أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أن صفارات الإنذار تدوي في مستوطنة نهاريا ومناطق محيطة بها شمالي إسرائيل، ويتزامن ذلك مع الهجمات الإسرائيلية علي طهران.

100 طائرة مقاتلة شاركت في الهجوم على إيران

وأعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، أن 100 طائرة مقاتلة شاركت في الهجوم على إيران، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية».

وأضاف الإعلام إسرائيلي، أن الموجة الثانية من الهجوم بدأت، وهناك تقارير تتحدث عن انفجارات في شيراز.

هجوم اسرائيلي على ايران #طهران pic.twitter.com/bNXraKQtAg

— جنوبية Janoubia (@janoubia_news) October 25, 2024 ضربات على إيران

وأفاد مسؤولون إسرائيليون بأن الجيش بدأ تنفيذ ضربات على إيران، وفي المقابل ذكرت وكالة مهر الإيرانية أنه جرى سماع أصوات انفجارات في محيط العاصمة طهران، وجارٍ التحقق من طبيعتها.

كما أفاد موقع «أكسيوس» بأنباء أولية عن انفجارات في العاصمة الإيرانية.

وأشارت وكالة أنباء فارس الإيرانية إلى دوي انفجارات عدة في طهران.

وكانت قناة «القاهرة الإخبارية» نقلت عن ‏إعلام إيراني غير رسمي، سماع دوي 3 انفجارات متتالية غرب العاصمة ‫طهران.

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: طهران الاحتلال الإسرائيلي إسرائيل إيران الضربة الإيرانية

إقرأ أيضاً:

إيران: لا دليل على “أبعاد عسكرية” لبرنامجنا النووي

البلاد – طهران
في تصعيد دفاعي قبيل اجتماع حاسم لمجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، قالت إيران إنه لا وجود لأي أبعاد عسكرية لبرنامجها النووي، زاعمة أن تخصيب اليورانيوم بنسبة 60% لا يمثل انتهاكاً لمعاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية (NPT).
وأكدت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، في مذكرة رسمية، أن أنشطتها النووية تقع تحت إشراف كامل من الوكالة الدولية، مشددة على أن “البرنامج النووي الإيراني سلمي تماماً، ولا يوجد أي دليل يثبت توجهه نحو أهداف تسليحية”.
وأضافت المنظمة أن بعض مظاهر التلوث النووي في مواقع معينة داخل البلاد ناتجة عن “أعمال تخريبية معادية”، في تلميح ضمني إلى احتمال ضلوع أطراف خارجية في التشويش على الملف الإيراني وخلق ذرائع للمساءلة الدولية.
وتأتي هذه التصريحات قبل أيام قليلة من انعقاد جلسة مرتقبة لمجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية في الفترة من 9 إلى 13 يونيو، والتي يتوقع أن تشهد صدور قرار يدين إيران بسبب تعثر التعاون الفني وارتفاع مستويات تخصيب اليورانيوم إلى مستويات قريبة من التسلح.
ويأتي تحرك طهران رداً على تقرير سري للوكالة الدولية، كشف في 31 مايو الماضي أن إيران جمعت ما يقارب 408.6 كغم من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، أي ما يقارب العتبة المطلوبة (90%) لإنتاج سلاح نووي. وأشار التقرير إلى أن هذه الكمية تمثل زيادة بنسبة 50% مقارنة بشهر فبراير، ما أثار قلقاً دولياً متزايداً.
واعتبرت السلطات الإيرانية أن التقرير الأخير “مسيس”، ولا يستند إلى وقائع علمية دقيقة، مؤكدة أن الاتهامات بشأن أنشطة نووية غير معلنة في بعض المواقع “لا أساس لها من الصحة”.
تأتي هذه التطورات وسط جمود سياسي في ملف إحياء الاتفاق النووي لعام 2015 (JCPOA)، الذي تعثر منذ انسحاب الولايات المتحدة منه عام 2018. ورغم الوساطات الأوروبية، لا تزال الثقة بين طهران والوكالة الدولية في أدنى مستوياتها، ما يزيد من خطر التصعيد الدبلوماسي أو حتى العسكري، في حال أُقرت خطوات أكثر تشدداً ضد إيران.

مقالات مشابهة

  • انطلاق صفارات الإنذار على السفينة مادلين المتجهة إلى غزة
  • صافرات الإنذار تدوي على متن السفينة مادلين.. قوات الاحتلال تستعد لاعتراضها
  • إطلاق صفارات الإنذار على متن السفينة مادلين المتجهة إلى غزة
  • إيران ترفع نبرة التهديد قبل اجتماع وكالة الطاقة الذرية
  • إيران تهدد بتقليص التعاون مع الوكالة الذرية إذا صدر قرار ضدها
  • 4 سيناريوهات محتملة لمفاوضات نووي إيران
  • إيران: لا دليل على “أبعاد عسكرية” لبرنامجنا النووي
  • فيديو رد فعل مدير FBI لحظة سماع قنبلة ماسك عن اسم ترامب مدرج بملفات ابستين يشعل تفاعلا
  • الولايات المتحدة تفرض عقوبات جديدة على إيران
  • تصعيد غربي ضد إيران أمام الوكالة الذرية وعراقجي يرد