أثارت الجدل في بريطانيا بسبب الحراسة.. معلومات عن المطربة الأمريكية تايلور سويفت
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
بعد إثارة تايلور سويفت الجدل بسبب حراستها.. معلومات عن أغنى مليارديرة قطتها تمتلك ثروة بـ97 مليون دولار
أثارت النجمة الأمريكية تايلور سويفت الجدل حول أمنها في بريطانيا، بعد حصولها على مواكبة أمنية خاصة «VIP» تخصص لكبار الشخصيات السياسة من رؤساء الدول وأفراد العائلة الملكية، وتردد أنباء أن الشرطة تعرضت لضغوطات من أجل تخصيص هذه المواكبة.
وتزامن مع هذه الأخبار، حصول مسؤولون في الحكومة البريطانية على هدايا من المطربة الأمريكية وتذاكر لحفلها، أبرزهم رئيس الوزراء «كير ستارمر» ومسؤولون آخرون في حزب العمال، ورئيس بلدية لندن «صادق خان»، وهو ما نفته وزيرة الداخلية البريطانية وفقًا لصحيفة «ذي صن» البريطانية.
وقالت الوزيرة إنها لم تمارس أي ضغوط على الشرطة من أجل توفير مرافقة خاصة خلال حفلاتها بلندن في أغسطس الماضي، وذلك بعد إلغاء حفلاتها في فيينا بسبب الكشف عن مخطط لهجوم انتحاري، لذا خلال السطور التالية نستعرض لكم معلومات عن تايلور سويفت، فمن هي؟
معلومات عن أغنى مليارديرة تحب عمل الخيرالمصدر: الوطن
كلمات دلالية: تايلور سويفت النجمة الأمريكية تايلور سويفت تایلور سویفت معلومات عن
إقرأ أيضاً:
تقرير: الحروب التجارية الأمريكية تُكبد الاقتصاد العالمي خسائر تقدر بـ2 تريليون دولار
أظهرت أحدث التقارير الاقتصادية أن الحروب التجارية التي أشعلتها الإدارة الأمريكية، والتي شملت فرض رسوم جمركية غير مسبوقة، ستكلف الاقتصاد العالمي خسائر ضخمة تقدر بـ2 تريليون دولار بحلول نهاية عام 2027.
وتعكس هذه الخسائر حجم الصدمة التي أحدثتها السياسات التجارية الأمريكية على الأسواق العالمية، إذ وصلت الرسوم الجمركية إلى أعلى مستوياتها منذ ثلاثينيات القرن الماضي، وفقًا لتقديرات وكالة “بلومبرغ إيكونوميكس”.
وتُظهر البيانات أن معدل الرسوم الجمركية الأمريكية الحالي يفوق بمقدار ستة أضعاف ما كان عليه في بداية ولاية الرئيس دونالد ترامب، مما أدى إلى إضعاف نمو الاقتصاد العالمي بشكل ملموس مقارنة بالمسار المتوقع قبل اندلاع الحرب التجارية.
هذا وتزامن صدور التقرير مع إعلان توصل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي إلى اتفاق يقضي بفرض رسوم جمركية بنسبة 15% على غالبية الصادرات الأوروبية إلى الولايات المتحدة.
ورغم هذا الاتفاق، حذرت “بلومبرغ إيكونوميكس” من أن هذا الإجراء لن يحدث طفرة أو تحسناً ملموساً في اقتصاد منطقة اليورو، متوقعة استمرار تراجع الناتج المحلي الإجمالي للمنطقة بنسبة تصل إلى 0.4% سنويًا.
هذا التراجع يعكس الضغوط المستمرة التي تمارسها الحروب التجارية على سلاسل التوريد العالمية، مما يقلص من قدرة الاقتصادات الأوروبية على التعافي والنمو في ظل الأوضاع الجيوسياسية والاقتصادية المتشابكة.
وتعد الرسوم الجمركية المرتفعة أحد أبرز عوامل تباطؤ النمو الاقتصادي العالمي، حيث تزيد من تكاليف الإنتاج والتبادل التجاري، وتضعف ثقة المستثمرين في الأسواق الدولية.
ويتوقع الاقتصاديون أن يستمر تأثير هذه السياسات المتشددة في زعزعة الاستقرار الاقتصادي لسنوات مقبلة، مع مخاطر متزايدة من تفاقم النزاعات التجارية بين القوى الاقتصادية الكبرى.