15 لاعباً ولاعبة يشاركون في أبوظبي “جراند سلام”
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
اعتمد مجلس إدارة اتحاد الإمارات للجودو برئاسة سعادة محمد بن ثعلوب الدرعي، مشاركة 15 لاعباً ولاعبة في بطولة أبوظبي “جراند سلام”، التي تنطلق على صالة “مبادلة أرينا” بمدينة زايد الرياضية خلال الفترة من 10 إلى 13 أكتوبر المقبل بمشاركة عالمية كبيرة.
وتضم القائمة زايد فيصل النقبي، وسيف سالم، وحميد الشامسي في وزن تحت 60 كجم، وراشد خلف الزعابي، وزايد إبراهيم البلوشي، ونارمند بيان في وزن تحت 66 كجم، وراشد علي المشجري، وكريم عبد اللطيف، ومحمد بيك في وزن تحت 73 كجم، وعزان حسن الزعابي، وطلال شفيلي في وزن تحت 81 كجم، وأرام جريجوريان في وزن تحت 90 كجم، وحارب جمعة عبدالرحمن في وزن فوق 100 كجم، وبشيرات خرودي في وزن تحت 52 كجم، وميثاء محمد النيادي في وزن تحت 57 كجم.
وأكد سعادة محمد بن ثعلوب الدرعي غياب عدد من اللاعبين عن قائمة المنتخب في البطولة بسبب الإصابة أبرزهم ظافر كوستوف وعمر معروف وباتسو ألتان، لافتا إلى أن الجهاز الفني بقيادة المدرب فيكتور سكرتوف قرر وضع برنامج علاج وإعداد بدني خلال المعسكر الحالي في أبوظبي.
من جانب آخر يتواصل التسجيل في موقع الاتحاد الدولي للمنتخبات المشاركة في البطولة، وأكد المنتخب الفرنسي حضوره بوفد كبير يضم 18 لاعباً ولاعبة، إضافة إلى المنتخبات الأخرى التي أعلنت مشاركتها حتى الآن وهي ألمانيا، وبريطانيا، وأوزبكستان، وهولندا وبولندا، والولايات المتحدة الأمريكية، وجورجيا ولبنان.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: فی وزن تحت
إقرأ أيضاً:
شراكة بين “أبوظبي للاستثمار” ومكتب الشؤون الصناعية والعمالية بطوكيو لدعم الشركات الصغيرة
وقّع مكتب أبوظبي للاستثمار ومكتب الشؤون الصناعية والعمالية التابع لحكومة مدينة طوكيو الكبرى اتفاقية استراتيجية جديدة لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة في البلدين، والراغبة في التوسع خارج الأسواق المحلية.
جاء توقيع الاتفاقية خلال فعاليات “منتدى أبوظبي للاستثمار” في طوكيو بهدف تعزيز التجارة البينية ومشاركة استراتيجيات التصدير وفتح آفاق جديدة للشركات الصغيرة والمتوسطة لدى الجانبين.
ومن خلال الجمع بين الخبرات الصناعية لطوكيو والربط العالمي الذي تتمتع به أبوظبي، تهدف هذه المبادرة إلى منح الشركات ميزة تنافسية تمكنها من التوسع عالميًا.
وبموجب الاتفاقية، سيتعاون مكتب أبوظبي للاستثمار ومكتب الشؤون الصناعية والعمالية في طوكيو في دعم رواد الأعمال، وتبادل البيانات والرؤى حول القطاع الصناعي، وتنسيق السياسات في المجالات الحيوية التي تؤثر في نجاح عمليات التصدير.
وستعمل فرق العمل المتخصصة لدى الجانبين بشكل وثيق على تنفيذ أنشطة مشتركة على مدار الإثنى عشر شهرًا المقبلة، بما في ذلك، تنسيق البعثات التجارية بين البلدين، ومناقشة السياسات التجارية والصناعية، واستضافة ورش عمل متخصصة وبرامج دعم للشركات.
وفي هذا الصدد، قال سعادة بدر سليم سلطان العلماء، مدير عام مكتب أبوظبي للاستثمارإن شراكة مكتب أبوظبي للاستثمار مع مكتب الشؤون الصناعية والعمالية في طوكيو تؤكد التزامنا المشترك بدعم وتمكين رواد الأعمال والمستثمرين بما يسهم في دفع عجلة النمو الاقتصادي، وتركز أبوظبي في استراتيجيتها الاقتصادية على تأسيس شراكات طويلة الأمد تسهم في تمكين الابتكار وتدعم الصادرات وتفتح آفاقًا جديدة على الساحة الدولية.
بدوره، قال تاناكا شينيتشي، المدير العام لمكتب الشؤون الصناعية والعمالية التابع لحكومة مدينة طوكيو الكبرى إن هذه الشراكة تعكس حرص طوكيو على دعم الشركات اليابانية الصغيرة والمتوسطة وتمكينها من التوسع في الأسواق الجديدة والتأقلم مع بيئة التجارة العالمية سريعة التطور، وتُوفر أبوظبي منصة مثالية للشركات الصغيرة والمتوسطة في طوكيو الساعية إلى توسيع نطاق أعمالها في منطقة الشرق الأوسط وخارجه.
وأضاف: “ستُتيح هذه الشراكة الاستراتيجية مع مكتب أبوظبي للاستثمار فرصًا حقيقية لتنمية الصادرات وتبادل المعلومات والمعرفة وتوطيد العلاقات التجارية، وهي خطوة استراتيجية جاءت في الوقت المناسب لتسهم في تعزيز اقتصاد البلدين.. ويأتي الإعلان عن هذه الشراكة في إطار الجهود التي يبذلها مكتب أبوظبي للاستثمار للترويج للمزايا الاستثنائية التي توفرها إمارة أبوظبي، وتسليط الضوء على قدراتها الاقتصادية وبيئتها الاستثمارية النشطة لقادة الأعمال اليابانيين والشركات العائلية وأصحاب الثروات”.
ويوفر “منتدى أبوظبي للاستثمار” منصة مثالية لدعم جهود أبوظبي الهادفة إلى تسريع وتيرة تحوّلها إلى اقتصاد متكامل وعالمي قائم على الابتكار ومدفوع بالصادرات.
وساهم موقع الإمارة الاستراتيجي وبنيتها التحتية المتطورة وإطارها التنظيمي المتطور، في ترسيخ مكانتها وجهة مفضلة للشركات الناشئة التي تسعى إلى الوصول إلى أسواق منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب آسيا.
ويبدأ كل من مكتب أبوظبي للاستثمار ومكتب الشؤون الصناعية والعمالية خلال الأشهر المقبلة تنفيذ المرحلة الأولى من هذه الاتفاقية مع إعطاء الأولوية لدعم المصدّرين والترويج المشترك للفرص التي توفرها مختلف القطاعات في البلدين.وام