أول تعليق لـ نيللي على قراءتها فنجان عبد الحليم حافظ
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
كشفت الفنانة نيللي حقيقة قراءتها لفنجان الفنان الراحل عبد الحليم حافظ، حسبما ظهر في فيديو متداول لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الفترة الماضية.
وقالت نيللي على هامش ندوة تكريمها بمهرجان الإسكندرية السينمائي إن الموضوع كان مجرد مزحة بينهما، موضحة أنها لا تجيد قراءة الفنجان.
أما عن المطربات اللاتي كانت تحب الاستماع لهن قالت إنها كانت محبة لصوت المطربة الراحلة ليلى مراد، كونها كانت تملك صوتا مميزا.
كما كشفت نيللي، حقيقة ما تردد عن موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب من كونه يخشى مصافحة المقربين منه، قائلة إنه كان يصافحها بطريقة عادية على عكس ما كان يتردد عنه.
وجدير بالذكر أن الدورة الـ 40 لـ مهرجان الإسكندرية السينمائي حملت إسم الفنانة نيللي تقديرا لمشوارها الفني، وكانت قد انطلقت فعاليات مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط يوم 1 أكتوبر ومن المقرر أن تمتد حتى 5 أكتوبر 2024، تحت رئاسة الناقد الأمير أباظة رئيس جمعية كتاب ونقاد السينما، وسلم الجوائز بحفل الافتتاح المقام بمكتبة الإسكندرية.
وشهدت فعاليات المهرجان تكريم أسماء العديد من الأسماء اللامعة في عالم الفن أبرزهم الفنانة نيللي، منة شلبي، لطفي لبيب، الناقد العراقي مهدى عباس، والممثلة المغربية سعاد خويي، أما عن النجوم الأجانب يتم تكريم الممثلة الإيطالية إيزابيل أدرياني والفرنسية آن باريو والإيطالية فرانسيسكا ريتونديني.
اقرأ أيضاًأحمد حاتم يكشف عن أحدث ظهور رفقة نجله عزيز «صورة»
إيهاب عبد الواحد: أغنية أنا بابا كانت مرشحة لـ مسلسل إمبراطورية ميم وهذا سر التغيير
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نيللي مهرجان الإسكندرية السينمائي الفنانة نيللي مهرجان الإسكندرية الممثلة نيللي
إقرأ أيضاً:
ائتلاف المالكي:الحلبوسي مجرد “زوبعة في فنجان”
آخر تحديث: 1 يونيو 2025 - 2:29 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- وصف القيادي في ائتلاف دولة القانون النائب السابق جاسم محمد جعفر، اليوم الأحد، ما يُثار إعلامياً بشأن تضخيم شخصية رئيس حزب تقدم محمد الحلبوسي بأنه “مجرد زوبعة في فنجان”، مؤكداً أن المزاعم بشأن اكتساحه لمقاعد مجلس النواب في بغداد غير واقعية، نظراً للطبيعة السكانية الطاغية للمكون الشيعي في العاصمة.وقال جعفر في تصريح صحفي، إن “تصريحات الحلبوسي الأخيرة بشأن اكتساحه لمقاعد بغداد استفزت الزعامات الشيعية، ودفعها ذلك إلى التوجه نحو خوض الانتخابات المقبلة بقائمة موحدة ورقم انتخابي واحد داخل العاصمة”.وأضاف أن “الدعاية المبكرة المدعومة بأموال طائلة لإبراز الحلبوسي كزعيم سني أوحد لا تعكس حقيقة التوازنات السياسية داخل المكون السني، الذي يضم العديد من القيادات والتيارات المؤثرة”.وأشار إلى أن “الحلبوسي لا يعدو كونه رئيس حزب سني من بين عدة قوى سنية، ويجب أن ينافس على مقاعد المكون السني لا أن يدّعي إمكانية الحصول على أصوات من المكون الشيعي في بغداد، وهو أمر مستبعد جداً”.وأكد جعفر أن “محاولة تصوير الحلبوسي على أنه الزعيم الأوحد للسنة وبأنه يمتلك القدرة على اختراق الكتل الأخرى ما هي إلا هالة إعلامية مضخّمة ولا تعكس الواقع الانتخابي أو الشعبي”، مشدداً على أن “كل ما يُروّج له في هذا السياق مجرد زوبعة في فنجان”