على مركز افرست وبرعاية نقابة الرياضيين .. خبراء ونجوم الكرة يحللون أداء المنتخب العراقي بالجولتين الاسيوية
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
شبكة انباء العراق ..
على مدى جلستين وخلال يومين اقام مركز افرست للاعلام ندوتين برعاية نقابة الرياضيين المقر العام وذلك لتسليط الضوء على الجولتين الاسيوية الأخيرة ضمن التصفيات المؤهلة لكاس العالم 2026 بكرة القدم .. وقد حضرها جمع غفير من جمهور مركز افرست بنخبه المعروفة كما تم تغطية الندوتين من قبل وسائل الاعلام والقنوات الفضائية المتعددة وقد حاضر في الجلستين عدد كبير من النجوم وخبراء واكاديمي الكرة العراقية بينهم الكباتن : ( المدرب والخبير عبد الاله عبد الحميد ود كاظم الربيعي ود عبد الكريم ناعم ود.
1- ان فرصة التاهل للمنتخب العراقي كبيرة جدا وان مجموعتنا هي الاسهل بتاريخ بطولات كاس العالم وما يتطلب ذلك من جهد لتحقيق المطلوب .
2- اتحاد الكرة والملاك التدريبي يعيش افضل ظروف بتاريخ اللعبة من دعم حكومي كبير متواصل وملاعب ورفع حظر ووفرة لاعبين محترفين ومغتربين ومحليين جيدين جدا ومساندة تامة من الاعلام والجماهير .
3- نظام البطولة والثمان تذاكر تمنح فرصة إضافية لاقتناص احدى البطاقات .
4- حتى الان لم يظهر منتخبنا قواه الحقيقية ولم يستقر المدرب على التشكيل الأساس مما يتطلب المصارحة بذلك ويتطلب وجود لجنة فنية استشارية قادرة على محاورة المدرب وتقديم المشورة الخاصة له .
5- الفريق الكويتي هو الأضعف بين فرق المجموعات وما يتطلب ذلك من جمع النقاط وعدم التفريط باي نقطة سندفع ثمنها غاليا في نهاية المشوار .
6- الصراحة والشفافية بتجمع المنتخب والملاك التدريبي وعقد مؤتمر ولقاءات فنية مفيدة لجميع الأطراف قبل الجولة الاسيوية القادمة .
7- التاهل المباشر من ضمن الستة فرق هي الفرصة الاجدر والاسهل بالاقتناص واي تأخير ودفعنا الى مباريات الملحق سيصعب المهمة .
8- فرق مجموعتنا عدا كرويا الجنوبية هي معروفة للمنتخب العراقي وقادرين على التغلب وعبورها اذا ما احسنا إدارة الأدوات والمباريات للمنتخب بصورة صحيحة وباحترافية .
9- الدوري العراقي وطوله وتاخر نهاية وبدايته يشكل عامل ازعاج وتاثير سيء على مجمل مستوى الكرة العراقية عامة والمنتخب الوطني خاصة مما يتطلب ادارته بصورة اكثر احترافية وبدراية .
10- دوري الفئات العمرية بشكل منتظم متابع مراقب من أصحاب الشأن ومحدد باعمار واوراق ثبوتية رسمية بتدخل اعلى سلطات الدولة غيابه سيشكل طامة كبرى على كرتنا وما يتطلب من ضرورة واهمية بهذا الملف من قبل الاتحاد والحكومة والاعلام والأندية خاصة . user
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
تُقام ليلة العيد.. منتخبنا يكثّف التحضيرات قبل "موقعة الأردن"
الرؤية- أحمد السلماني
يواصل منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم تدريباته اليومية المكثفة على أرضية استاد السيب الرياضي ضمن تحضيراته الأخيرة لمواجهة نظيره الأردني، في لقاء مرتقب يقام ليلة عيد الأضحى المبارك، ضمن الجولتين التاسعة والعاشرة من المرحلة الثالثة للتصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026.
