وزير التعليم: مد فترة الدراسة وسد العجز في أعداد المعلمين بالعام الدراسي الجديد
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
أعلن محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، مد فترة الدراسة بالعام الدراسي الجديد، والذي سيبدأ مبكرًا هذا العام، وزيادة عدد الأسابيع الدراسية من 23 أسبوعا حتى 33 أسبوعًا، مشيرًا إلى أنه تم حل مشكلة العجز فى المعلمين بتعيين المعلمين الجدد.
السماح بالتعاقد بالحصةوأضاف وزير التربية والتعليم خلال لقاء مع صحفيي ملف التعليم، أن الوزارة سمحت بالتعاقد بالحصة مقابل 50 جنيها للواحدة، وتم سد العجز بنسبة 90%، مشيرًا إلى أن الوزارة تتوقع بعض المطالبات من نقل وتحويلات في أول أسبوع، وهذا أمر طبيعي، وجرى ترتيب جميع الأمور مع المدارس وإداراتها.
وكان وزير التربية والتعليم عقد أمس لقاء موسعا مع رؤساء تحرير الصحف كشف فيه العديد من الحقائق أمام كبار الصحفيين والكتاب ووسائل الإعلام، حول خطة الوزارة ومنظومة تطوير التعليم في العام الدارسي الجديد 2024-2025، حتى تتضح الحقائق أمام الرأي العام وإزالة أي غموض.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير التعليم مؤتمر وزير التعليم فترات الدراسة التعليم
إقرأ أيضاً:
التربية واليونيسف تبحثان تحديات وخطط النصف الثاني من 2025
عقدت وزارة التربية والتعليم بحكومة الوحدة الوطنية، ورشة عمل موسعة بالتعاون مع منظمة اليونيسف في ليبيا، لمناقشة خطة العمل المشتركة للنصف الأول من العام 2025، واستعراض أبرز التحديات التي واجهت تنفيذ البرامج، إلى جانب بحث سبل تعزيز التعاون خلال النصف الثاني من العام.
وأُقيمت الورشة بإشراف مكتب التعاون الدولي بالوزارة، وبمشاركة وكيل الوزارة للشؤون التربوية، الدكتورة مسعودة الأسود، ومستشار الوزير، الأستاذ حميد مسعود، والمنسق العام بالإنابة لبعثة منظمة اليونيسف في ليبيا، السيد تشار راني.
كما حضر الورشة عدد من مديري الإدارات والمكاتب الفنية بالوزارة، إضافة إلى مدير مركز المعلومات والتوثيق، والمدير العام لمركز تدريب وتطوير التعليم، ونخبة من الخبراء والمختصين من الجانبين.
وتركزت أعمال الورشة على عدة محاور رئيسية، شملت تعزيز جودة التعليم، وتطوير بيئة التعلم، ودعم تنفيذ خطط وبرامج الوزارة بالشراكة مع منظمة اليونيسف، بما يسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة في قطاع التعليم.
وأكد المشاركون خلال الورشة أهمية التنسيق المشترك وتكامل الجهود بين الوزارة والمنظمة، مشددين على ضرورة استثمار الفرص المتاحة لتحقيق نتائج ملموسة تسهم في تطوير العملية التعليمية وتحسين مخرجاتها على مستوى الدولة.