مصرع شاب عشريني في حادث انقلاب موتوسيكل بمدينة الأقصر
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
وقع حادث أليم راح ضحيته شاب في العقد الثاني من العمر مصرع، إثر انقلاب موتوسيكل بوسط مدينة الأقصر كان يقوده، صباح اليوم الأربعاء.
تعود تفاصيل الواقعة عندما تلقى اللواء محمد الصاوي مساعد وزير الداخلية مدير أمن الأقصر إخطارا من غرفة العمليات بمديرية الأمن يفيد بورود بلاغًا للنجدة بمصرع شاب يدعى رامي رؤوف حكيم يبلغ من 25 عاما، إثر انقلاب موتوسيكل كان يقوده بناحية شارع رمسيس بدائرة قسم شرطة الأقصر.
وجرى نقل جثة الشاب إلى مشرحة مستشفى الكرنك الدولي بمدينة الأقصر التابعة لهيئة الرعاية الصحية بالأقصر، وجاري ندب مفتش الصحة لاستخراج التصريح بالدفن وتسليم الجثمان إلى أسرته لنقله إلى مثواه الأخير بمقابر العائلة.
تم تحرير محضر بالواقعة وتم إخطار النيابة العامة لمباشرة التحقيقات بإشراف من المحامي العام لنيابات الأقصر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محافظة الأقصر الاقصر حادث انقلاب مصرع شاب مدير أمن الأقصر مستشفى الكرنك الدولي
إقرأ أيضاً:
حريق ضخم يلتهم منزلا بالبدرشين وإنقاذ فوري يمنع كارثة بشرية
اندفعت فرق الإطفاء إلى منطقة البدرشين فور ورود بلاغ عن اندلاع حريق داخل منزل سكني، وتمكنت من السيطرة عليه بالكامل دون تسجيل أي إصابات بشرية، وأكدت المصادر الرسمية أن سرعة الاستجابة ساهمت في الحد من الأضرار المادية ومنع امتداد النيران إلى المنازل المجاورة.
تفاصيل الحادثتلقت غرفة العمليات بلاغا عاجلا من سكان الحي يفيد باندلاع النيران داخل المنزل، وعلى الفور تحركت سيارات الإطفاء مدعومة بعناصر الإنقاذ لتطويق الحريق وإخماده، حيث استغرق الأمر وقتا قصيرا للسيطرة على الوضع وتأمين الموقع. وأشار شهود العيان إلى أن الألسنة النارية كانت تتصاعد بشكل سريع قبل تدخل رجال الإطفاء، لكن تدخلهم الفوري منع حدوث أي كارثة بشرية.
أجرى ضباط المباحث التابعون لمديرية أمن الجيزة مقابلات مع ساكني المنزل وشهود العيان لتحديد أسباب الحريق وظروفه، وتوثيق كافة الملابسات المتعلقة بالحادث.
وأوضح مصدر أمني أن النيابة المختصة تولت مباشرة التحقيق في الواقعة، حيث تم رفع عينات من الموقع والتأكد من سلامة الشبكات الكهربائية ومصادر الاشتعال المحتملة، ضمن إجراءات البحث الجنائي الروتينية، تابعت الجهات المعنية حالة المنزل بعد السيطرة على الحريق.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