صدى البلد:
2025-06-11@03:26:39 GMT

في اليوم العالمي لهشاشة العظام.. إليك أهم الأعراض

تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT

يحتفي العالم في 20 من أكتوبر كل عام، باليوم العالمي لـ هشاشة العظام، حيث تؤدي هشاشة العظام إلى إضعاف عظامك في صمت، مما قد يجعلك أكثر عرضة للإصابة بكسر في العظام، ويمكنك منع فقدان كثافة العظام بالعلاجات وممارسة الرياضة .

اليوم العالمي لانقطاع الطمث.. تعرفي على الأعراض والأسباب بعد أسعار البنزين والسولار الجديدة.

. نصائح لتخفيف ضغوط الحياة على زوجك ما هي أعراض هشاشة العظام؟

لا تظهر أعراض هشاشة العظام كما هو الحال مع العديد من الحالات الصحية الأخرى، ولهذا السبب يطلق عليها مقدمو الرعاية الصحية أحيانًا اسم المرض الصامت.

لن تشعر أو تلاحظ أي شيء يشير إلى إصابتك بهشاشة العظام، ولن تشعر بالصداع أو الحمى أو آلام المعدة التي تخبرك بأن هناك خطأ ما في جسمك.

"الأعراض" الأكثر شيوعًا هي كسر العظام فجأة، خاصة بعد سقوط صغير أو حادث بسيط لا يؤذيك عادةً.

على الرغم من أن هشاشة العظام لا تسبب أعراضًا مباشرة، فقد تلاحظ بعض التغييرات في جسمك والتي قد تعني أن عظامك تفقد قوتها أو كثافتها، قد تشمل علامات التحذير من هشاشة العظام ما يلي:

فقدان سم أو أكثر من طولك.
تغيرات في وضعيتك الطبيعية (الانحناء أو الانحناء للأمام أكثر).

ضيق التنفس (إذا تم ضغط الأقراص الموجودة في العمود الفقري لديك بدرجة كافية لتقليل سعة رئتيك).

آلام أسفل الظهر (ألم في العمود الفقري القطني ).

المصدر clevelandclinic

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: هشاشة العظام أعراض هشاشة العظام كسر العظام آلام أسفل الظهر ضيق التنفس هشاشة العظام

إقرأ أيضاً:

دراسة تنجح في اكتشاف مبكر للسرطان قبل ظهور الأعراض بـ3 سنوات

في إنجاز علمي قد يُحدث ثورة في مجال الطب الوقائي، أعلن باحثون من جامعة جونز هوبكنز الأمريكية نجاح اختبار دم جديد في الكشف عن السرطان قبل ظهور أي أعراض سريرية بما يصل إلى 3 سنوات.
ونُشرت تفاصيل الدراسة في مجلة Discover العلمية، التي أكدت أن هذه التقنية، المعروفة باسم الكشف المبكر المتعدد للسرطان (MCED)، قد تغير جذريًا أسلوب التشخيص والعلاج في المستقبل القريب.

كيف يعمل اختبار MCED؟

يعتمد اختبار MCED على تتبع شظايا الحمض النووي الورمي (ctDNA) التي تتسرب إلى مجرى الدم من الخلايا السرطانية في مراحلها المبكرة.
باستخدام تقنيات متقدمة في تسلسل الحمض النووي، يمكن لهذا الاختبار اكتشاف تغيرات دقيقة جدًا في الشيفرة الجينية تشير إلى وجود ورم، حتى قبل أن يصبح قابلًا للرصد بواسطة وسائل التصوير الطبي التقليدية أو قبل أن تظهر أي أعراض واضحة لدى المريض.

أخبار متعلقة اكتشاف 3 مقابر أثرية جديدة في الأقصر بصعيد مصرما زال قيد الدراسة.. متحور جديد يرفع إصابات كوروناأمير الشرقية يدشّن مركز الحروق في مستشفى جامعة الإمام عبدالرحمن

واعتمدت الدراسة على تحليل عينات دم محفوظة لـ52 شخصًا شاركوا سابقًا في دراسة طويلة الأمد أجرتها المؤسسة الوطنية للصحة الأمريكية (NIH).
وباستخدام اختبار MCED على تلك العينات، تمكن الباحثون من اكتشاف إشارات ورمية لدى 8 أشخاص قبل تشخيصهم فعليًا بالسرطان، بفارق زمني تراوح بين 3.1 إلى 3.5 سنوات.

