الأمم المتحدة تصنف الشرق الأوسط من أخطر الأماكن لحياة الصحفيين بسبب الأوضاع الراهنة
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
#سواليف
قال مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك، إن #الصراعات في #الشرق_الأوسط جعلت المنطقة واحدة من #أخطر #الأماكن في التاريخ بالنسبة للصحفيين.
وأوضح فولكر تورك في بيان بمناسبة اليوم الدولي لإنهاء الإفلات من العقاب على #الجرائم المرتكبة ضد #الصحفيين (2 نوفمبر 2024)، أن “الصراعات المدمرة اليوم جعلت الشرق الأوسط أحد أخطر الأماكن في التاريخ بالنسبة للصحفيين، مما أدى إلى سقوط عدد مقلق من الضحايا الإعلاميين”.
وتقول الأمم المتحدة إن “أكثر من 61 صحفيا قتلوا أثناء أداء عملهم في عام 2024”. ويذكر أن “الخسائر في صفوف الصحفيين الفلسطينيين مروعة بشكل خاص”.
مقالات ذات صلة ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين في غزة إلى 183 2024/11/01وأضافت الأمم المتحدة أنه “في عام 2023، قتل 71 صحفيا وعاملا في مجال الإعلام وسجن أكثر من 300 آخرين”.
ودعت فرانشيسكا ألبانيز، المقررة الأممية المعنية بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية، إلى النظر في تعليق عضوية إسرائيل في الأمم المتحدة بسبب انتهاكاتها للقانون الدولي.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الصراعات الشرق الأوسط أخطر الأماكن الجرائم الصحفيين الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
"وصلت لأسوأ مستوياتها".. تحذيرات أممية من الأوضاع الإنسانية في غزة
حذر برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) من أن الوقت ينفد لتقديم استجابة إنسانية شاملة في قطاع غزة، حيث يتدهور الوضع الإنساني بوتيرة مقلقة.
وأوضحت المنظمتان الأمميتان -في بيان مشترك اليوم- أن قطاع غزة يواجه خطر المجاعة الشديد، حيث وصلت مؤشرات استهلاك الغذاء والتغذية إلى أسوأ مستوياتها منذ بدء الصراع، وفقًا للبيانات الواردة في أحدث تنبيه للتصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي (IPC).
أخبار متعلقة بالتعاون مع الأردن.. ألمانيا تعتزم إقامة جسر جوي إنساني مع قطاع غزةأبو الغيط: السلام الدائم لن يتحقق إلا بإنهاء احتلال الأراضي الفلسطينيةوأضاف البيان أن الصراع المستمر، وانهيار الخدمات الأساسية، والقيود الشديدة المفروضة على إيصال وتوزيع المساعدات الإنسانية من قِبل الأمم المتحدة؛ أدَّى إلى ظروفٍ كارثية للأمن الغذائي لمئات الآلاف من الناس في جميع أنحاء قطاع غزة.
وشدد البيان على أن وكالات الأمم المتحدة تجدد دعواتها العاجلة إلى وقف إطلاق نار فوري ومستدام لوقف القتل، وتعزيز العمليات الإنسانية المُنقذة للحياة.