المهندس “بالقاسم حفتر” يبحث مع عمداء بلديات الجنوب المشاكل التي تعاني منها البلديات
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
الوطن|متابعات
اجتمع المدير العام لصندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا المهندس بالقاسم حفتر مع عمداء بلديات الجنوب، بحضور وزير الحكم المحلي ووكيله، ومدير إدارة المشروعات بالصندوق، وعضو مجلس النواب عن الجنوب خديجة الزروق وذلك في إطار السعي لتنفيذ الرؤية الاستراتيجية لإعمار كافة أنحاء ليبيا،
وتم خلال الاجتماع، استعرض عمداء البلديات التحديات والمشاكل التي تواجه مناطق الجنوب، معربين عن تقديرهم للجهود التي يبذلها صندوق التنمية، والتي أسهمت في بدء مسيرة الإعمار والتنمية في المدن المهملة والمهمشة منذ عقود.
الوسومالتحديات بلديات الجنوب صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا ليبيا مجلس النواب
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: التحديات بلديات الجنوب صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا ليبيا مجلس النواب
إقرأ أيضاً:
“تيته” تترأس اجتماعا في طرابلس لإعادة تنشيط عملية برلين بشأن ليبيا
الوطن | متابعات
ترأست الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا “هانا تيتيه”إلى جانب السفير الألماني لدى ليبيا ” رالف طراف “اجتماعًا لرؤساء مجموعات العمل التابعة لعملية برلين، وذلك في إطار الجهود الدولية المستمرة لإعادة تنشيط العملية السياسية في البلاد.
جاء الاجتماع استنادًا إلى مخرجات لقاء لجنة المتابعة الدولية بشأن ليبيا الذي عُقد في 20 يونيو 2025، وشكّل فرصة جديدة لتعزيز التنسيق المشترك بين الأطراف الدولية، مع تركيز خاص على مجموعات العمل الأربع: الاقتصادية، الأمنية، السياسية، والقانون الإنساني الدولي وحقوق الإنسان.
وشارك في الاجتماع ممثلو عدد من الدول والمنظمات الدولية الفاعلة في الملف الليبي، من بينها: الاتحاد الإفريقي، الجزائر، مصر، الاتحاد الأوروبي، فرنسا، ألمانيا، إيطاليا، جامعة الدول العربية، سويسرا، هولندا، تركيا، المملكة المتحدة، الولايات المتحدة، وبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.
وناقش الحاضرون خلال الاجتماع التحديات التي تواجه عمل مجموعات العمل، واستعرضوا ما تحقق من إنجازات منذ إطلاق عملية برلين عبر مؤتمري عام 2020 و2021، مؤكدين أهمية المرونة في تكييف أنشطة هذه المجموعات بما يتماشى مع التطورات على الأرض داخل ليبيا.
وفي كلمتها، شددت الممثلة الخاصة هانا تيتيه على أهمية الالتزام الجماعي من المجتمع الدولي في دعم المسار الليبي، قائلة:
“نظرًا للتداخل القائم بين الأبعاد السياسية والاقتصادية والأمنية وحقوق الإنسان في ليبيا، فإن الأمر يتطلب التزامًا مشتركًا، وتُشكل مجموعات العمل المُجدَّدة منبراً مناسباً لتعزيز هذا التعاون”