وتحمل هذه المباراة أهمية قصوى في مسار "الأحمر"، الذي يتطلع إلى تثبيت أقدامه بين كبار القارة، وتعزيز فرصه في حجز إحدى بطاقتي التأهل المباشر إلى مونديال أمريكا الشمالية، بعد الأداء اللافت والمستويات المتصاعدة التي قدمها في مشوار التصفيات حتى الآن.
ويخوض لاعبو منتخبنا معسكرًا داخليًا مغلقًا، يسوده الالتزام والتركيز العالي، حيث يواصل الجهاز الفني بقيادة المدرب الوطني رشيد جابر العمل على الجوانب البدنية والفنية والتكتيكية للاعبين، مستفيدًا من جاهزية العناصر المحلية والمحترفين بالخارج، والذين التحقوا جميعهم منذ الأيام الأولى للمعسكر. وكان المدرب قد استقر على قائمة أولية ضمت 30 لاعبًا، يغيب عنها الحارس الدولي إبراهيم المخيني والظهير أمجد الحارثي بسبب الإصابة، على أن يتم الإعلان عن القائمة النهائية المكونة من 23 لاعبًا قبل انطلاقة المباراة بـ90 دقيقة، وفق لوائح الاتحاد الدولي.
وفي المقابل، وصلت بعثة المنتخب الأردني إلى العاصمة العُمانية مسقط مساء الأحد، بعد أن اختتم "النشامى" معسكرهم الخارجي في مدينة الدمام السعودية، والذي تخللته مواجهة ودية أمام المنتخب السعودي خسرها الفريق الأردني بهدفين دون رد. وقد باشر المنتخب الأردني تدريباته في سلطنة عمان مساء الاثنين على ملعب الحرس السلطاني العماني في الخوض، وسط أجواء من الجدية والروح القتالية، تحت إشراف المدرب المغربي جمال سلامي الذي يلعب بفرصتين، إذ أن نتيجة التعادل تعزز من حظوظ النشامى في بلوغ النهائيات المونديالية لأول مرة في تاريخ وصيف آسيا.
ويعاني المنتخب الأردني من بعض الغيابات المؤثرة قبيل مواجهة منتخبنا، حيث يغيب الثنائي محمود مرضي ونزار الرشدان بسبب الإيقاف، إلى جانب إحسان حداد الذي تعرض لإصابة مؤخرًا. ومن المنتظر أن يلتحق المدافع يزن العرب ببعثة المنتخب في مسقط قادمًا من كوريا الجنوبية، بعد انتهاء التزامه مع فريقه إف سي سيئول. ويسعى الجهاز الفني الأردني إلى تعويض الغيابات من خلال منح الفرصة لعدد من الوجوه الشابة، على غرار أدهم القرشي، يوسف أبو الجزر، مهند سمرين، ومحمد أبو زريق.
ويُتوقع أن تحمل المباراة طابعًا فنيًا وتكتيكيًا عاليًا نظرًا لأهميتها القصوى في حسابات التأهل. فمنتخبنا يدخل اللقاء بطموحات الفوز ولا شيء سواه من أجل قطع خطوة كبيرة نحو المونديال، بينما يتمسك المنتخب الأردني بأمله في العودة بنتيجة إيجابية تعزز موقعه في جدول الترتيب. وفي ظل الحضور الجماهيري المنتظر والاحتفالية التي تتزامن مع عيد الأضحى، فإن المباراة تُعد بمثابة اختبار للجاهزية الذهنية والفنية للطرفين، وفرصة لتأكيد جدارة كل منهما في مواصلة الحلم نحو كأس العالم.
وبعد ذلك تتبقى مباراة في الجولة الأخيرة للمنتخبين؛ حيث يواجه الأحمر شقيقه الفدائي الفلسطيني، والنشامى يقابلون العراق، والمباراتان تُقامان في العاصمة الأردنية عَمَّان.