المناطق_الرياض

أكد سفير خادم الحرمين الشريفين السابق في جمهورية مصر أسامة نقلي، أن العلاقات السعودية المصرية تنمو في كافة المجالات وجودتها نابعة من إرادة سياسية وشعبية في نفس الوقت.

وأضاف في تصريحات للإخبارية، أن العلاقات بين البلدين هي علاقات تاريخية ليس فقط في المجالات الاقتصادية، وإنما في كافة المجالات السياسية والعسكرية والأمنية والتكنولوجية.

أخبار قد تهمك الكشف عن الرسالة الأخيرة لطاقم «تيتان» 17 سبتمبر 2024 - 11:48 صباحًا شريك هيئة الأدب بتبوك يقيم أمسية ” حضور كتابك في الساحة الأدبية “ 17 سبتمبر 2024 - 11:08 صباحًا

كان رئيس الوزراء المصري الدكتور مصطفى مدبولي قد غادر الرياض بعد زيارة رسمية إلى المملكة تناول فيها كافة الملفات المتعلقة بالاستثمار والتعاون بين البلدين الشقيقين.

https://almnatiq.net/wp-content/uploads/2024/09/cn-vIE-2zt5FmUjq.mp4 نسخ الرابط تم نسخ الرابط 17 سبتمبر 2024 - 11:51 صباحًا شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي منطقة القصيم17 سبتمبر 2024 - 11:06 صباحًاوزير البلديات والإسكان يوقع عقدًا لأمانة القصيم بتكلفة تجاوزت 277 مليون ريال فيديو المناطق17 سبتمبر 2024 - 10:32 صباحًاخبير في الطقس: خلال هذه الأيام تبدأ درجات الحرارة بالهبوط التدريجي وسيستمر لمدة 90 يوما أبرز المواد17 سبتمبر 2024 - 10:13 صباحًاارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في ميانمار إلى 226 شخصًا أبرز المواد17 سبتمبر 2024 - 9:46 صباحًازلزال بقوة 5.1 درجات يضرب سواحل جزر فيجي جنوب المحيط الهادئ أبرز المواد17 سبتمبر 2024 - 9:35 صباحًاثغراتٌ أمنية بمنتجات “أبل” والأمن السيبراني يردُّ بتحذير عالي الخطورة جداً17 سبتمبر 2024 - 11:06 صباحًاوزير البلديات والإسكان يوقع عقدًا لأمانة القصيم بتكلفة تجاوزت 277 مليون ريال17 سبتمبر 2024 - 10:32 صباحًاخبير في الطقس: خلال هذه الأيام تبدأ درجات الحرارة بالهبوط التدريجي وسيستمر لمدة 90 يوما17 سبتمبر 2024 - 10:13 صباحًاارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في ميانمار إلى 226 شخصًا17 سبتمبر 2024 - 9:46 صباحًازلزال بقوة 5.1 درجات يضرب سواحل جزر فيجي جنوب المحيط الهادئ17 سبتمبر 2024 - 9:35 صباحًاثغراتٌ أمنية بمنتجات “أبل” والأمن السيبراني يردُّ بتحذير عالي الخطورة جداً الكشف عن الرسالة الأخيرة لطاقم «تيتان» الكشف عن الرسالة الأخيرة لطاقم «تيتان» تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: سبتمبر 2024 صباح ا

إقرأ أيضاً:

العلاقات المصرية الإيرانية.. إلى أين؟

 

 

مسعود أحمد بيت سعيد

masoudahmed58@gmail.com

 

مُنذ زمن ليس بالقصير، وكل الحريصين على تطوير العلاقات العربية- الإيرانية يعتقدون أن المدخل الأساس لذلك يتطلب نمطًا من العلاقات المُتقدِّمة بين مصر وإيران.

غير أن تلك الرغبة تصطدم دائمًا بجُملة من التعقيدات والتناقضات وأحيانًا بالخيارات الاستراتيجية التي قد لا تكون مفهومة لدى البعض. وبطبيعة الحال، ترى بعض القوى الإقليمية والدولية أن مصلحتها تكمُن في التعامل مع المحيط العربي بالمفرَّق، وتعتبر إضعاف مصر مهمةً مباشرة؛ سواء صرّحت بذلك علنًا أو تجلّى ذلك في ممارساتها العملية.

