سواليف:
2025-06-04@21:25:28 GMT

3 مرشحين لخلافة السنوار بينهم شقيقه

تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT

#سواليف

سارعت وكالات الاستخبارات الأمريكية إلى تحديث تقييماتها حول من يحتمل أن يخلف زعيم #حماس #يحيى_السنوار، الذي أعلنت #إسرائيل، الخميس، قتله في #عملية_عسكرية جنوب #غزة، الأربعاء.

ولطالما كان المسؤولون الأمريكيون يأملون في أن يمنح قتل السنوار إسرائيل الانفتاح السياسي الذي تحتاجه للموافقة على وقف إطلاق النار.

لكن حذر مسؤولون أمريكيون من أن خليفته يمكن أن يكون له تأثير عميق على ما إذا كانت حماس مستعدة لاستئناف المفاوضات مع إسرائيل لوقف القتال وإطلاق #سراح_الرهائن.

وقال مسؤولون أمريكيون حاليون وسابقون، إن هناك عدة خلفاء محتملين للسنوار، الذي كان لأكثر من عام الصوت الأقوى في حماس.

مقالات ذات صلة مسؤولون أمريكيون يعلقون على احتمال وقف إسرائيل لحربها في غزة بعد اغتيالها السنوار 2024/10/17

وقال أحد المسؤولين الأمريكيين إنه إذا تولى #محمد_السنوار -شقيق يحيى- قيادة حماس، فإن “المفاوضات ستفشل تمامًا”.

ووصف مسؤول أمريكي سابق محمد السنوار بأنه “متشدد تمامًا مثل شقيقه”، الذي اعتقدت الولايات المتحدة منذ فترة طويلة أنه على استعداد “للتضحية بالمدنيين الفلسطينيين لتحقيق رؤيته”.

وأضاف أن محمد السنوار أشرف على شبكة بناء #الأنفاق التابعة لحماس.

ورأى المصدر أنه “مع استنفاد جزء كبير من الحركة، قد يكون خيارها المفضل هو شخص خارجي قد يكون أكثر قابلية للتوصل إلى صفقة”.

أما الخيار الثالث فهو خالد مشعل، وهو خيار واضح بالنسبة لحماس، ولكنه غير محتمل بسبب دعمه السابق للانتفاضة السنية ضد الرئيس السوري بشار الأسد، وتسببت هذه الواقعة في حدوث صدع بين حماس وإيران التي يهيمن عليها الشيعة. كما أضر ذلك بطموحات مشعل القيادية.

وخلال عملية إعادة هيكلة حماس في عام 2017، اعترضت إيران على استمرار مشعل في شغل منصبه كرئيس سياسي لحماس، وحل هنية محله، مما أتاح فرصة للتقارب بين حماس وإيران.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف حماس يحيى السنوار إسرائيل عملية عسكرية غزة سراح الرهائن محمد السنوار الأنفاق

إقرأ أيضاً:

