وزير التموين: نسعى لتذليل جميع العقبات أمام المستثمرين
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
استقبل الدكتور شريف فاروق وزير التموين والتجارة الداخلية، يانوش موسيالسكي، الرئيس التنفيذي لشركة فيروم مصر للصوامع والتخزين؛ لبحث خطط توطين صناعة صوامع الحبوب بمصر.
وجاء الاجتماع بحضور اللواء وليد أبو المجد نائب وزير التموين والتجارة الداخلية، وكريم سامي رئيس مجلس إدارة شركة سامكريت مصر، والدكتور أشرف صادق الرئيس التنفيذي للشركة القابضة للصوامع، وأحمد كمال معاون الوزير والمتحدث الرسمي للوزارة، والمهندس رفقي كامل المدير التنفيذي لتطوير الأعمال بشركة سامكريت للصوامع، واللواء خالد منصور، مدير عام الشئون المالية والإدارية بشركة شرق بورسعيد للتنمية الرئيسية.
ويأتي هذا الاجتماع في إطار حرص الدكتور شريف فاروق وزير التموين والتجارة الداخلية على تنفيذ استراتيجية الوزارة لتوطين صناعة الصوامع بمصر بالتعاون مع شركة فيروم البولندية.
وأوضح وزير التموين أهمية تبادل الخبرات مع الشركات العالمية العاملة في هذا المجال، مع ضرورة العمل على تعزيز أوجه التعاون مع القطاع الخاص في ملفات وزارة التموين والتجارة الداخلية.
التموين تشجع الاستثمار بالتعاون مع القطاع الخاصوفي سياق متصل، أكد وزير التموين والتجارة الداخلية، أن الوزارة تعمل على تشجيع الاستثمار بالتعاون مع القطاع الخاص في كل الملفات والمشروعات، مشددا على الوزارة تقدم كل الدعم للمستثمرين وتذليل العقبات أمامهم في إطار سياسة وزارة التموين والتجارة الداخلية للتحالف مع القطاع الخاص في مختلف المجالات.
كما جرى بحث الإجراءات التنفيذية لإنشاء المصنع الجديد الخاص بتوطين صناعة الصوامع في مصر لما له من أهمية كبيرة في توطين هذه الصناعة الحيوية، وبما يساهم في زيادة السعات التخزينية للحبوب وخاصة الأقماح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التموين وزير التموين وزارة التموين شركة فيروم مصر صوامع الحبوب وزیر التموین والتجارة الداخلیة مع القطاع الخاص
إقرأ أيضاً:
40 يوما متبقية أمام دفاع سفاح المعمورة للطعن على حكم إعدامه.. تفاصيل
سطرت محكمة جنايات الإسكندرية كلمة النهاية فى محاكمة سفاح المعمورة المتهم بالقتل العمد والنصب والسرقة بالإكراه، بحكم إعدامه في القضية.
ويمكن لدفاع المتهم الاستئناف على حكم الإعدام خلال 40 يوما من تاريخ صدور الحكم، وبعد ذلك يحق له الطعن على حكم جنايات مستأنف خلال 60 يوما أمام النقض.
وارتكب المتهم 3 جرائم قتل بسبب الطمع فى أموال الضحايا، وجرائم القتل وهي:
جريمة القتل الأولى
ارتكبها المتهم ضد المجنى عليه المهندس محمد إبراهيم، بعد توجه الضحية، لمكتب المحاماة الخاص بالمتهم بشارع 45 بمنطقة العصافرة، ليكون محاميه الخاص فى عمليات البيع والشراء، ليضع المجنى عليه ثقته فى المتهم وجعله صديقه المفضل، ليضع السفاح سيناريو وخطة متكملة الأركان، لقتل المجنى عليه، والتعدى عليه بالضرب، ثم جعله يتصل بأسرته ويخبرهم بأنه بخير وسوف يتزوج من سيدة أجنبيه وطلب منهم عدم التواصل معه لأنه سيسافر للخارج، وبعد ذلك قتله ودفنه فى شقة العصافرة.
جريمة السفاح الثانية
نفذها ضد زوجته داخل مكتبه الجديد فى منطقة المعمورة، بسبب مشاكل نشبت بنهما، ليقرر التخلص.
جريمة القتل الثالثة
ارتكبها المتهم فى حق موكلة عندما استولى منها على مبالغ من المال وعند مطالبتها بأموالها قرر وخطط ودبر لإنهاء حياتها.