أما مصر، بصرف النظر عن طبيعة نظامها السياسي، فترى أن مهامها القومية جزء لا يتجزأ من مهامها الوطنية. ومرة أخرى، وبصرف النظر عن طبيعة المقاربات السياسية التي قد يُتفق معها أو يُختلف، فإنها في نهاية المطاف تُدرك أن التاريخ قد حمّلها أعباء الآمال العربية، وإن شذّت في مرحلة معينة عن هذا التوجّه، وقد تلَّقت بسبب ذلك كثيرًا من الانتقادات. ومع ذلك، فإنَّ الجميع- حتى من اختلف معها سياسيًا- يُجمعون على ضرورة الحفاظ على مكانتها التاريخية. وفي ظل تسارع الأحداث وتبدّل المواقف، يبدو أن الطرفين المصري والإيراني، باتا يُدركان أهمية استعادة علاقاتهما الطبيعية.

ورغم أن الفجوة لا تزال واسعة، فإن مشتركًا جديدًا قد يكون دافعًا حقيقيًا لهذه الرغبة المستجدة، وقد يفتح أمامها آفاقًا واسعة. وتحديدًا ما يُحدث في سوريا يدفع باتجاه هذا التقارب؛ فالنظام السوري الجديد، المُعادي لإيران، لا يُبدي وُدًّا تجاه مصر أيضًا، ما يجعل القاهرة وطهران تلتقيان ضمنيًا على أرضية الشعور بالقلق ذاته. هذا الإحساس المشترك تُعزّزه ممارسات بعض الحلفاء الإقليميين لمصر، الذين بدأوا في الانفتاح على النظام السوري الجديد دون اعتبار للتحفُّظات المصرية؛ مما يبعث برسائل مُقلقة للقاهرة، ولا يدور الحديث هنا عن مُعطيات آنية لا تزال بحاجة إلى وقت طويل لإعادة صياغتها بشكل نهائي؛ بل عن استشراف أبعادها على المدى البعيد.

وقد بدأت إرهاصات أولية تتشكّل، قد تُنبئ بالكثير من المفاجآت إذا سارت الأمور في مسارها الطبيعي دون عوائق؛ إذ لا يُمكن تصور توقف نتائجها عند هذا الحد، وفي حين أن إيران فقدت في المشرق العربي حليفًا استراتيجيًا ذا تأثير كبير، ولم تعد تعوِّل كثيرًا على معظم الأنظمة العربية المشرقية، فإن هذه الحيثيات تفرض نفسها على الطرفين، وتجعل من تطوير العلاقة بينهما- أي طهران والقاهرة- أمرًا حتميًا.

لكنَّ السؤال الذي يطرح نفسه: ما شكل العلاقات المقبلة؟ وما مضمونها وحدودها؟

لا شك أن إيران تستطيع أن تتفهم علاقات متوازنة خارج الفضاء العربي، أمَّا علاقة مُشابِهة داخل هذا الفضاء، فغالبًا ما تكون على حساب قُطر عربي آخر، خصوصًا أن الأمة العربية، حتى هذه اللحظة، لا تمتلك مشروعًا أو حتى رؤية مشتركة لمواجهة معضلات واقعها، وتواصل البحث عن حلول خارج سيادتها وتطلعات شعوبها؛ الأمر الذي يجعلها عرضة للتجاذبات. وهذا في العمق، سيتطلب من مصر ذات الالتزامات القومية، جهدًا أكبر مما يتطلب من إيران، التي تعرِف مصالحها بدقة، وتتمكن من توظيف علاقاتها الإقليمية والدولية بشكل إيجابي في خدمة أهدافها.

وهذه ليست نقيصة؛ بل ميزة تُحسب لها؛ كون سياساتها تنبُع من إرادة مُستقلة وتسير وفق رؤية تخدم مصالحها. وبالطبع، هناك من يصرخون من التدخل الإيراني في الشؤون العربية، إلّا أن هذا العويل لا يبدو مُبرَّرًا ومُقنعًا. ولو سلّمنا بهذا المنطق، فما الذي يجعل إيران أو غيرها من القوى الإقليمية قادرة على التدخل في شؤون أمة تعدادها 10 أضعاف إيران، وتمتلك كل تلك الطاقات الاقتصادية، لولا وجود خلل بنيوي في طبيعة النظام العربي الذي يستدعي التدخل الأجنبي لتدمير أقطاره واحدة تلو الأخرى؟!