رؤساء أمريكيون دون شهادات جامعية

في سابقة تبدو غير متوقعة بمعايير اليوم، تكشف سجلات التاريخ الأمريكي أن العديد من رؤساء الولايات المتحدة لم يحملوا شهادات جامعية، ورغم أن معظم القادة المعاصرين تخرجوا في أعرق الجامعات، إلا أن الدستور الأمريكي لا يشترط أي مؤهل أكاديمي لتولي المنصب الأعلى في البلاد.
ووفقاً لتقارير صحفية، فإن أول 24 رئيساً أمريكياً، أقل من نصفهم حصلوا على تعليم جامعي رسمي، هؤلاء الرؤساء، الذين قادوا البلاد في مراحل مفصلية من تاريخها، تنوّعت خلفياتهم التعليمية والمهنية، لكنهم نجحوا في الوصول إلى البيت الأبيض بفضل تجاربهم العملية وليست العلمية.
جورج واشنطن، أول رئيس للولايات المتحدة وأحد الآباء المؤسسين، لم يدرس في الجامعة، لكنه حصل على شهادة في المساحة من كلية ويليام وماري، ورغم افتقاده للتعليم الرسمي، عبّر عن دعمه الشديد للتعليم، وخصّص جزءاً من تركته لدعم مؤسسات تعليمية، من بينها جامعة جورج واشنطن، وفقا لـ StarsInsider.
أما جيمس مونرو، خامس رئيس أمريكي، فقد التحق بكلية ويليام وماري، إلا أنه انسحب منها ليشارك في حرب الاستقلال الأمريكية.
بينما أندرو جاكسون، الرئيس السابع، لم يتلق سوى القليل من التعليم النظامي، لكنه درس القانون وعمل محامياً قبل دخوله الساحة السياسية، في المقابل، لم يلتحق مارتن فان بورن، الرئيس الثامن، بأي كلية، وبدأ حياته المهنية بدراسة القانون في مكتب محاماة محلي.
الرئيس التاسع، ويليام هنري هاريسون، تلقى دروساً خاصة في طفولته، ثم التحق بكلية هامبدن-سيدني، وبعدها التحق بدراسة الطب في جامعة بنسلفانيا قبل أن يتركها ويتجه إلى المجال العسكري.
أما زاكاري تايلور، الرئيس الثاني عشر، فقد أمضى معظم حياته في الخدمة العسكرية، دون أن يلتحق بأي مؤسسة تعليمية عليا، وهو حال ميلارد فيلمور الذي تولى الرئاسة بعد وفاة تايلور، إذ علم نفسه القانون وأصبح محامياً ناجحاً.
أبراهام لنكولن، أحد أبرز الرؤساء الأمريكيين، لم يحظَ سوى بعام واحد من التعليم الرسمي، لكنه علم نفسه بنفسه وأصبح محامياً قبل أن يقود البلاد خلال الحرب الأهلية.
أندرو جونسون، الذي خلف لنكولن في المنصب، لم يتلق أي تعليم رسمي، وبدأ حياته كخياط متنقل، قبل أن يدخل معترك السياسة ويصل إلى سدة الحكم.
من جهته، تلقى غروفر كليفلاند، الرئيس الوحيد الذي شغل فترتين غير متتاليتين، تعليمه الابتدائي فقط، وترك الدراسة لدعم أسرته قبل أن يصبح محامياً في سن مبكرة.
ويليام ماكينلي، الذي أصبح الرئيس الخامس والعشرين، التحق بعدة مؤسسات تعليمية، لكنه لم يكمل دراسته، وقد خدم في الحرب الأهلية الأمريكية قبل أن يبدأ مسيرته السياسية.
أما آخر رئيس أمريكي لم يحمل شهادة جامعية فهو هاري إس. ترومان، الذي تولى الرئاسة بعد الحرب العالمية الثانية، ورغم التحاقه بعدة معاهد، لم يتمكن من الحصول على درجة علمية بسبب الظروف الاقتصادية لعائلته، فعمل في وظائف بسيطة قبل أن يخدم كضابط في الحرب العالمية الأولى ويبدأ مسيرته السياسية.
ولم تكن مهنة المحاماة في الماضي تتطلب شهادة جامعية، وإنما يخضع الراغبون في العمل بها لعدة اختبارات إجازة، غير مشترطة لمؤهل.
وتُظهر أمثلة الرؤساء الأمريكيين أن التعليم الجامعي، رغم أهميته، لم يكن دائماً شرطاً أساسياً للوصول إلى أعلى المناصب في الولايات المتحدة، خاصة في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر.
يذكر أن الولايات المتحدة تعدّ موطنا لعدد من أعرق الجامعات في العالم، وقد بدأ التعليم العالي فيها خلال الحقبة الاستعمارية، إذ تأسست أول جامعة أمريكية، وهي جامعة هارفارد، عام 1636 في ولاية ماساتشوستس، بهدف إعداد رجال الدين البروتستانت، سُميت على اسم القس جون هارفارد، الذي تبرع بمكتبته ونصف ممتلكاته للكلية الناشئة، وسرعان ما أصبحت مركزا أكاديميا مرموقا.
تلتها جامعة ويليام وهي جامعة بحثية عامة مرموقة تقع في مدينة ويليامزبرغ، ولاية فيرجينيا، وتُعد ثاني أقدم مؤسسة تعليم عالٍ في الولايات المتحدة بعد جامعة هارفارد، حيث تأسست عام 1693 بموجب ميثاق ملكي من الملك ويليام الثالث والملكة ماري الثانية، ومن هنا جاء اسمها.
أما جامعة ييل فهي إحدى أعرق الجامعات الأمريكية وتأسست عام 1701 في مدينة نيو هيفن بولاية كونيتيكت، مما يجعلها ثالث أقدم جامعة في الولايات المتحدةـ بدأت باسم “المدرسة الجماعية” وتغيّر اسمها إلى “ييل” عام 1718 تكريما للتاجر الويلزي إليهو ييل، الذي قدّم تبرعات سخية للجامعة.

البيان

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • هآرتس: إسرائيل وإيران وصلتا للامتحان الحقيقي الذي سيحسم في واشنطن
  • التايمز البريطانية تكشف عن خليفة السنوار في قيادة حماس
  • التايمز البريطانية تكشف عن خليفة السنوار لـ قيادة حماس
  • تحريض إسرائيلي لاغتيال 4 مسؤولين في حركة حماس بينهم أسامة حمدان
  • عز الدين الحداد رئيسا جديدا لـ حماس خلفا للسنوار
  • 3 مرشحين لخلافة إنزاجي في تدريب إنتر ميلان
  • هجوم بالنار على متضامنين مع إسرائيل.. من هو المصري الذي أرعب الصهاينة؟
  • رؤساء أمريكيون دون شهادات جامعية
  • هجوم بالنار على متضامنين مع إسرائيل.. من هو المصري الذي أرعب كولورادو؟
  • السفير الأمريكي في إسرائيل ينتقد موقف فرنسا بشأن الدولة الفلسطينية ويعتبره تدخلا غير مقبول