الشيخة مهرة تكشف ملامح ابنتها الصغيرة لأول مرة .. صورة
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
أبوظبي
كشفت الشيخة مهرة ابنة حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، لأول مرة عن ملامح ابنتها “مهرة” الصغيرة، بشكل واضح.
وشاركت الشيخة صورة واضحة الملامح لابنتها مهرة عبر حسابها الموثق على إنستغرام، وضعت فقط قلباً باللون الأبيض على منطقة الفم والذقن، حتى لا تكشف ملامح الوجه بالكامل.
وظهرت الطفلة مهرة في غاية البراءة بنظرتها العفوية وطفولتها الجميلة التي تجلت واضحة المعالم في الصورة المنشورة حديثاً،
يبدو أن الشيخة مهرة تخشى على ابنتها من الحسد أيضاً، وقد أرفقت ابنة حاكم دبي صورة مهرة الصغيرة بعين زرقاء وقلب أبيض، وكتبت “كل شيء لي”.
يُذكر أن لشيخة مهرة هي ابنة الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، حاكم دبي، ووالدتها زوي غريغوراكوس. ولدت في 26 فبراير 1994.
وتعرف الشيخة بحبها للفروسية والخيل، حيث شاركت في مسابقات نسائية، وحملت لقب “فارسة الصحراء”. كما أنها حاصلة على شهادة في العلاقات الدولية من جامعة في لندن، وتحرص على المشاركة في العديد من الفعاليات الخيرية والاجتماعية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الشيخة مهرة العلاقة الدولية
إقرأ أيضاً:
«محمد بن راشد للابتكار الحكومي» يعزز التفكير المنهجي
طوّر «مركز محمد بن راشد للابتكار الحكومي» بالتعاون مع مجلس التصميم في المملكة المتحدة، النسخة العربية من «حزمة أدوات التصميم النظامي»، التي أطلقها المجلس حديثاً، وتضُم إحدى عشرة أداة ابتكارية تُنظم عملية تصميم التفكير والحلول الابتكارية، وتسهم في تمكين الأفراد والحكومات من إيجاد حلول أكثر شمولاً واستدامة للتحديات العالمية.
أكثر مرونةً
تهدف حزمة أدوات التصميم النظامي إلى تعزيز التفكير المنهجي المنظم، وتشجيع الأفراد على تبني حلول إبداعية للتحديات الأكثر إلحاحاً وتداخلاً على المستوى العالمي، مثل التغير المناخي والتخطيط الحضري والخدمات العامة، بممارسات أكثر مرونةً وتنظيماً، تضمن التنفيذ والأثر الفعال والاستفادة القصوى من المشاريع الابتكارية.
تضم الحزمة ستة محاور تمثل الإطار العام للأدوات، تشمل التوجّه والرؤية بتحديد الاتجاه الاستراتيجي وصياغة مستقبل واضح، والاستكشاف الذي يركّز على فهم النظام الحالي وتحليل التحديات من جذورها، وإعادة الصياغة بهدف تحديد التحديات من منظور جديد، والاستحداث لتطوير حلول مبتكرة قابلة للاختبار والتطبيق، والتحفيز لتعزيز التعاون المجتمعي عبر سرديات ملهمة، والمواصلة لضمان استدامة الحلول وتوسيع نطاق تأثيرها.
وأكدت عبير تهلك، مديرة المركز، أن التطوير يأتي ضمن جهود المركز لدعم توجهات حكومة دولة الإمارات في تطوير الأدوات والمنهجيات المبتكرة التي تمكن الأفراد والمجتمعات والحكومات من إطلاق الأفكار الإبداعية الشاملة والمستدامة.
وقالت: إن الحزمة، تواكب متطلبات المرحلة الحالية التي لم تعد فيها المبادرات الفردية كافية.
وقالت ميني مول، الرئيسة التنفيذية لمجلس التصميم: إن التعاون مع المركز في مبادراته المبتكرة عموماً خطوة مهمة نحو إتاحة أساليب التفكير المبتكر لمجتمع أوسع. وبدمج التفكير النظامي في صناعة السياسات والممارسات التصميمية، نسهم في تمكين المتخصصين في المنطقة العربية من مواجهة التحديات الملحّة بحلول شاملة ومستدامة. وتتضمن حزمة أدوات التصميم النظامي 11 أداة متخصصة تدعم مراحل التفكير والتطوير في مشاريع الابتكار، تشمل «مبادئ التصميم لأجل مستقبل الكوكب» التي تشكل إطاراً لتبني عقلية تصميم متجددة ومستدامة. و«أدوار الفريق» التي تسهم في تحديد المهام وضمان فعالية العمل الجماعي. و«الرؤية المستقبلية» التي تُمكّن الفرق من وضع تصورات استراتيجية لمشاريعهم.
كما تتضمن «منظومة الأطراف المعنيين» لتحليل الجهات المؤثرة والمتأثرة، و«تحليل الأسباب الجذرية» لتحديد العوامل العميقة والمؤثرة للتحديات، وأداة «وجهات النظر المختلفة» لإعادة صياغة المشكلات بطرق مبتكرة، و«التأمل العميق» لتعزيز التفكير النقدي.
وتشمل الحزمة «حافظة الأفكار» لتطوير الحلول القابلة للتنفيذ، و«العواقب غير المقصودة» لدراسة الآثار غير المتوقعة، و«تطوير سرد جديد» لدعم التغيير وتعزيز ثقافة تقبل الحلول المبتكرة. وأخيراً «مخططات الأعمال المتجددة» التي تركز على بناء نماذج أعمال مستدامة تعزز القيم المستقبلية.