علاوة على ذلك، فإن مصر لا تمتلك، حتى اليوم، استراتيجية واضحة؛ الأمر الذي أظهرها بصورة مُخالِفة لما هو مُختزَن عنها في الوجدان العربي، وبيدها أوراق سياسية عديدة يُمكن تفعيلها بعيدًا عن خيار السلاح. هذه الواقعية الشديدة مُرتبطة بوعيٍ دقيقٍ لطبيعة الاستهداف الذي تتعرض له الأمة العربية في هذه المرحلة المُعقَّدة.

والمباحثات الأخيرة التي أجراها وزير الخارجية الإيراني في القاهرة مع القيادة المصرية وُصفت بـ"الإيجابية"، وقد تناولت- كما هو معلن في الإعلام- جملةً من القضايا التي لدى الطرفين، تتضمن مواقف ورؤى.

ورغم تنوُّعها يُمكن حصر أهمها في ملفين اثنين؛ الأول: الملف النووي الإيراني؛ حيث إن الموقف المصري من هذا الملف هو موقف مبدئي، ينطلق من ضرورة إخلاء منطقة الشرق الأوسط بأكملها من الأسلحة النووية، ولا يرى في السلاح النووي الإسرائيلي مُبرِّرًا لامتلاك غيره هذا السلاح، مهما كانت الأسباب.وفي هذا الإطار، فإن دعم الحوار والحلول السلمية، يُمثل جوهر ما تطلبه إيران من مصر.

أما الملف الثاني، فهو فيما يتعلق بوقف حرب الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني وفك الحصار؛ فهو موقف يتطابق جوهريًا مع الموقف الإيراني. وفي هذه النقطة تحديدًا، فإن الموقفين متقاربان إلى درجة التماثل، على الرغم من أن طهران أقرب إلى التيار الإسلامي، بينما تتمسك القاهرة بشرعية منظمة التحرير الفلسطينية، إلّا أن البراغماتية الإيرانية المعروفة بمرونتها، قادرة على التقاط مواقف مشتركة، خاصةً إذا كانت ضمن توجه دولي عام.

لقد حاولنا أن نُضيء، ولو بشكل عام، على بعض المُعوِّقات والصعوبات التي تواجه تطوُّر العلاقات الثنائية، في ضوء الواقع الراهن والمُتغيِّرات الجارية، ورؤية كل طرف لدوره وحدود فعله. أما الآفاق المستقبلية، فستُحدِّدها طبيعة التحديات المُقبلة التي يُواجِهها الطرفان.

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • هاتفيا.. وزير الخارجية والهجرة يبحث مع نظيره الرواندي العلاقات الثنائية والأوضاع الإقليمية
  • عبد العاطى يؤكد أهمية تحقيق التهدئة فى منطقة البحيرات العظمى
  • وزارة الداخلية وجمعية هدية الحاج والمعتمر الخيرية يوقعان مذكرة تفاهم لتعزيز تجربة ضيوف الرحمن في مجالات الخدمات والمبادرات
  • العلاقات المصرية الإيرانية.. إلى أين؟
  • متحدثو جلسة حوارية عن صحة المرأة: إرادة سياسية ومجتمعية لمعالجة قضية وفيات الأمهات
  • “الأرصاد”: عوالق ترابية على منطقة نجران
  • عُمان والمكسيك تحتفلان بمرور 50 عامًا على إقامة العلاقات الدبلوماسية
  • “الشؤون الإسلامية” تعلن جاهزية مقرات ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين في المشاعر المقدسة
  • وزارة الخارجية: المملكة تهنئ مملكة البحرين بمناسبة انتخابها للعضوية غير الدائمة في مجلس الأمن للفترة 2026 ـ 2027
  • سفير الإمارات يلتقي نائب رئيس الوزراء وزير الابتكار في الحكومة البلغارية