مستشار بالصحة العالمية يطالب الوزارة بمنع إضافة الدهون النباتية في صناعة الألبان
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
كتب - أحمد جمعة:
طالب الدكتور أيوب جوادلة، المستشار بمنظمة الصحة العالمية، بضرورة إصدار وزارة الصحة المصرية لقرار بمنع إضافة الدهون النباتية على الألبان لصناعة "الجبن".
جاء ذلك في كلمته بجلسة "أفضل الممارسات الدولية في مجال مكافحة السمنة وسوء التغذية" خلال ورشة عمل بالتعاون مع اليونسيف ووزارة الصحة.
وقال جوادلة: "يجب على وزارة الصحة إصدار قرار بمنع إضافة الدهون النباتية على الألبان، لما له من مخاطر كبيرة للغاية على الصحة العامة للمواطنين، وخاصة أن بعض الدول تمنع دخول تلك المنتجات المصرية المضاف لها دهون نباتية لأنها غير صحية".
وأشار لضرورة اتباع نظام غذائي سليم لتحسين الخصائص الصحية للمواطنين.
وأضاف: كل جرام واحد ينقص من الملح على الأطعمة، يساهم في تراجع أمراض القلب بنسبة 17%.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني حكاية شعب حسن نصر الله السوبر الأفريقي سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي منظمة الصحة العالمية صناعة الألبان
إقرأ أيضاً:
برعاية سمو وزير الثقافة.. انطلاق المنتدى الدولي للحِرَف اليدوية في سكاكا
برعاية صاحب السموِّ الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزيرِ الثقافة، افتتح صاحبُ السموِّ الملكي الأمير متعب بن مشعل بن بدر بن سعود بن عبدالعزيز نائبُ أمير منطقة الجوف اليوم, أعمالَ المنتدى الدولي للحِرف اليدوية، وذلك بحضور وكيلِ وزارة الثقافة للأبحاث والتراث الثقافي الدكتورة مها بنت عبدالله السنان.
ويُنظّم المنتدى من قِبل وزارة الثقافة بالتعاون مع هيئة التراث، وبمشاركة من المعهد الملكي للفنون التقليدية “وِرث”، حيث يُقام في مركز الجوف الحضاري بمدينة سكاكا على مدى يومين، وذلك ضمن فعاليات مبادرة عام الحِرَف اليدوية 2025.
ويهدف المنتدى إلى إبراز مكانة الحِرَف والصناعات التقليدية بوصفها إحدى ركائز الهوية الوطنية وعمقها الثقافي المتجذّر، وتعزيز حضورها في الحياة اليومية، وفتح آفاق للتواصل بين الحرفيين السعوديين ونظرائهم حول العالم، إضافةً إلى بحث السبل الكفيلة برفع مساهمة القطاع في السياحة الثقافية والاقتصاد الوطني.
ويشهد المنتدى مشاركة نخبة من المتخصصين والباحثين والحرفيين من داخل المملكة وخارجها، ليكون منصةً دوليةً لمناقشة القضايا المعاصرة المرتبطة بقطاع الحِرَف اليدوية، واستعراض أحدث الدراسات والبحوث العلمية، ودعم الابتكار في الصناعات التقليدية، وتمكين الحرفيين وتعزيز حضورهم الاقتصادي.
كما يتضمن البرنامج جلسات علمية تناقش التوجهات الحديثة في تطوير الحِرَف التقليدية، ومعرضًا للملصقات العلمية يعرض أبرز البحوث المختصة، ومعرضًا للحرفيين يُبرز منتجاتهم وإبداعاتهم، إضافةً إلى معرضٍ مصاحب تشارك فيه عدد من الجهات، وورشِ عملٍ تدريبية تُسهم في صقل مهارات المشاركين ونقل الخبرات.
ويأتي تنظيم المنتدى ضمن جهود وزارة الثقافة وهيئة التراث لتعزيز استدامة الحِرَف والصناعات التقليدية، وصون الموروث الثقافي، وترسيخ الهوية السعودية، دعمًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030 في جوانبها الثقافية، عبر تمكين القطاع الحرفي ورفع مساهمته في التنمية الاقتصادية والاجتماعية.