سفير سنغافورة يزور «الشؤون الإسلامية»
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
استقبل الدكتور عمر حبتور الدرعي، رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، بمقرها في أبوظبي، كمال آر فاسواني، سفير جمهورية سنغافورة لدى الدولة، الذي زار الهيئة للاطلاع على خدماتها، تمهيداً للتعاون بين البلدين في الشأن الديني.
ورحب الدكتور الدرعي بالسفير، مشيداً بعمق العلاقات بين الدولتين والشعبين وازدهارها، وأطلعه على إنجازات الهيئة، ومواكبتها لأحدث النظم التواصلية التي تمكن كل الشعوب الاستفادة من خدماتها والتي تستهدف ترسيخ القيم السمحة للدين الإسلامي الحنيف عبر العديد من اللغات، يساندها ويمكنها من أداء رسالتها بفعالية الدعم الذي تحظى به من القيادة الرشيدة التي تحرص على نشر السلام والتعايش والتسامح بين المجتمعات.
وبحث الجانبان آلية التعاون في الشأن الديني بين البلدين وتعزيز التواصل وتبادل الخبرات والدراسات بما يخدم هذا المجال برؤى عصرية تحقق التطلعات.
من جهته، أثنى السفير السنغافوري على حفاوة الترحيب، مشيداً بالتواصل الحضاري بين الدولتين، ومثْنياً على الآلية التي تتبعها في إدارة الشأن الديني بطرق مهنية مواكبة، آملاً الاستفادة من خبرتها واستراتيجيتها المتطورة. الصورة الصورة الصورة
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف الحبتور سنغافورة
إقرأ أيضاً:
“الشؤون الإسلامية” بحائل تنفذ 803 منشطات للأمن الفكري خلال عام 1446هـ
المناطق_واس
نفذ فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بمنطقة حائل، ممثلًا بوحدة التوعية العلمية والفكرية، (803) منشطات نوعية في مجال الأمن الفكري خلال العام الهجري 1446هـ، ضمن خطته التوعوية والإرشادية الهادفة إلى تحصين المجتمع وتعزيز قيم الوسطية والاعتدال.
وتنوعت هذه الأنشطة ما بين (444) محاضرة علمية، و(344) كلمة توعوية في المساجد والجوامع، إلى جانب (15) دورة تدريبية استهدفت منسوبي المساجد بالمنطقة.
أخبار قد تهمك نائب أمير حائل يستقبل الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير المنطقة 6 يوليو 2025 - 8:02 مساءً الشؤون الإسلامية بمنطقة مكة المكرمة تنفذ أكثر من 212 نشاطًا دعويًا 6 يوليو 2025 - 7:05 مساءًوتناولت الموضوعات المطروحة في هذه البرامج أهمية تعزيز الأمن الفكري والاجتماعي، والتحذير من الأفكار المتطرفة والانحرافات الفكرية، والتأكيد على ضرورة التمسك بثوابت العقيدة الإسلامية، والانتماء للوطن، والمحافظة على لحمته وأمنه واستقراره.
كما شملت المحاضرات والكلمات محاور توعوية حول خطورة الجماعات الإرهابية، وأساليب الاستقطاب الفكري، وأهمية دور الفرد في حماية مجتمعه من التيارات المنحرفة، مع إبراز جهود المملكة العربية السعودية في ترسيخ منهج الوسطية ومكافحة الفكر الضال.