دعم غير القادرين على اجتياز اختبار أخصائي التمريض ومنحهم درجة فني
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
الرياض
أعلن الأمين العام للهيئة السعودية للتخصصات الصحية، الدكتور أوس بن إبراهيم الشمسان، دعم الممارسين الصحيين الذين لم يجتازوا اختبار التصنيف المهني لـ”أخصائي التمريض” .
ولفت إلى إمكانية تصنيفهم كفنيين تمريض إذا كان مجموع درجاتهم يحقق الحد الأدنى للتصنيف “فني تمريض”.
وقال الأمين العام خلال المؤتمر الدولي السنوي الثاني للجمعية السعودية للتمريض، اليوم في الرياض، أن “الهيئة” تسعى من خلال هذا القرار إلى دعم الممارسين الصحيين المتقدمين لاختبار التمريض.
وأوضح أن “إعادة الاختبار” أو “التصنيف على درجة فني” تأتي بناء على رغبة المختبر، بحيث لا يمنعه ذلك من إعادة المحاولة للتصنيف على درجة الأخصائي أو القبول بالتصنيف على درجة فني وإكمال إجراءاته، ومن ثم المحاولة لاحقا للترقية على درجة أخصائي بعد إكمال الشروط وتحقيق الدرجات المطلوبة.
ومن جانبه، أكد أن “الهيئة” تعمل بالتكامل مع شركائها في المنظومة الصحية لتسهيل تجربة الممارسين الصحيين، بالإضافة إلى رفع نسبة الكوادر الوطنية في القطاع الصحي، وتلبية الاحتياج الوظيفي بما يرفع جودة الرعاية الصحية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أخصائي تمريض الاحتياج الوظيفي الرياض الكوادر الوطنية على درجة
إقرأ أيضاً:
أخصائي نفسي: الأكل العاطفي مرآة لمشاعرنا وليس مجرد شَهية
كشف الأخصائي النفسي محمود زكي، خلال استضافته في برنامج "الحياة انت وهي" مع الإعلامية راندا فكري، أن ما يُعرف بـ"الجوع العاطفي" أو "الأكل الانفعالي" هو انعكاس مباشر لحالتنا النفسية، وليس مرتبطًا فقط بالشعور بالجوع الجسدي.
وأوضح زكي أن الطعام غالبًا ما يُستخدم كوسيلة للهروب أو للراحة أثناء المرور بمشاعر قوية، سواء كانت سلبية أو إيجابية، قائلًا:
"الناس طول الوقت بتحس، والأكل بيكون وسيلة بنرتاح بيها أو بنستخدمه علشان نواجه مشاعرنا."
وأشار إلى أن الأكل العاطفي لا يعني الإفراط فقط، بل قد يظهر في شكل فقدان الشهية لدى بعض الأشخاص الذين لا يستطيعون التعامل مع مشاعرهم.
وأضاف:
"الأكل بيقولك صحتك النفسية عاملة إزاي، هو مرآة لمشاعرك."
وأكد زكي أن التعامل مع هذا السلوك لا يكون بلوم النفس، بل بفهم أسبابه وجذوره، داعيًا إلى الوعي وعدم جلد الذات، لأن هذا النمط من الأكل هو "حقيقة علمية نمر بها جميعًا بدرجات مختلفة."
واختتم بتعليق طريف أثار تفاعل الجمهور:
"يا بخت اللي لما يزعل ما بياكلش، إحنا لما نزعل بناكل وبنتخن!"