«القومي للبحوث» يسجل منتجا جديدا بـ«القومية لسلامة الغذاء».. يدعم صحة العين
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
نجح الفريق البحثي بالمركز القومي للبحوث برئاسة الدكتور فاروق كامل الباز، أستاذ الكيمياء الحيوية المتفرغ بالمركز، في تسجيل منتج جديد باسم Nalinafaro بالهيئة القومية لسلامة الغذاء تحت رقم: 10428/2024 بتاريخ 16 سبتمبر 2024، بدعم ورعاية الدكتور محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، الدكتور جينا سامي الفقي القائم بأعمال رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، الدكتور فجر عبدالجواد القائم بأعمال رئيس المركز القومي للبحوث.
ووفقا لبيان صادر عن المركز القومي للبحوث، يتميز هذا الدواء بأنه مضاد للأكسدة ويدعم صحة العين ويحتوي الجزء الفعال منه على مستخلص طحلب «الدونانيلا سالينا» على تركيز عال من مركب «بيتاكاروتين» النشط بيولوجيًا ويعتبر بروفيتامين (أ) الذي يتم تحويله في خلايا الجلد إلى فيتامين (أ)، وهو أحد مضادات الأكسدة القوية التي تعمل على تحسين صحة الجلد، المناعة، وحماية العين.
كما يمكن «للبيتا كاروتين» أن تستخدم كوقاية للتخفيف من تليف الكبد وسرطان الجلد والأورام الدماغية وسرطان الدم والكبد وسرطان المعدة.
يشار إلى أنّ هذا المنتج من تطوير المركز القومي للبحوث بدعم من أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا ممثلة في برامج الاستراتيجية القومية للتكنولوجيا الحيوية والهندسة الوراثية، وسيطرحه في الأسواق قريباً.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القومي للبحوث المركز القومي للبحوث التعليم العالي وزارة التعليم العالي الأعلى للجامعات المرکز القومی للبحوث
إقرأ أيضاً:
الشركة المالكة للسفينة “إتيرنيتي سي” تعبر عن امتنانها لسلامة طاقمها
الثورة نت/..
أعربت شركة “كوزمو شيب” المالكة للسفينة ” “إتيرنيتي سي”، اليوم الثلاثاء، عن “ارتياحها العميق” بعد أن شاهدت أفراد طاقمها، على قيد الحياة، في فيديو نشره الإعلام الحربي، يوم أمس الاثنين.
ونقل موقع “تريد ويندز”، اليوم الثلاثاء، عن مالك السفينة – التي أغرقتها القوات المسلحة اليمنية في البحر الأحمر في التاسع من يوليو الجاري – إنه سعيد برؤية طاقم السفينة المملوكة للشركة، وهم بخير.
وقال الموقع المتخصص في الشؤون الملاحية: “إن الناجين ظهروا في ظروف مستقرة”.
وقال أحد البحارة إن “اليمنيين” أنقذوهم، وأنهم “يتلقون العناية اللازمة”.
وذكر بحارة آخرون أن قبطان السفينة أخبرهم بأن وجهتهم هي ميناء أم الرشراش (إيلات) من ميناء بربرة في الصومال، وأن ميناء جدة السعودي كان وجهة لغرض التمويه والتموين.
وبحسب الإعلام الحربي، تمكنت القوات البحرية اليمنية، من إنقاذ 11 من طاقم السفينة في عرض البحر، بينهم جريحان تم تقديم الرعاية الطبية لهما، في حين تم نقل جثة عُثر عليها على متن السفينة قبل غرقها، إلى ثلاجة المستشفى.
وأكدت التسجيلات التي أجريت مع طاقم السفينة، أنها انتهكت قرار حظر الملاحة البحرية، على موانئ فلسطين المحتلة؛ ولم تستجب للتحذيرات اليمنية.