الحزب الحاكم في جورجيا يعلن تصدره انتخابات البرلمان
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
أغلقت مراكز الاقتراع في الانتخابات البرلمانية التي جرت في جورجيا، اليوم السبت، فيما أعلن حزب "الحلم الجورجي" الحاكم تصدره التصويت.
وأشارت استطلاعات آراء الناخبين عقب انتهاء الاقتراع، التي أجرتها قناة "إميدي" التلفزيونية، إلى حصول الحزب على 56 % من الأصوات، لكن قنوات أخرى أشارت إلى حصوله على نحو 40 %.
واحتفل الحزب في العاصمة تبليسي بإطلاق الألعاب النارية بعد وقت قليل من إغلاق مراكز الاقتراع في الساعة 2000 مساء (1600 بتوقيت جرينتش).
ووفقا لاستطلاعات آراء الناخبين عقب انتهاء الاقتراع التي أجرتها قناة "إميدي"، حصل تحالف الأحزاب المعارضة على 11,6% من الأصوات.
وذكرت وكالة أنباء أسوشيتد برس أن جميع الأطراف أعلنت الفوز في الانتخابات التي يراها العديد من السكان بمثابة عامل حاسم فيما يتعلق بفرصة انضمام جورجيا إلى الاتحاد الأوروبي.
وتعني الاستطلاعات المتنافسة لآراء الناخبين عقب انتهاء الاقتراع أن النتيجة لا تزال غير واضحة، إلا أن جميع الاستطلاعات أشارت إلى أن حزب "الحلم الجورجي" الحاكم سيتصدر السباق. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: جورجيا الانتخابات البرلمانية
إقرأ أيضاً:
انتخابات فاشلة مزورة لتدوير نفس الوجوه التي دمرت البلاد والعباد
آخر تحديث: 27 يوليوز 2025 - 12:41 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال النائب الإطاري الإيراني الأصل عارف الحمامي، الأحد، أن “الانتخابات البرلمانية ستُجرى في موعدها المحدد دون أي تأجيل”، لافتًا إلى أن “الاستعدادات الفنية واللوجستية تسير وفق الجدول الزمني الذي وضعته مفوضية الانتخابات، وبدعم مباشر من إيران والإطار”.وشدد الحمامي على أن “الجهات التنفيذية ملتزمة تمامًا بضمان إجراء الانتخابات “، مؤكدًا أن “أي حديث عن تأجيل لا يعدو كونه شائعات لا تستند إلى وقائع”.ووفقًا لمتابعين للعملية الانتخابية، في المحصلة، يبقى مستقبل الانتخابات البرلمانية في العراق رهن معادلة معقدة يتداخل فيها المحلي بالإقليمي، والدستوري بالواقعي، والديمقراطي بالأمني. وبين من يسير وفق تقويم المفوضية، ومن يتحسّس نذر الانفجار في محيط العراق وحدوده، يتضح أن التحدي لا يكمن فقط في تحديد موعد الاقتراع، بل في توفير بيئة سياسية وأمنية تؤسس لانتخابات ذات جدوى. وفي غياب هذا الشرط البنيوي، تبقى كل المواعيد معلّقة على احتمالات مفتوحة، أقلها يقينًا: أن العراق ما زال بعيدًا عن لحظة التوافق الوطني الكامل.