خالد محمود: اعتذرت عن دوري بمسلسل الحقيقة والسراب 3 مرات لهذا السبب
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
استرجع الفنان خالد محمود، ذكريات وكواليس مشاركته بمسلسل الحقيقة والسراب، الذي عرض عام 2003، وحقق نجاح فني وجماهيري كبير.
وقال خالد محمود خلال تصريحاته لـ برنامج «القاهرة اليوم» المذاع عبر قناة «ألفا اليوم» إنه اعتذر عن دوره بمسلسل الحقيقة والسراب أكثر من مرة، لكن في النهاية حقق نجاحًا كبيرًا.
واستكمل: «أستاذ مجدي أبو عميرة كان بيقولي هخليك بطل شعبي، المسلسل ده اعتذرت عنه 3 مرات أنا كنت المرشح الأول بس كنت على خلاف مع شركة الإنتاج كل ما اعتذر كان أستاذ مجدي يقولي متعتذرش أنا هخليك بطل شعبي متقلقش لسه باقي الورق مجاش».
وأضاف خالد محمود: «لحد ما كمل الورق اكتشفت أنه هو البطل الشعبي الشاب الجدع اللي تحبه أي بنت وتحب ترتبط بواحد زيه بصفات شخصيته محترم ويخاف على البنت وجدع وشهم، وبعد المسلسل جالي عروض جواز كتير».
تفاصيل مسلسل الحقيقة والسرابتناول المسلسل تأثير المشكلات والتغيرات الاجتماعية على الأسرة، وكيف يمكن لهذه المشكلات أن تدمر حياة الأبناء، ودارت أحداث العمل حول الحاجة «ثريا» التي جسدت دورها الفنانة فيفي عبده، وورثت ثريا عن والدها ورشة لصناعة الأثاث ومعرضاً كبيراً، كانا سبباً في فشل زواجها الذي كان يعمل مدرساً للغة العربية، واحتفظت ثريا بحضانة أبنائها رياض وحسام ومنال بعد انفصالها عن زوجها.
أبطال مسلسل الحقيقة والسرابضم مسلسل الحقيقة والسراب نخبة من نجوم الفن أبرزهم فيفي عبده، طارق لطفي، يوسف شعبان، مي عز الدين، أحمد زاهر، سمية الخشاب، خيرية أحمد، وأحمد سعيد عبد الغني وخالد محمود وآخرين.
اقرأ أيضاًبهذه الكلمات.. تامر حسني يعزي إسماعيل الليثي في وفاة نجله
عمرو الليثي يعلن عن جائزة مالية لأفضل فيلم يرصد معاناة فلسطين بمهرجان القاهرة السينمائي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: خالد محمود الفنان خالد محمود مسلسل الحقيقة والسراب خالد محمود
إقرأ أيضاً:
زكري:”لن أدرب في الجزائر مجددا لهذا السبب”
أدلى المدرب الجزائري نور الدين زكري،المدير الفني الحالي لنادي الخلود السعودي، بتصريحات مؤثرة، بخصوص واقع التدريب في الجزائر.
وذلك خلال مروره عبر قناة ‘النهار’ ، اليوم الثلاثاء، عبّر بصراحة عن خيبة أمله من واقع كرة القدم في الجزائر، مؤكدًا أنه لا يفكر في العودة للتدريب داخل الوطن.
وقال زكري: “لن أعود للتدريب في الجزائر لأسباب معروفة، لقد سبق وتم فهمي بشكل خاطئ حين كنت أعمل هناك، وتعرضت لحملات من الغيرة والحسد. قوبلت بالسلبية، رغم أنني كنت أعمل بغيرة على كرة القدم الجزائرية، وأقول الحقيقة دون مجاملة”.
وأضاف الفني السابق لعدة أندية جزائرية وخليجية:”أملك عروضًا من أندية ومنتخبات، لكنني أرفض المشاريع قصيرة المدى التي لا تتماشى مع رؤيتي، وأنا حاليا في أحسن دوري عربي وآسيوي”.
وعبّر زكري عن تأثره العميق بحالة التدهور التي يعيشها محيط الكرة الجزائرية، حيث قال: “كنت أتكلم، أناضل، وأقوم بواجبي كمدرب بدافع الغيرة على بلدي، لكن لا حياة لمن تنادي. للأسف”.