فنان مصري شهير يحيي حفلًا للسيدات فقط بـ الساحل الشمالي
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
أحيا مطرب المهرجانات الشهير “مسلم ” مساء الجمعة الموافق 11 أغسطس حفلاً غنائياً في الساحل الشمالي في إحدى الشواطئ الشهيرة التي تقبل فقط حضور السيدات.
تضمنت شروط الحفل أن يكون الحضور مقتصراً على السيدات فقط، ومنع دخول الرجال باستثناء الفنان نفسه ومعاونيه وبعض المنظمين.
ويرجع هذا إلى سياستها الخاصة التي تحظر دخول الذكور فوق سن 5 سنوات، بينما يتم تطبيق رسوم دخول على الفتيات فوق سن 7 سنوات.
ووفقاً لمسؤولي تنظيم الرحلات في الشاطئ الذي أُقيم به الحفل، فإن هذا الشاطئ يُعتبر أحد أقدم الأماكن الشهيرة بمنطقة مارينا، ومخصص بشكل خاص للسيدات فقط منذ تأسيسه قبل نحو 20 عاماً.
كما أن السبب وراء فرض شروط الدخول المشددة للحفل هو خصوصية الشاطئ، حيث يتبع المكان إحدى المنشآت الفندقية في الساحل الشمالي ويتميز بتوفير مساحة واسعة من الخصوصية للنساء سواء كانوا محجبات أو غير ذلك، مع حظر التصوير تماماً.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: الساحل الشمالي فنان مصري شهير
إقرأ أيضاً:
منظمات المجتمع المدني تطالب بوقف سياسة "التقطير" وفتح المعابر بانتظام دون شروط
غزة - صفا قالت منظمات المجتمع المدني في قطاع غزة إن المجاعة في القطاع وصلت لمستويات قياسية تتطلب إعلانًا صريحًا من الدول العربية والمجتمع الدولي بكسر الحصار عن غزة وفتح كامل للمعابر دون قيود إسرائيلية تتحكم بالمجاعة حسب احتياجات سياسية. وأكدت المنظمات في بيان وصل وكالة "صفا"، يوم الأحد، أن المطلوب هو تسيير آلاف الشاحنات المتكدسة على المعابر مع غزة دفعة واحدة وبقرار واضح. وقال إن دخول بضع عشرات فقط وبسياسة التقطير لن يُشعر المواطن بالأمن الغذائي، وبالتالي تجمهر المجوعين بمئات الآلاف في طرق سير الشاحنات ما ينتج عنه أعمال فوضى متوقعة واضح أن الاحتلال معني بها. وطالبت بالسماح وبشكل عاجل بإدخال كميات كافية من حليب الأطفال، وخاصة لفئة المواليد، وهي الفئة الأكثر عرضة للموت، والتي سجلت نسبة صادمة وغير مسبوقة من الوفيات خلال الأسبوعين الماضيين. وأوضحت أن التعافي من آثار المجاعة يستلزم بالحد الأدنى دخول متواصل للمساعدات على مدار ثلاثة أشهر متواصلة، شريطة أن يتم فتح المعابر بانتظام وبشكل دوري، ودخول ما لا يقل عن ٦٠٠ شاحنة يوميًا من كافة أصناف الطعام والشراب، ومستلزمات النظافة والأدوية دون قيود إسرائيلية. وشددت المنظمات على أن المجتمع الدولي والدول والشعوب العربية والإسلامية لازالت تحت اختبار ما وعدت به خلال الساعات الأخيرة ومحاولة تجميل الواقع، قبل حدوث تقدم حقيقي يسهم بشكل واضح في التغطية على أكبر جريمة تجويع شهدها العصر الحديث.