تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

ألف القديس فرنسيس الآسيزي صلاة التسبيح الخاصه به  على جبل "La Verna" في شهر سبتمبر من عام 1224، عندما كان يصلي.

انفتحت السماء فوق فرنسيس ونزل اليه المسيح المصلوب وفق العقيده المسيحيه معطيًا له جروحاته الخمسة فحملها حتى وفاته سنة 1226.

حررت الصلاة على مخطوط رقيق، إشتمل أيضًا على البركة التي منحها القديس فرنسيس للأخ "ليو" يُحتفظ اليوم بالمخطوط والكتابات كذخيرة في بازيليكا القديس فرنسيس في أسيزي وهي كالتالي:

(1) قدوس أنت، أيها، الإله الأوحد، الذي يصنع المعجزات.

                                                  (2) أنت القوي، أنت العظيم، أنت العِليُّ، أنت الكلي القدرة، أنت الآب القدوس، ملك السماء والأرض. (3) أنت الثالوث والوحدة، الرب، إله الآلهة، أنت الصّلاح، كل الصّلاح، الصّلاح الأسمى، الرب الإله الحي والحق. 
(4) أنت الحُبُّ والمحبة، أنت الحكمة، أنت التواضع، أنت الصبر، أنت الجمال، أنت الحلم، أنت الطمأنينة، أنت السكون أنت السعادة والفرح، أنت رجاؤنا، أنت العدل والاعتدال، أنت كل ثروتنا بالقدر الكافي.                                                     

(5) أنت الجمال، أنت الحِلم، أنت الحامي، أنت الحارس والنّصير، أنت القوة، أنت الملجأ.               (6) أنت رجاؤنا، أنت إيماننا، أنت محبتنا، أنت كل عذوبتنا، أنت حياتنا الأبدية، أيها الرب العظيم والعجيب، الإله الكلي القدرة، والمخلص الرحيم.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: القديس فرنسيس الآسيزي صلاة التسبيح القدیس فرنسیس

إقرأ أيضاً:

مسارات السماء.. الأزهر يكشف أسرار الإعجاز البلاغي والعلمي في آيات الطير

نظم الجامع الأزهر، أمس الأحد، ملتقى التفسير ووجوه الإعجاز القرآني الأسبوعي، بعنوان: "الإعجاز البلاغي والعلمي في حديث القرآن الكريم عن الطير"، بمشاركة الدكتور حسني التلاوي، أستاذ البلاغة والنقد بكلية الدراسات الإسلامية والعربية بجامعة الأزهر، و الدكتور مصطفى إبراهيم،  بكلية العلوم جامعة الأزهر، وأدار اللقاء الإعلامي الدكتور رضا عبد السلام، الرئيس الأسبق لإذاعة القرآن الكريم.

وتحدث الدكتور حسني التلاوي عن الإعجاز البلاغي في القرآن الكريم، مبينًا أن المعاني التي يتضمنها النص القرآني جاءت بصياغات إلهية دقيقة، وأن اختيار الألفاظ ومواقعها تم بعناية ربانية لا يقدر على مضاهاتها بشر. 

بدء التسجيل لاختبارات القدرات في جامعة الأزهرالأزهر: إتاحة استخراج نتائج الثانوية بالدرجات من المناطق تيسيرًا على الطلابالأزهر يعلن ضوابط طعون الثانوية.. 100 جنيه للمادة والاطلاع للطالب فقطهل الرجل ملزم بدفع زكاة الذهب المملوك لزوجته؟.. الأزهر يوضح رأي الشرع

وأشار إلى قوله تعالى: {أَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ مُسَخَّرَاتٍ فِي جَوِّ السَّمَاءِ مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا اللَّهُ}، موضحًا أن هذه الآية تبرز قدرة الله الكاملة وحكمته في خلق الكائنات، ومنها الطيور، التي زوّدها سبحانه بخصائص جسمانية وفسيولوجية تمكّنها من مقاومة الجاذبية والطيران في الجو، وجعل لها شكلاً ووزنًا مناسبين للاستفادة من خصائص الهواء.

 وبيّن أن لفظ "مسخرات" يشير إلى أن الطيور ليست مجرد مخلوقات طائرة، بل مُسخّرة بأمر الله وقدرته.

أما الدكتور مصطفى إبراهيم، فتناول الإعجاز العلمي في طيران الطيور، مؤكدًا أن قدراتها الجوية ترجع إلى تكوينها الفريد، كالعظام المجوفة، والريش الخفيف، والقصبة العظمية، والأجنحة المصممة بدقة لتمكينها من الرفع والدفع.

 وأضاف أن الطيور تستطيع التحليق على ارتفاعات شاهقة تصل إلى 11,000 متر، بينما تطير الطائرات عادة بين 9,000 و13,000 متر، وهو ما يدل على التكيّف العظيم الذي وهبه الله لها.

يُذكر أن ملتقى "التفسير ووجوه الإعجاز القرآني" يعقد أسبوعيًا في رحاب الجامع الأزهر الشريف، تحت رعاية فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، وبتوجيه من الدكتور محمد الضويني وكيل الأزهر، ويهدف إلى إبراز الجوانب العلمية والبيانية في آيات القرآن، ويستضيف نخبة من كبار العلماء والمتخصصين.

طباعة شارك الإعجاز الإعجازالقرآني الطيورفي القرآن الإعجاز العلمي الجامع الأزهر آيات الطير علوم القرآن

مقالات مشابهة

  • معدات ثقيلة تسقط من السماء تتسبب بإصابات وخسائر في كركوك (فيديو)
  • ماذا يحدث في آخر ساعة قبل الفجر؟.. 16 مشهدا بين السماء والأرض
  • 6 دول جديدة تعتزم الاعتراف بفلسطين في سبتمبر
  • الأباتي رزق ترأس قداس سيامة الياس ابو ملهب كاهنا
  • مسارات السماء.. الأزهر يكشف أسرار الإعجاز البلاغي والعلمي في آيات الطير
  • احتلال من نوع جديد.. مسيّرات إسرائيلية تحكم الجنوب اللبناني من السماء
  • غزة ترفض فتات السماء.. شهادات لـعربي21 تكشف عن غضب الأهالي من الإنزالات الجوية
  • غزة ترفض فتات السماء.. شهادات لـعربي21 تكشف غضب الأهالي من الإنزالات الجوية
  • موسى لزياد الرحباني: وداعا أيها المبدع
  • أين أنت الآن أيها الرعديد الجبان خالد عجوبة ؟!!!