فاطمة المالكي

أعلنت جامعة أم القرى عن حاجتها لشغل (182) وظيفة، من الوظائف الأكاديمية بنظام التعاقد بدوام كامل عن طريق المسابقة الوظيفية وذلك بمقر الجامعة الرئيسي وكليات المحافظات في الجموم والليث والقنفذة وأضم.

ودعت الراغبين للالتحاق بهذه الوظائف التقدم إليها اعتباراً من الآن وحتى 1446/03/16هــ وذلك عبر الرابط التالي:  .

هنا

وبيّنت أن شروط التقديم على الوظائف الأكاديمية تتمثل في أن يكون المتقدم سعودي الجنسية، ولائقاً صحياً ، وأن يجتاز المتقدم الاختبارات والمقابلات الوظيفية من اللجان والمجالس المختصة ، وأن يكون المتقدم قد حصل على الدرجات العلمية من خلال الدراسة بالانتظام الكامل، والإقامة في بلد الدراسة، وألا يكون بالانتساب أو المراسلة أو التعليم عن بُعد ، وأن يكون المتقدم حاصلاً على شهادة التصنيف المهني السعودي للتخصصات الصحية ، وحاصلاً على درجة (70%) على الأقل في اختبار هيئة التخصصات الصحية للمتقدمين للوظائف الصحية على وظيفة محاضر ، علاوة على أن يكون التقدم على وظيفة واحدة، وفي حال التقدم على أكثر من وظيفة تلغى جميع الطلبات، وكذلك كل طلب غير مكتمل أو غير مستوفٍ للشروط.

وأوضحت أنه يجب على المتقدم إرفاق السيرة الذاتية، وصورة من الهوية الوطنية وصورة من المؤهلات العلمية (الشهادات والسجل الأكاديمي)، وصورة من معادلة الشهادة من وزارة التعليم (في حال كانت ممنوحة من جامعة غير سعودية) إلى جانب إرفاق نسخة من الأبحاث المنشورة فيما يخص وظيفة (أستاذ مساعد) ، وصورة من شهادة التصنيف المهني السعودي للتخصصات الصحية.

وأبانت الجامعة أنه يُشترط لوظائف (محاضر) ما يلي: ارتباط التخصص خلال مرحلتي (البكالوريوس والماجستير)، على ألا يقل التقدير عن جيد جداً في كلتا المرحلتين، وألا يتجاوز عمر المتقدم (34) عاماً لوظيفة محاضر ، وأن تكون المؤهلات (البكالوريوس والماجستير) صادرة من جامعة سعودية أو جامعة أخرى معترف بها، مع ضرورة إرفاق معادلة الشهادة من وزارة التعليم، فيما يُشترط لوظائف (أستاذ مساعد) ما يلي: ارتباط التخصص خلال مراحل (البكالوريوس والماجستير والدكتوراه)، على ألا يقل التقدير عن جيد جداً في جميع المراحل. وأن تكون المؤهلات (البكالوريوس والماجستير والدكتوراه) صادرة عن جامعة سعودية أو جامعة أخرى معترف بها، مع ضرورة إرفاق معادلة الشهادة من وزارة التعليم، وألا يتجاوز عمر المتقدم (45) عاماً لوظيفة أستاذ مساعد.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: جامعة أم القرى وظائف خالية البکالوریوس والماجستیر وصورة من

إقرأ أيضاً:

“من الحرية إلى الإعمار”.. ندوة علمية لجامعتي دمشق وغازي عينتاب ‏الإسلامية التركية للعلوم والتكنولوجيا

دمشق-سانا

نظمت جامعتا دمشق وغازي عينتاب الإسلامية التركية للعلوم والتكنولوجيا، ندوة علمية تحت عنوان ‏”من الحرية إلى الإعمار: الإمكانيات والتحديات” في ‏إطار تعزيز التعاون الأكاديمي والعلمي بين الجامعات السورية والدولية، ‏وذلك في مركز رضا سعيد للمؤتمرات بجامعة دمشق.

وتركزت محاور الندوة على ثلاثة محاور هي: “المعرفة والإرث الثقافي في ‏مسار الإعمار” و”السياسات التعليمية ما بعد الحرب .. الأولويات والتحديات ‏في عملية إعادة البناء” و”أهمية الكفاءات البشرية في مستقبل سوريا”.

وفي الجلسة الافتتاحية التي ترأسها معاون وزير التعليم العالي لشؤون البحث ‏العلمي الدكتور غيث ورقوزق، بحضور رئيس جامعة ‏دمشق الدكتور ‏محمد ‏أسامة الجبان، ومدير العلاقات الدولية والثقافية ‏بالجامعة الدكتور بشار ‏دحدل، شدد الدكتور عيسى العسافين أستاذ علم المعلومات في جامعة دمشق ‏ورئيس جمعية المكتبات والوثائق السورية، على أن “إعادة الإعمار تبدأ بإعادة ‏بناء الإنسان”، مؤكدًا أهمية التراث والمعرفة كثنائية أساسية في عملية ‏النهوض، وأن مخرجات البحث العلمي ومراكز التطوير هي العماد الحقيقي ‏لأي مشروع تنموي.

