حددَّ مشروع القانون المُقدم من الحكومة بإصدار قانون حماية وتنمية البحيرات والثروة السمكية، الذي وافق عليه مجلس النواب، 7 مصادر لتمويل جهاز حماية وتنمية البحيرات والثروة السمكية، والتي جاءت كالتالي:
1- ما تخصصه الدولة في الموازنة العامة من مساهمات.
2- حصيلة الرسوم والغرامات المنصوص عليها في القانون ومقابل الخدمات التي يقدمها الجهاز للغير.

3- القروض، والمنح، والتبرعات، والهبات التي يبرمها، أو يقبلها مجلس الإدارة.
4- حصيلة إدارة واستغلال الأراضي التي تخصص للجهاز لأغراض حماية وتنمية الثروة السمكية والأحياء المائية.
5- حصيلة إدارة واستغلال البحيرات وموانئ الصيد ومواردها.

6-عائد استثمار أموال الجهاز في المشروعات التي يشارك فيها.
7- أي موارد أخرى يحددها مجلس إدارة الجهاز وفقا لأغراض إنشائه.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: البحيرات والثروة السمكية جهاز حماية وتنمية البحيرات مجلس النواب الفجر السياسي

إقرأ أيضاً:

ثورة تشخيصية.. جهاز صيني يتنبأ بالباركنسون قبل الإصابة به

في تطور طبي لافت قد يغير قواعد تشخيص أحد أكثر الأمراض العصبية تعقيدًا، كشف فريق من الباحثين الصينيين عن جهاز صغير يُرتدى على الجلد، قادر على كشف العلامات المبكرة لمرض الباركنسون من خلال تحليل العرق فقط، دون الحاجة إلى أخذ عينات دم أو إجراء فحوصات معقدة.

ويعمل الجهاز الجديد على شكل لاصقة طبية، بتقنية مبتكرة طورها فريق بقيادة الباحث تشانغ تشيانغ من معهد تشانغتشون للكيمياء التطبيقية التابع لـالأكاديمية الصينية للعلوم.

ووفقًا للدراسة المنشورة في مجلة Advanced Materials" المواد المتقدمة" الدولية العلمية، يتيح هذا الابتكار مراقبة فورية للمؤشرات البيوكيميائية المرتبطة بالمرض، مما يُمكّن الأطباء من رصد تطورات الحالة المرضية بشكل ديناميكي في الوقت الحقيقي.

ويصيب مرض الباركنسون، المعروف علميًا بكونه اضطرابًا عصبيًا تنكسيًا، الجهاز العصبي تدريجيًا ويؤثر بشكل مباشر على الحركة، حيث تبدأ أعراضه – مثل الرجفة وبطء الحركة – بالظهور بعد سنوات طويلة من تدهور الخلايا العصبية، ونتيجة لذلك، يصبح التشخيص المبكر بالغ الأهمية، لأنه يتيح التدخل في "المرحلة الذهبية" قبل أن تتفاقم الأعراض.


وقال تشيانغ إن اللاصقة تحتوي على كاشف مصغّر من تصميم الفريق البحثي، يستطيع تحليل مؤشرات مثل مادة ليفودوبا (المستخدمة لعلاج المرض)، وحمض الأسكوربيك (فيتامين C)، والغلوكوز، وكلها تلعب دورًا في متابعة مسار المرض.

وأضاف : "الجهاز يترجم ما يقوله الجسم من خلال العرق، ويعرض النتائج مباشرة على جهاز ذكي مثل الهاتف أو الساعة". ويتميّز بقدرته على العمل بثبات حتى أثناء الحركة، بفضل شريحة ذاتية التشغيل تجمع العرق، وأقطاب استشعار مرنة تراقب المؤشرات الحيوية بشكل متزامن.

وتعرض البيانات على الفور لاسلكيًا، مما يعني أن المريض أو الطبيب يمكنه تتبع حالة المريض بسهولة وبدقة، في تجربة تشبه ارتداء ساعة ذكية متخصصة في متابعة الباركنسون.

ويرى خبراء أن هذا الابتكار لا يوفر فقط تشخيصًا مبكرًا، بل يمهّد الطريق لمراقبة مستمرة للمرض دون تدخلات مزعجة أو مؤلمة، وقد يمثّل مستقبل الأجهزة القابلة للارتداء في الطب العصبي.

مقالات مشابهة

  • الأوقاف تعلن موضوع خطبة الجمعة غدًا.. تعرف عليها
  • ايران: الوثائق التي حصلنا عليها تكشف تعاون مدير الوكالة الذرية مع اسرائيل
  • ثورة تشخيصية.. جهاز صيني يتنبأ بالباركنسون قبل الإصابة به
  • تعاون بين مجلس تنمية الموارد البشرية الإماراتية وتنمية المجتمع بدبي
  • تفاصيل اختصاصات "مجلس إدارة" جهاز تنظيم مرفق مياه الشرب والصرف الصحي
  • جهاز لوحى خارق يغزو الأسواق.. إليك مواصفات وسعر OnePlus Pad 3
  • جهاز الإمداد الطبي يوفّر أكثر من 52 ألف غسلة كلوية
  • شروط حدّدها القانون لإنشاء مصانع المستحضرات الصيدلية .. تعرف عليها
  • جهاز الإمداد الطبي يتسلم شحنة جديدة من مشغلات الكلى
  • رئيس جهاز العاشر من رمضان يتابع عدداً من المشروعات الخدمية