الليلة.. جورج وسوف يحيي حفلا في دمشق
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
يستعد الفنان جورج وسوف، لإحياء حفلا غنائيا، في فندق إيبلا بـ دمشق في سوريا، اليوم السبت، ويبدأ الحفل في تمام الساعة 7 مساءً.
ومن المقرر أن يقدم جورج وسوف خلال الحفل باقة متنوعة من أشهر أغانيه القديمة والجديدة وسط تفاعل الجمهور.
وتعد آخر أعمال الفنان جورج وسوف، أغنية «رقصة أسباني»، التي طرحها عبر قناته على موقع الفيديوهات «يوتيوب»، ومختلف منصات الموسيقي الرقمية.
وأغنية رقصة إسباني من كلمات ملاك عادل، ومن ألحان محمد يحيى و توزيع زيزو فاروق وتم تسجيل الأغنية داخل استديوهات هادي شرارة، والكليب من إخراج جاد شويري.
وجاءت كلمات أغنية رقصة إسباني لـ جورج وسوف كالآتي: «وياليلي ياعين، جايبة الجمال ده منين، انا ضحكتك نستني، ده يوم حد ولا اتنين، حلوة وعنيكي حلوة، جننتي جناني، ياللي عنيكي، غنوة وعودك، رقصة اسباني، احلوي كمان، وريهم الروقان، دي كفاية بس الضحكة يا عيني، تسلطن السلطان، حلوة وعنيكي حلوة، جننتي جناني، ياللي عنيكي غنوة وعودك، رقصة اسباني».
اقرأ أيضاًبعد الحديث عن تدهور صحته.. جورج وسوف يغني في الطائرة «الهوى سلطان»
جورج وسوف يتصدر يوتيوب بـ أغنية «رقصة إسباني»
«رقصة أسباني».. جورج وسوف يطرح أجدد أعماله الغنائية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنان جورج وسوف جورج وسوف حفل جورج وسوف جورج وسوف
إقرأ أيضاً:
المغرب يتسلم سفينة دورية من صنع إسباني في إطار شراكة إستراتيجية بحرية
زنقة 20. مالقا
تسلمت البحرية الملكية المغربية، مساء الثلاثاء، سفينة دورية حديثة من صنع شركة “نافانتيا” الإسبانية بمدينة سان فرناندو، في إطار التعاون العسكري المتزايد بين الرباط ومدريد.
السفينة، التي يبلغ طولها 87 مترًا وعرضها 13 مترًا، تتسع لـ 60 بحارًا، وقد استغرق بناؤها ثلاث سنوات، وأسهمت في خلق أكثر من 1100 فرصة عمل.
ويشمل الاتفاق كذلك على توفير قطع غيار، تجهيزات تقنية، ووثائق متخصصة، إلى جانب برنامج تكوين للطاقم المغربي في إسبانيا.
وشهد حفل التدشين حضور شخصيات مدنية وعسكرية من الجانبين، من بينها العقيد البحري المغربي محمد الفضيلي، الذي أكد أن هذه الخطوة تترجم رؤية الملك محمد السادس لبناء قوة بحرية حديثة وفعالة، قادرة على مواجهة التحديات الأمنية في البحر.
من جهته، اعتبر رئيس “نافانتيا”، ريكاردو دومينغيث، أن السفينة تجسد نموذجًا ناجحًا للتفاهم والعمل المشترك بين بلدين يشتركان في نفس الفضاء البحري.