من جانبه، تحدث الدكتور محمد حسان إدلبي، ممثل مركز تنمية سوريا ‏والمتخصص في بناء المؤسسات والقدرات المؤسسية، عن معوقات تنمية ‏الموارد البشرية في قطاع التعليم العالي، داعيًا إلى تحويل هذه التحديات إلى ‏فرص، وتفعيل دور الخبرات السورية في الخارج للمساهمة في بناء نموذج ‏تنموي محلي وأخلاقي يخدم المجتمع السوري.

كما أشار الدكتور فيصل الحفيان، الأستاذ في جامعة غازي عينتاب التركية، ‏إلى أن الغرض من الندوة إثارة قضية التعمير والعمران وأهمية السياسات ‏التعليمية في مرحلة ما بعد التحرير، وضرورة تطوير الفكر والوعي نحو ‏استعادة مستدامة للمشروع الحضاري العربي الإسلامي.

وفي الجلسة الثانية، أشار رئيس جامعة غازي عينتاب الدكتور شيخموس ‏ديمير، إلى أن هذا اللقاء يمثل انطلاقة جديدة في مسار التعاون بين تركيا ‏وسوريا، مشدداً على أن العلاقة بين البلدين تقوم على وحدة الدم والثقافة.

وأوضح، أن إعادة بناء سوريا مسؤولية مشتركة تتطلب تعاونًا حقيقيًا بين ‏المؤسسات التعليمية والثقافية، لافتاً إلى أن التعليم هو مفتاح التغيير وصناعة ‏المستقبل.

وبيّن ديمير أن التعاون بين جامعة غازي عينتاب وجامعة دمشق، يهدف إلى ‏خلق فضاء علمي مشترك يسهم في تجديد روح الأمة، وأن هذه الندوة هي لتعزيز التعليم وتوسيع الشراكات بما يعود بالنفع على الشعبين.

وتضمنت الندوة مداخلات عديدة قدمها أكاديميون سوريون، منهم الدكتور عماد ‏الدين عضو الهيئة التدريسية في كلية الشريعة بجامعة دمشق، والذي تناول ‏ارتباط الهوية بالسياسات التعليمية، وأهمية ترسيخ التعليم على أسس الكرامة ‏والمعرفة المستقلة.

كما ركزت المداخلات على أن التعليم يمثل الركيزة الأولى في انطلاق عملية ‏إعادة الإعمار، يليه قطاعا العدل والقضاء، ثم توفير الطاقة بتكلفة منخفضة، ‏لما لها من دور أساسي في مرحلة الإدارة الاقتصادية وجذب الاستثمارات.

وفي مداخلات أخرى شدد الحضور على أهمية ضمان حقوق العاملين لبناء ‏اقتصاد حر وسليم، مؤكدين ضرورة تعزيز الفكر المستقل والاستفادة من ‏التراث المادي، إلى جانب إدارة المعرفة عبر آليات فعالة تضمن استدامة ‏التنمية.

وتأتي هذه الندوة ضمن سلسلة فعاليات تهدف إلى بناء شراكات استراتيجية ‏في المجال الأكاديمي والعلمي، وتعد خطوة مهمة في سبيل تعزيز جهود ‏الإعمار من خلال التعاون المعرفي والثقافي بين الجامعات والمؤسسات ‏البحثية في سوريا وتركيا.

تابعوا أخبار سانا على 

مقالات مشابهة

  • الجامعة الإسلامية تعلن بدء القبول في برامج البكالوريوس.. الرابط
  • “حماس” تعلن تسليم ردها على مقترح ويتكوف للوسطاء
  • 12 ميدالية ذهبية و16 جائزة لطلاب أكاديمية طويق في مسابقة “itex” بماليزيا
  • “سرايا القدس” تعلن قصف بوابل من قذائف الهاون تجمعا لجنود وآليات العدو
  • سلطان بن أحمد القاسمي يثمن حصول جامعة الشارقة على “بلاتيني التعليم والأبحاث”
  • “حماس” تعلن موعد ردها الحاسم على مقترح ويتكوف
  • تعطل نظام “progres” .. وزارة التعليم العالي توضّح 
  • خبير تركي يحذر: انخفاض الذهب قد يكون “فرصتك الأخيرة للشراء”
  • “من الحرية إلى الإعمار”.. ندوة علمية لجامعتي دمشق وغازي عينتاب ‏الإسلامية التركية للعلوم والتكنولوجيا
  • “جامعة نورة” تطلق مقررًا إلكترونيًا في الذكاء الاصطناعي لطالبات التخصصات غير التقنيَّة