خارج نطاق المناطق السكنية.. السيول تضرب البحر الأحمر والطوارئ تحذر
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت بعض طرق جنوب محافظة البحر الاحمر، سيول متوسط القوة بعيدًا عن الكتلة السكنية، وذلك بسبب هطول امطار حفيفة جنوب المحافظة، حيث أصابت السيول، الطريق المؤدي إلى منطقة رأس حدربة باتجاه البحر، مما شكل خطورة على حركة السير.
فيما اصدر مركز سيطرة الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العامة بمحافظة البحر الأحمر بيانًا يحذر المواطنين من مخاطر السيول في منطقة وادي أجلهوج جنوب مدينة حلايب.
ونبهت غرفة العمليات السائقين بضرورة توخي الحذر أثناء القيادة، خاصة على الطرق المؤدية إلى مدينة حلايب وداخلها، تجنبًا لأي حوادث قد تنتج عن تدفق المياه. كما أكدت أن فرق الطوارئ وإدارة الأزمات بالتعاون مع الوحدة المحلية في الموقع، مجهزة بمعدات للتدخل السريع في حال حدوث أي أضرار بالطريق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السلامة العامة الشبكة الوطنية للطوارئ الوحدة المحلية هطول هطول امطار خطورة
إقرأ أيضاً:
حركة نشطة للمواقع السياحيّة بمحافظة جنوب الباطنة
العُمانية: شهد عدد من المواقع السياحية في ولايات محافظة جنوب الباطنة خلال اليومين الماضيين حركة نشطة، حيث شهدت عين الكسفة بولاية الرستاق إقبالا كبيرا من الزوار نظرا لما تتميز به من مياه طبيعية حارة، كما أن العين تعد مقصدًا سياحيًّا بعد التطوير الذي شهدته خلال الفترة الماضية، وشهدت المطاعم والمقاهي المجاورة للعين إقبالا كبيرا من الزوار.
وشهدت ولاية نخل حركة سياحية نشطة شملت كل المواقع السياحية والأماكن الأثرية والتاريخية مثل قلعة نخل وعين الثوارة، كما شهد ممشى جبل اللبان حركة سياحية لأنه يعتبر أحد المعالم المهمة في ولاية نخل بتكوينه الفريد وما يزخر به من تنوع بيئي علاوة على موقعه المؤدي لطريق عين الثوارة أحد أهم المعالم السياحية في الولاية، كما يسهم الممر في تعريف الزوار بالأشجار والنباتات التي يزخر بها الجبل وممارسة رياضة المشي.
وفي ولاية وادي المعاول، شهد ممشى حجرة الشيخ ببلدة "أفي" حركة سياحية نشطة من الزوار من داخل الولاية وخارجها، حيث يسهم المشروع في تعزيز السياحة ويربط بين ثلاثة مواقع تراثية مهمة هي: حارة حجرة الشيخ، وقلعة السفالة، ومتحف بيت الغشام.
ويتيح للزوار فرصة استكشاف هذه المحطات الحضارية الغنية بالثقافة والتاريخ العُماني، كما أن الممشى يمر بالقرب من فلج الواشح، وسط الواحات الخضراء وجنبات النخيل والأشجار، مما يمنح الزوار تجربة فريدة تجمع بين جمال الطبيعة وأصالة التراث العُماني.