أشارت الوكالة الدولية لبحوث #السرطان في بيان إلى أن نسبة الحالات المرتبطة بالأشعة فوق البنفسجية كانت أعلى لدى الرجال 86% منها لدى النساء 79%#اليومhttps://t.co/QID8LXp3hR pic.twitter.com/raMLgo00kV— صحيفة اليوم (@alyaum) May 28, 2025فرصة للتدخل العلاجي المبكر

وتقول د. يوكسان وانغ، الباحثة الرئيسية في الدراسة، إن هذا الفارق الزمني يمثل فرصة ذهبية للتدخل العلاجي المبكر، ما يزيد من نسب الشفاء ويقلل الحاجة للعلاجات المكثفة لاحقًا، وتضيف: "اكتشاف المرض قبل 3 سنوات يمنحنا وقتًا ثمينًا للتدخل المبكر، حين تكون الأورام في الغالب أقل انتشارا وأسهل في العلاج".

فوائد طبية محتملة واعدة

يشير هذا الكشف إلى فوائد متعددة من شأنها تحسين فرص المرضى وإنقاذ الأرواح، من بينها:

- علاج مبكر أكثر فعالية: كلما جرى تشخيص السرطان في مرحلة أبكر، زادت فرص السيطرة عليه والشفاء منه.

- سهولة إجراء الفحص: لا يحتاج هذا النوع من الكشف إلى عمليات جراحية أو تصوير معقد، بل يعتمد فقط على سحب عينة دم بسيطة.

- شمولية الأنواع: بخلاف بعض الفحوص التقليدية التي تقتصر على نوع واحد من السرطان، يتمتع اختبار MCED بإمكانية رصد أنواع متعددة في تحليل واحد، ما يعزز من فعاليته كوسيلة فحص شاملة.

دون مسكنات.. علاج من نبات يشبه #الصبار يخفف آلام السرطان بنسبة 38%#اليوم
للتفاصيل |https://t.co/BfgiZqIhe0 pic.twitter.com/d0Rc8BhYYk— صحيفة اليوم (@alyaum) June 2, 2025تحديات لا تزال قائمة

ورغم الآمال الكبيرة التي يعقدها المجتمع الطبي على هذا الاكتشاف، فإن بعض التحديات تظل حاضرة وتحتاج إلى حلول دقيقة:

فلا تزال الإجراءات اللاحقة لاكتشاف العلامات الورمية غير واضحة، ويحتاج الأطباء إلى بروتوكولات موحدة تحدد خطوات التأكد من وجود الورم ومكانه وكيفية التعامل معه.

كما أن الدراسة أجريت على عدد محدود من المشاركين، ما يستوجب توسيع نطاق التجربة لتشمل آلاف المرضى لتأكيد النتائج وتحديد معدلات الخطأ.

وكأي تقنية حديثة، فإن إدماج هذا النوع من الاختبارات ضمن برامج الرعاية الصحية العامة يتطلب بنية تحتية متقدمة وتكلفة محتملة مرتفعة في البداية.


مقالات مشابهة

  • تحوّل داخل جسمك لن تصدقه.. هذا ما يفعله الزبادي يوميا بصحتك
  • شمام: الوضع في ليبيا سيزداد هشاشة إذا لم نتبنى خيار تشكيل هيئة تأسيسية وطنية
  • متحور نيمبوس يثير القلق عالميًا أعراض غير معتادة وانتشار متسارع
  • في اليوم العالمي للأرشيف.. دارة الملك عبدالعزيز تصون ذاكرة الوطن بالرقمنة والتقنيات الحديثة
  • بتقنية الملاحة الجراحية.. تدخل دقيق ينهي معاناة حاج هندي بطبية مكة
  • انسحاب رواندا من إيكاس يكشف هشاشة التكتلات الإقليمية بأفريقيا
  • ديتوكس بعد عيد الأضحى.. خطة غذائية لـ3 أيام تنظف جسمك من الدهون والسموم
  • دراسة تنجح في اكتشاف مبكر للسرطان قبل ظهور الأعراض بـ3 سنوات
  • متحف قناة السويس يحتفل بـ اليوم العالمي للبيئة ..صور
  • سلطنةُ عُمان تُجدّد التزامها بحماية البيئة البحرية في اليوم العالمي للمحيطات