محمد هنيدي عن حنان ترك: موهبة هايلة تستحق العودة إلى الفن.. رغم اعتزالها منذ سنوات، لا تزال الفنانة حنان ترك تترك أثرًا كبيرًا في حياة أصدقائها ومحبيها. يتذكر الجميع اسمها في مختلف الحوارات الصحفية والتلفزيونية، لما كانت تتمتع به من محبة وتقدير. في هذا السياق، أعرب الفنان محمد هنيدي عن اشتياقه لها، مؤكدًا أنها "موهبة هايلة" تستحق العودة إلى الفن.

محمد هنيدي عن حنان ترك: موهبة هايلة تستحق العودة إلى الفن

تحدث هنيدي عن حنان ترك قائلًا: "حنان ترك وحشتنا كلنا، هي موهبة هايلة، ولو الظروف سمحت ترجع أكيد هنبقى سعداء".

وكانت حنان ترك قد قررت الابتعاد عن الوسط الفني في عام 2012 بعد مشاركتها في فيلم "المصلحة" للمخرجة ساندرا نشأت، حيث جسدت دور زوجة أحمد السقا. بعد ذلك، أعلنت اعتزالها التمثيل نهائيًا وقررت التركيز على تربية أبنائها.

رغم غيابها عن الساحة الفنية، لا تزال حنان ترك تشارك متابعيها بين الحين والآخر صورًا جديدة عبر حسابها على إنستجرام، وكان آخر تفاعل لها مع الجمهور قبل أسبوعين.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: محمد هنيدى محمد هنیدی عن

إقرأ أيضاً:

قصة إعلامية تلتقي والدتها لأول مرة بعد 40 عاما في مطار القاهرة

ما بين لحظات الانتظار وحضن اللقاء، مرت ساعات بدت كالسنوات، وقفت خلالها الإعلامية الليبية حنان المقوب ترقب وصول أسرتها أمام مطار القاهرة، في انتظار هذا اللقاء الذي جاء بعد غياب أكثر من 40 عاما!.. نعم أربعون عامًا.

إعلامية ليبية تلتقي والدتها بعد 40 عاما في المطار

الإعلامية الليبية حنان المقوب، التي ذاع صيت قصتها على منصات التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية، بعد عثور أسرتها عليها مصادفة عبر بث حي على “تيك توك”، تلتجئ أخيرًا إلى أحضان أمها في المطار بعد فقدان أكثر من 40 عاما.

محررة مطار القاهرة مع الإعلامية حنان المقوب

القصة بدأت في مدينة بنغازي الليبية، قبل أكثر من أربعة عقود، أنجبت امرأة ليبية وهي بعمر 14 عاما، طفلة سميت بعد ذلك “حنان”، فور ولادتها بأحد مستشفيات مدينة بنغازي تم إخبار الأسرة أن الطفلة توفاها الله، ولكن دون جثمان.. أين هي إذن لدفنها.. لم تعرف لها الأسرة مكانا. في تلك الفترة أيضاً سُجل عن هذا المستشفى في بنغازي حالات عديدة لفقدان الأطفال، عشرات من الأطفال اختفوا عن أسرهم، أمهات ذقن مرارة الفقد قبل أن تتاح لهن لحظة شم رائحة أطفالهن.. هذا هو الحال في قصة “حنان”.

قصة الإعلامية حنان المقوب

تمر السنوات وتكبر حنان بين أحضان أسرة بالتبني حتى قبل سنوات، توفى والداها بالتبني في ليبيا، وأصبحت حنان “إعلامية” في راديو الوسط الليبي، بعدها التجأت إلى مصر في عام 2013 وعاشت في القاهرة وانتقلت بعدها من استديوهات راديو الوسط الليبي إلى شاشة التلفاز .. لتأتي لحظة لتتعرف عليها والدتها عبر التلفاز وتظل تبحث وراءها لعدة أشهر، حتى يتمكن شقيقها من التواصل معها عبر “تيك توك”، ويخبرها بقصتها فيحدث بينهما اتصال، لترى أمها وأخواتها عبر الفيديو لأول مرة بعد أكثر من 40 عاما .. لتبدأ قصة جديدة في فصول حياة الإعلامية حنان بوصول أمها اليوم، إلى القاهرة لتلتقيان معا.

الإعلامية حنان المقوب، من مواليد 1981 هي إعلامية وناشطة ليبية عملت لسنوات في راديو الوسط الليبي، وانتقلت بعدها أيضا إلى مكتبهم في القاهرة منذ مجيئها إلى مصر، وانتقلت بعد ذلك إلى شاشة تليفزيون الوسط الليبي، وتم تكريمها من مهرجان القاهرة للإذاعة والتلفزيون، ومراسلون بلا حدود.

طباعة شارك حنان المقوب الإعلامية الليبية حنان المقوب مطار القاهرة بنغازي الليبية

مقالات مشابهة

  • بعد 44 عاما من الفراق.. بثٌ على تيك توك يُعيد إعلامية ليبية إلى أمها
  • تكريم محمد صبحي عن مجمل أعماله في حفل توزيع جوائز الإنتاج الدرامي لحقوق الإنسان
  • الشؤون الاجتماعية تدعو أطفال سوريا للمشاركة في مسابقة البرلمان العربي للطفل
  • حنان مطاوع تروي تفاصيل لحظة تلقيها خبر وفاة والدها
  • قصة إعلامية تلتقي والدتها لأول مرة بعد 40 عاما في مطار القاهرة
  • في ذكرى وفاة مديحة يسري.. لماذا لقبت بـ «سمراء النيل»؟
  • محمد دياب: تركي آل الشيخ يعشق الفن المصري
  • «جماليات الهوية في الفن التشكيلي».. أمسية أدبية وفنية بنادي الأدب ببنها
  • كاتبة أسترالية تهاجم الاحتلال بشدة.. إسرائيل لا تستحق البقاء
  • معجزة التيك توك.. صحفية ليبية تلاقي أهلها بعد 44 سنة ضياع