قصر فخم يناسب فقط الأثرياء.. جولة في منزل مبابي الجديد .. صور
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
وكالات
قرر النجم الفرنسي كيليان مبابي لاعب ريال مدريد، شراء عقارا جديداً في منطقة “لا فينكا”.
ووفقا لما ذكره موقع “mundoamerica”، فقد أعجب مبابي بمنزلين في “لا فينكا”، الأول هو قصر اشتراه بمبلغ 11 مليون يورو بمساحة 1100 متر مربع على قطعة أرض تبلغ مساحتها 3000 متر مربع، وهو العقار نفسه الذي اشتراه الويلزي غاريث بيل خلال فترة وجوده مع ريال مدريد.
ويحتوي المنزل على 8 غرف نوم، و11 حمامًا، عدة غرف معيشة، شرفات ضخمة، مطبخ فاخر، مسبحين (واحد داخلي وآخر خارجي)، ساونا، جاكوزي، ملعب كرة سلة، ملعب كرة قدم، صالة رياضية، وسينما.
ويحتوي مرآب المنزل على مساحة تكفي لسبع سيارات، فعلى الرغم من أن مبابي لا يحمل رخصة قيادة، إلا أنه من عشاق السيارات الفاخرة، ويمتلك من بينها سيارة فيراري ذات الإصدار المحدود وقيمتها 500,000 يورو، كما يتضمن العقار أيضًا منزلًا للضيوف.
أما المنزل الآخر الذي استحوذ عليه اللاعب، فهو أيضًا يقع في “لا فينكا”، لكن في منطقة أقل فخامة، هذه المرة، قام باستئجاره لوالدته، فايزة العماري، التي لعبت بلا شك دورًا حاسمًا في جعل مبابي واحدًا من أهم وأشهر لاعبي كرة القدم في العالم، وقد قررت على ما يبدو أن تعيش في مكان منفصل عن نجلها.
من الجدير بالذكر أن النجم الفرنسي كيليان مبابي قد وقع لريال مدريد هذا الصيف براتب سنوي قدره 14 مليون يورو وحوالي 40 مليون يورو كمكافأة توقيع.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ريال مدريد كليان مبابي
إقرأ أيضاً:
بيع سيف للامبراطور نابليون بـ 4,66 مليون يورو
بيع سيف للامبراطور نابليون بونابرت، مساء أمس الخميس، بنحو 4,7 ملايين يورو في العاصمة الفرنسية باريس، ليلامس الرقم القياسي العالمي للقطع العائدة إلى الامبراطور الفرنسي في المزادات، وفق ما أعلنت دار "أوتيل دروو" اليوم الجمعة.
ووصل سعر هذا السلاح الشخصي، الذي طلب نابليون شخصيا صنعه، إلى 4,66 مليون يورو (بما في ذلك الرسوم)، بحسب ما أوضح القائمون على مقر "أوتيل دروو" حيث أقيم المزاد الذي نظمته دار مزادات "جيكيلو".
وقال المصدر نفسه إن القطعة، التي بيعت "كانت مقدّرة بمبلغ يراوح بين 700 ألف ومليون يورو، وحققت سعرا قريبا من الرقم القياسي العالمي الذي بلغ 4,8 ملايين يورو، والذي سجله في عام 2007، السيف الذي استخدمه (الامبراطور") في معركة مارينغو وقد انضمت إلى دائرة مختارة من أغلى القطع الأثرية النابليونية التي بيعت في مزاد على الإطلاق".
وكان بونابرت، القنصل الأول آنذاك، طلب تصنيع هذا السيف بين عامي 1802 و1803 من نيكولا نويل بوتيه، مدير مصنع فرساي الذي كان يُعرف بأنه أعظم صانع أسلحة قربينة النارية (Arquebus) في عصره.
وبعد أن أصبح امبراطورا، احتفظ نابليون بالسيف حتى نهاية عهده قبل أن يُهديه إلى إيمانويل دو غروشي، أحد أتباعه المخلصين والذي رقّاه لاحقا إلى منصب آخر مارشال للامبراطورية.
وقد احتُفظ بعد ذلك بالسيف من جانب أحفاد المارشال.
تُعرض نسخة ثانية مطابقة للسيف الأول صنعت أيضا بتكليف من نابليون، في متحف "إرميتاج" في مدينة سانت بطرسبرغ الروسية.