سرايا - شن الاحتلال الإسرائيلي عصر اليوم السبت، غارات عنيفة على الضاحية الجنوبية لبيروت وذلك بعد ساعات من قصف حزب الله مقر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.



واستهدفت الغارات مناطق في حارة حريك والشويفات وبرج البراجنة في الضاحية الجنوبية، وطلب الجيش الإسرائيلي من سكانها إخلائها، بزعم أنها تجمعات لأسلحة حزب الله.





إقرأ أيضاً : نائب رئيس وزراء سابق: استقرار الدينار هو الأولوية الكبرىإقرأ أيضاً : الاحتلال يكشف تفاصيل "خطيرة" عن المسيّرة التي قصفت منزل نتنياهوإقرأ أيضاً : بعد وصفها قادة حماس "بالإرهابيين" .. وسم" قاطعوا الـ mbc" يعتلي منصات التواصل الاجتماعي

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: الاحتلال اليوم الله رئيس الوزراء اليوم الله الاحتلال رئيس الوزراء

إقرأ أيضاً:

واشنطن تصعّد ضغوطها على بيروت: لا حوار دون التزام بنزع سلاح «حزب الله»

البلاد (واشنطن)
كثّفت الولايات المتحدة ضغوطها على الحكومة اللبنانية لإصدار قرار رسمي من مجلس الوزراء يلتزم بنزع سلاح”حزب الله” كشرط أساسي لاستئناف المفاوضات حول إنهاء العمليات العسكرية الإسرائيلية، وسحب القوات من جنوب لبنان.
وأكدت مصادر دبلوماسية وسياسية لبنانية، أن واشنطن أبلغت بيروت بعدم نيتها إرسال المبعوث الأمريكي الخاص إلى الشرق الأوسط، توم براك، مجددًا ما لم يصدر هذا القرار الحكومي، مشددة على أن الولايات المتحدة لن تمارس أي ضغوط على إسرائيل لوقف غاراتها الجوية، أو سحب قواتها دون تحقيق هذا الشرط.
وكان براك قد اقترح خلال زيارته للبنان في يونيو الماضي خطة زمنية لنقل سلاح “حزب الله” إلى الجيش اللبناني، على أن تشمل كافة الأراضي اللبنانية، وتُنفذ قبل نهاية نوفمبر المقبل. وناقش المقترح مع الرئيس اللبناني جوزيف عون، الذي سلّمه ردًا خطيًا على الأفكار الأميركية، تضمّن رغبة بيروت في بسط سيادتها على كامل الحدود وحصر السلاح بيد الجيش.
وفيما تواصل واشنطن وبيروت محادثاتهما منذ ستة أسابيع حول خارطة طريق، تشمل إنهاء الغارات الإسرائيلية مقابل نزع سلاح “حزب الله”، ترفض الجماعة علنًا تسليم ترسانتها، رغم تقارير تفيد بدراستها سرًا لخفض حجمها. وتشترط في المقابل أن تبدأ إسرائيل بسحب قواتها، ووقف غاراتها الجوية على مواقعها.
من جانبه، شدد براك في منشور عبر منصة “إكس” على أن “الكلمات لم تعد كافية”، معتبرًا أن مصداقية الحكومة اللبنانية على المحك، وأن عليها التحرك الآن لتفادي مزيد من الانهيار.
وتعليقًا على التطورات، أعلن رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام أن الحكومة ستعقد جلستين الأسبوع المقبل، أحداهما لمتابعة بحث “بسط سيادة الدولة على كامل أراضيها بقواها الذاتية حصراً”، في إشارة ضمنية إلى ملف سلاح “حزب الله”.
وبينما يخشى المسؤولون اللبنانيون من تصعيد إسرائيلي قد يشمل ضربات على العاصمة بيروت، تستمر المناقشات في الأوساط السياسية حول مستقبل سلاح الجماعة، وسط مخاوف من اتساع رقعة المواجهة العسكرية ما لم تُحسم هذه المسألة.

مقالات مشابهة

  • رئيس البرلمان التركي يتوعد نتنياهو بالمحاكمة الدولية على جرائم غزة
  • واشنطن تصعّد ضغوطها على بيروت: لا حوار دون التزام بنزع سلاح «حزب الله»
  • حزب الله: لن نسلّم سلاحنا من أجل الاحتلال الإسرائيلي (شاهد)
  • استهداف قبة المساجد .. الاحتلال الإسرائيلي يواصل قصف قطاع غزة
  • واشنطن تضغط على بيروت لنزع سلاح حزب الله مقابل وقف الغارات الإسرائيلية
  • 51 شهيدًا ومصابون في غارات إسرائيلية على القطاع
  • 39 شهيدا جراء غارات الاحتلال على قطاع غزة منذ فجر اليوم
  • 34 شهيدًا ومصابون في غارات إسرائيلية على القطاع
  • شهداء ومصابون في غارات إسرائيلية على القطاع
  • شهداء وإصابات في سلسلة غارات استهدفت وسط وجنوب قطاع غزة