تعاونت فرق الإنقاذ والمرور لإعادة فتح الطريق أمام السيارات.