بسبب توترات الشرق الأوسط.. ترقب دولي وإقليمي لرئيس الولايات المتحدة القادم
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرض برنامج «مطروح للنقاش»، وتقدمه الإعلامية مارينا المصري، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا تلفزيونيا بعنوان: « بسبب توترات الشرق الأوسط.. ترقب دولي وإقليمي لرئيس الولايات المتحدة القادم».
وأوضح التقرير أنه لم تكن أجواء انتخابات الرئاسة الأمريكية بحاجة لمزيد من التعقيد، حتى جاءت تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، بداية من العداون الإسرائيلي على غزة، وصولا إلى المواجهات بين إسرائيل وحزب الله جنوب لبنان، ودخول إيران على خط الأزمة بعد التصعيد العسكري المتبادل مع إسرائيل، لتزيد حالة الاستقطاب للناخبين الأمريكيين وتجعل نتيجة الانتخابات المرتقبة في 5 نوفمبر المقبل غير متوقعة.
وكشف أن هناك عدة مؤشرات على مدار أكثر من عام أظهرت أن الولايات المتحدة الأمريكية لم تعد تولي اهتماما كبيرا بمنطقة الشرق الأوسط على عكس السنوات الماضية، خاصة أنها لم تتمكن عبر الوساطة من الضغط على إسرائيل لإنهاء عدوانها على غزة وإقرار هدنة إنسانية، فهل تختلف سياسات هاريس وترامب إزاء هذا الوضع؟.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مطروح للنقاش توترات الشرق الأوسط رئيس الولايات المتحدة القادم الشرق الأوسط
إقرأ أيضاً:
مسودة قرار نووي إيراني أمريكية أوروبية تثير توترات قبل جلسة الوكالة
حذر مسؤول روسي من أن مسودة قرار أمريكية أوروبية حول البرنامج النووي الإيراني، المتوقعة في جلسة الوكالة الدولية للطاقة الذرية، لن تحقق نتائج إيجابية.
وكتب المندوب الروسي الدائم لدى المنظمات الدولية في فيينا، ميخائيل أوليانوف، وفقًا لوكالة الأنباء الروسية الرسمية "تاس"، على منصة التواصل الاجتماعي "X": "ستنطلق غدًا جلية يونيو لمجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ونحن ويمكننا أن نتوقع نقاش متوتر حول البرنامج النووي الإيراني. وتخط الولايات المتحدة والدول الأوروبية الثلاث الكبرى، وهم فرنسا، وألمانيا، والمملكة المتحدة، لطرح مسودة قرار بخصوص هذا الشأن. وبالتأكيد، لن تُسفر عن نتائج إيجابية".
ومن المقرر عقد جلسة يونيو في مقر الوكالة من 9 إلى 13 يونيو.
وقال أوليانوف في وقت سابق أن مبعوثي روسيا، والصين، وإيران لدى المنظمات الدولية في فيينا عقدوا جتماعًا ثلاثيًا في نهاية مايو لتنسيق مواقفهم قبل جلسة يونيو لمجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وفي ذات الوقت، صرح المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل جروسي، أن الاتفاقيات المحتملة بين واشنطن وطهران بخصوص البرنامج النووي يجب أن تضمن ضمانات بتفتيش نزيه من قبل خبراء الوكالة.
وعبر نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي ريابكوف، والسفير الإيراني لدى روسيا، كاظم جلالي، أثناء اجتماعهما أوائل يونيو عن مصلحة دولتهما عن حرص بلديهما على منع أي تصعيد للتوتر حول البرنامج النووي الإيراني. وبحسب وزارة الخارجية الروسية، تبادل الدبلوماسيان الآراء حول الوضع المرتبط بالبرنامج النووي الإيراني، لا سيما في ضوء الجلسة المقبلة لمجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مع الأخذ في الاعتبار الاتصالات غير المباشرة بين المسؤولين الإيرانيين والأمريكيين.