مساحة نت:
2025-07-30@03:46:32 GMT

لم يُقتل اليوم.. إسرائيل تكشف عن تاريخ مقتل السنوار

تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT

لم يُقتل اليوم.. إسرائيل تكشف عن تاريخ مقتل السنوار

القيادي في حماس يحيى السنوار (وكالات)

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الخميس، 17 تشرين الأول، 2024، عن تاريخ مقتل السنوار.

وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن السنوار قتل أمس ولم تكتشف جثته إلا بعد تمشيط المنطقة اليوم.

اقرأ أيضاً إسرائيل تؤكد مقتل قياديين كبيرين من حماس إلى جانب السنوار.. أسماء 17 أكتوبر، 2024 الكشف عن خليفة يحيى السنوار في قيادة حماس بعد إعلان إسرائيل مقتله 17 أكتوبر، 2024

بدوره، قال أفيخاي أدرعي، المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إن قوات الاحتلال في قطاع غزة قتلت يحيى السنوار، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، الأربعاء.

وتابع أن قوة من "اللواء 828 عملت في المنطقة رصدت وقتلت 3"، وبعد استكمال عملية تشخيص الجثة "يمكن التأكيد أن السنوار قد قتل".

وأوضح أن قوات الجيش الإسرائيلي والشاباك كانت تعمل "على مدار الأسابيع الأخيرة في منطقة جنوب قطاع غزة بناء على معلومات استخباراتية لجهاز الشاباك، وهيئة الاستخبارات أشارت إلى مناطق قد يتواجد في داخلها قادة (حماس)".

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: إسرائيل السنوار حماس غزة فلسطين يحيى السنوار

إقرأ أيضاً:

كاتب إسرائيلي يحذّر: السنوار قد ينتصر من قبره ويجرنا إلى الهزيمة!

حذر الكاتب الإسرائيلي أري شافيت في مقاله المنشور بصحيفة “يديعوت أحرنوت” من أن إسرائيل تواجه اليوم أزمة عميقة على المستويين السياسي والأخلاقي، رغم ما يبدو كـ”انتصار عسكري” على حركة حماس في غزة.

وأكد شافيت أن يحيى السنوار، زعيم حركة حماس في غزة، والذي يُعتقد أنه قتل، قد يحقق انتصارًا استراتيجيًا من قبره عبر جر إسرائيل إلى مستنقع لا تشبهه، مضيفًا أن الهجوم الذي نفذته حماس في 7 أكتوبر 2023 كان له هدف يتجاوز مجرد المواجهة العسكرية، إذ سعى السنوار إلى زعزعة “نوعية الحياة الإسرائيلية” وضرب الهوية الإسرائيلية العميقة.

وأشار الكاتب إلى أن “الخطر الحقيقي يكمن في خسارة الهوية التي ميزت إسرائيل لعقود، وتحول الحرب من صراع وجودي إلى صراع داخلي على من نحن كدولة ديمقراطية ومستَنيرة”.

وقال شافيت إن السنوار شن حربًا على روح المجتمع الإسرائيلي نفسه، مستخدمًا استراتيجيات ترمي إلى إغراق إسرائيل في ظلمات غزة، عبر الفظائع التي أدت إلى أعمال انتقام فقدت فيها إسرائيل توازنها، ما جعل الصراع اليوم يمتد إلى المعركة الأخلاقية.

وأثار الكاتب قضية مأساة الأطفال الجائعين في غزة، مشيرًا إلى أن صور هؤلاء الأطفال لا تشكل تهديدًا لحماس، بل أصبحت تهديدًا لإسرائيل، حيث تمنح أعداء الدولة انتصارًا سياسيًا، وتكبدها هزيمة أخلاقية.

وأضاف أن إسرائيل تمكنت في الماضي من صد تهديدات مثل إيران وحزب الله، لكنها اليوم تواجه تحديًا أخلاقيًا وأخلاقيًا غير مسبوق، مع ما يجري في غزة، محذرًا من الانحدار الذي قد يؤدي إلى تحول إسرائيل إلى دولة شرق أوسطية تقليدية تعيش في الفوضى والظلام.

وختم الكاتب بنداء شديد اللهجة، داعيًا إلى توقف هذا الانحدار، قائلاً: “لا يمكن السماح ليحيى السنوار بأن يحطم إسرائيل من قبره، ولا أن يحولها إلى دولة تنزلق إلى الفوضى والظلام.. هذه ليست حربًا فقط على حماس، بل على روحنا كدولة يهودية ديمقراطية”.

مقالات مشابهة

  • وزير الجيش الإسرائيلي: هدفنا هو دحر حماس سلطويا وعسكريا
  • واللا : الجيش الإسرائيلي يشرع بتوسيع معبر كرم أبو سالم
  • تفاصيل خطة الجيش الإسرائيلي الجديدة بشأن غزة
  • الجيش الإسرائيلي يعرض خطة على المجلس الوزاري لاحتلال قطاع غزة بالكامل
  • قراءة في الواقع الإسرائيلي
  • الحرب في غزة.. تاريخ من الهدن الإنسانية منذ 7 أكتوبر 2023 (تسلسل زمني)
  • كاتب إسرائيلي يحذّر: السنوار قد ينتصر من قبره ويجرنا إلى الهزيمة!
  • كمين جديد لحماس في خان يونس.. مقتل 3 جنود في صفوف الجيش الإسرائيلي
  • الجيش الإسرائيلي يعلّق عملياته في 3 مناطق ب غزة
  • الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل جنديين اثنين في جنوب قطاع غزة