بالفيديو.. قائد عسكري إسرائيلي يزعم الوصول إلى نفق تابع لقوة الرضوان
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
صرّح قائد المنطقة الشمالية لقوات الفرقة 146 "داخل" جنوب لبنان أنهم مصممون على الوصول إلى هنا وتدمير كافة البنى التحتية وإبعاد حزب الله. وزعم قائد القيادة الشمالية العسكرية الميجر جنرال أوري غوردين إجراء نهاية الأسبوع المنصرم تقييمًا للوضع وجولة داخل الأراضي اللبنانية مع قائد الفيلق الشمالي ومنظومة المناورة البرية الميجر جنرال دان غولدفوس وقائد الفرقة 146 وقادة ومقاتلي الفرقة خلال عملياتهم البرية في لبنان.
وأكد أهمية أنشطة قوات الاحتياط إلى جانب القوات النظامية التي تعتبر عنصرًا مهمًا لتغيير الواقع الأمني وإعادة سكان الشمال إلى منازلهم.
وزعم:" من ورائنا فتحة نفق لحزب الله هي جزء من بنية كاملة لقوة الرضوان التي خططت الانطلاق من هنا للهجوم. نحن مصممون على الوصول وتدمير كل البنى التحتية وإبعاد حزب الله من هنا والا يكون قادرًا على الانطلاق من هنا إلى الهجوم".
#عاجل قائد المنطقة الشمالية لقوات الفرقة 146 داخل جنوب لبنان: مصممون على الوصول إلى هنا وتدمير كافة البنى التحتية وإبعاد حزب الله
????أجرى قائد القيادة الشمالية العسكرية الميجر جنرال أوري غوردين نهاية الأسبوع المنصرم تقييمًا للوضع وجولة داخل الأراضي اللبنانية مع قائد الفيلق… pic.twitter.com/Pu2apVjfy8
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
مخطط إسرائيلي لاقتحام المسجد الأقصى الأحد
#سواليف
#حذّرت #محافظة_القدس من #مخطط_تصعيدي_خطير دعت إليه #منظمات_إسرائيلية تحت مسمى #خراب_الهيكل ، وذلك #لاقتحام #المسجد #الأقصى الأحد المقبل، وفقاً لما صرح به مستشار محافظ القدس، معروف الرفاعي.
وقال الرفاعي، في تصريح خاص لـ “المملكة”، إن الدعوات التي أُطلقت ليست مجرد تحرك ديني معزول، بل هي جزء من مشروع استيطاني استعماري مدروس يهدف إلى تقويض الوضع القانوني والتاريخي للمسجد الأقصى، وفرض السيادة الاحتلالية عليه بالقوة.
وأضاف الرفاعي أن هذه الدعوات تُعد انتهاكا صارخا للمواثيق الدولية وقرارات الأمم المتحدة التي تؤكد على قدسية المسجد الأقصى كمكان عبادة خالص للمسلمين.
مقالات ذات صلةوأشار إلى أن جماعات “الهيكل” المتطرفة تُصرّ سنويًا على تنفيذ اقتحاماتها داخل المسجد الأقصى، في تحد مباشر لقدسية المكان، مشيرا إلى أن الأعوام السابقة شهدت ارتكاب انتهاكات شملت إدخال لفائف “الرثاء” وقراءتها داخل المسجد، بالإضافة إلى رفع العلم الإسرائيلي، وأداء طقوس “السجود الملحمي” الجماعي، والرقص والغناء داخل ساحات الأقصى.
وأوضح الرفاعي أن التصعيد هذا العام يتزامن مع بيئة تحريضية غير مسبوقة، حيث يأتي بعد أسابيع قليلة من إصدار وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير تعليماته لشرطة الاحتلال بالسماح للمستوطنين بالرقص والغناء داخل المسجد الأقصى، في خطوة تزيد من تعقيد الوضع.
وأكّد أن المسجد الأقصى، بكامل مساحته البالغة 144 دونما، هو مكان عبادة إسلامي خالص وغير قابل للمساومة أو التقسيم، مشددًا على أن أي محاولة لفرض السيادة الاحتلالية عليه تُعد انتهاكا صارخا وخطيرا.