الاتحاد الأوروبي يدعو لضبط النفس بين إسرائيل وإيران وخفض التصعيد بالمنطقة
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
دعا الاتحاد الأوروبي إلى استعادة ضبط النفس بين إسرائيل وإيران، والعمل على خفض التصعيد في المنطقة.
وأدان الاتحاد الأوروبي، في بيان صحفي نشرته دائرة العمل الخارجي التابعة له عبر موقعها الرسمي اليوم الأربعاء، الهجوم الإيراني على إسرائيل، وقال إن الهجوم يشكل تهديدًا خطيرًا للأمن الإقليمي.
وأضاف البيان، أن القيام بهجمات جديدة انتقامية يهدد بتأجيج تصعيد إقليمي لا يمكن السيطرة عليه، ولا يصب في مصلحة أحد، وأن الاتحاد الأوروبي يظل ملتزمًا تمامًا بخفض التوترات، والمساهمة في خفض التصعيد لتجنب صراع إقليمي خطير.
وقال الاتحاد الأوروبي في بيانه، إنه سيظل على اتصال وثيق بجميع الجهات الفاعلة لتحقيق هذه الغاية، ويدعو جميع الأطراف إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس.
اقرأ أيضاًسفير الاتحاد الأوروبي يشيد بجهود محافظة المنوفية في تحقيق التنمية الشاملة
حرمان برشلونة من جماهيره أمام النجم الأحمر بقرار من الاتحاد الأوروبي
بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والاتحاد الأوروبي.. مصر تعقد جلسة حول الاستفادة من أدوات التمويل المبتكر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسرائيل الاتحاد الأوروبي الاحتلال الإسرائيلي لبنان إيران الحرب في لبنان الاتحاد الأوروبی
إقرأ أيضاً:
قادة أوروبا يدعون لضبط النفس بعد الضربة الإسرائيلية لإيران
صراحة نيوز- قال مكتب رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، الجمعة، إن قادة بريطانيا وفرنسا وألمانيا دعوا جميع الأطراف إلى تجنب المزيد من التصعيد بعد الهجمات الإسرائيلية على منشآت نووية وعسكرية في إيران.
وأشار المكتب في بيان إلى أن ستارمر أجرى اتصالًا هاتفيًا مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشار الألماني فريدريش ميرتس، حيث ناقشوا المخاوف المستمرة بشأن البرنامج النووي الإيراني.
وأضاف البيان أن القادة الثلاثة شددوا على ضرورة الامتناع عن أي خطوات قد تزيد من زعزعة استقرار المنطقة.
وفي سياق متصل، أعلن وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، فجر الجمعة، شنّ “ضربة” ضد إيران، محذرًا من احتمال هجوم وشيك بالصواريخ والطائرات المسيّرة على الأراضي المحتلة وسكانها المدنيين.
وأكد الجيش الإسرائيلي أنه “أنجز المرحلة الأولى” من هجومه الاستباقي، مستهدفًا مواقع عسكرية ونووية في مناطق متفرقة داخل إيران.
وتباينت ردود الفعل الدولية بعد إعلان هذا الهجوم الاستباقي، وسط توتر متصاعد في المنطقة.