حظك اليوم برج الحوت 24 أكتوبر.. ذكر نفسك بأهدافك الصحية
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
يعد برج الحوت آخر الأبراج السماوية الإثنى عشر في دائرة البروج، ويظهر هذا البرج حاليا في الجهة الجنوبية للسماء، وتمر الشمس من برج الحوت من 19 فبراير إلى 20 مارس وتكون الشمس في هذا البرج عند أواخر الشتاء.
ويتصف مولود برج الحوت بالذكاء والبساطة والتلقائية، وسهولة الوصول للآخرين، ويكون رد فعله تلقائيا ومحب للثقافة والمعرفة.
ونستعرض في التقرير التالي حظك اليوم لبرج الحوت ليوم الخميس 24 أكتوبر، حيث أن بعض الأصدقاء المقربين قد يشجعونك على اهتمام جديد، أو ربما مجموعة قد ترغب في الانضمام إليها، والتحفيز الفكري من خلال أولئك الأقرب إليك يمكن أن يفتح الطريق لخطط وابتكارات جديدة، وقد ترغب في محاولة دمج الاهتمامات الفنية مع التكنولوجيا، وربما توسيع معرفتك بالتصوير الفوتوغرافي والرسوم المتحركة على الكمبيوتر أو صناعة الأفلام.
حظك اليوم برج الحوت من الناحية الصحيةمع طاقة الكواكب اليوم، من السهل أن تذكّر نفسك بأهدافك الصحية، لديك أهداف صحية محددة، فكرة التوازن والموضوعية وأسلوب الحياة الصحي تصفك بشكل جيد، وأضف إلى ذلك الطاقة الراديكالية لجوانب الكواكب اليوم، وستشعر برياح التغيير تحيط بك، ويمكن أن تحدث تغييرات كبيرة الآن، واحفظ عقلك وكن مُستعدًا للقرارات المهمة مع الكثير من الراحة، ونظام غذائي صحي، والكثير من الماء العذب، ولا تدع مشاعرك تشتت انتباهك عن عملك، وإنتاجيتك عالية.
حظك اليوم برج الحوت من الناحية العاطفيةإذا بدا أن أصدقاؤك وشريكك لم يكونا صريحين، فلا تأخذ الأمر بجدية كبيرة، لأنهم يبحثون بعمق داخل أنفسهم عن إجابات لأسئلة شاملة معينة، ولا يحتاجون إلى تذكير بأي شيء وخاصة بوجودك في الوقت الحالي، هم فقط يريدون السلام، وبمجرد أن يجدوا ما يبحثون عنه، سيعودون.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحوت برج الحوت الأبراج توقعات الأبراج حظك اليوم برج الحوت حظک الیوم
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: لا يجوز شرعا إجبار الفتاة على الزواج بشخص لا ترغب فيه
قال الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، إن الشريعة الإسلامية أعلت من شأن المرأة وكرّمتها، مؤكداً أن إجبار الفتاة على الزواج ممن لا ترغب فيه يُعدّ ظلمًا يخالف تعاليم الدين، حتى لو كان وليّ أمرها يرى أنه الأدرى بمصلحتها.
وأوضح أمين الفتوى في دار الإفتاء، في تصريحات تلفزيونية، اليوم الثلاثاء، أن النبي صلى الله عليه وسلم جاءته فتاة قالت: "يا رسول الله إن أبي زوجني برجل ليرفع بي خسيسته"، فلم يصمت عليه الصلاة والسلام، بل قال لها: "إن شئتِ أمضيتِ وإن شئتِ فسختِ"، وهو ما يدل بوضوح، على حد قوله، أن المرأة لا تُجبر على الزواج أبدًا، وأن لها الحق الكامل في تقرير مصيرها.
أمين الإفتاء: الشبكة ليست هدية بل جزء من المهر.. ويُرد في هذه الحالة
هل يجوز قضاء السنن الرواتب لمن فاتته؟.. الإفتاء تجيب
هل يعتبر الدم الموجود بعد الإجهاض نفاسا؟.. الإفتاء تجيب
الإفتاء: القلب السليم أصدق من صورة الطاعة أو المعصية
هل يجوز إخراج الزكاة للمدين المسرف إذا عجز عن سداد دينه؟.. الإفتاء تجيب
ما حكم أخذ المرتب بدون عمل؟.. الإفتاء تجيب
وأشار إلى أن منطق البعض من أولياء الأمور، بأنهم "أدرى وأفهم" أو أن البنت "صغيرة لا تعرف مصلحتها"، لا يُبرر أبدًا فرض الزواج عليها دون رضاها، مضيفًا: "نحن في زمن تغيرت فيه الأعراف والواقع، ولا يجوز الجمود على ما كُتب في بعض كتب الفقه من قرون دون مراعاة الظروف الحالية".
وأكد أمين الفتوى في دار الإفتاء أن مراعاة العُرف والواقع من ثوابت فقهنا الإسلامي، مستشهدًا بكلام الإمام الكرافي: "ولا تجمد على المسطور في الكتب، فإن الأعراف تتغير"، مشددا على ضرورة احترام شخصية البنت وإرادتها، وعدم تجاهل رأيها تحت أي مبرر.
وتابع أمين الفتوى في دار الإفتاء "النبي صلى الله عليه وسلم لما أمر بالنظر بين الخاطب والمخطوبة، قال: عسى أن يُؤدَم بينكما، أي يحصل التآلف والمودة، فكما ينظر الرجل إليها، هي أيضًا تنظر إليه. ومن هنا يتبيّن أن الإسلام راعى المشاعر والقبول النفسي، لا الإجبار القسري".