علق أحمد حسام ميدو، لاعب الزمالك وتوتنهام الإنجليزي السابق، على أزمة التحكيم المصري، وذلك خلال أول جولتين من بطولة الدوري العام للموسم الحالي 2024/2025.

موعد والقناة الناقلة لمباراة ريال مدريد وأوساسونا اليوم في الدوري الإسباني


وجاءت رسالة ميدو للتحكيم، حيث قال: "يجب أن يُقيم الحكم مثلما يُقيم المدرب واللاعب، أين العمل على تجهيز الحكام؟ هذا لم يظهر عليهم، مع احترامي الكبير لهم".


وتابع: "أين التدريب على تقنية الفار؟ أين الشفافية أمام الجمهور؟ الحكام غير جاهزين، سواء على المستوى الذهني أو البدني، ومعظمهم يعاني من توتر وضغط كبير".
وأضاف: "حكام الفار يواجهون مشاكل كبيرة جدًا، وهذا أدى إلى ما نراه الآن".

وكان الأهلي قد أصدر بيانًا احتجاجًا على وضع التحكيم المصري، مطالبًا بضرورة تعيين خبير أجنبي لرئاسة منظومة التحكيم المصري.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ميدو أحمد حسام ميدو توتنهام الإنجليزي الدوري العام الأهلي

إقرأ أيضاً:

الهجوم الأوكراني يدفع تركيا لإعادة تقييم "عقيدة الدرونز"

أثار الهجوم الأوكراني الأخير على العمق الروسي باستخدام أكثر من 100 طائرة بدون طيار صغيرة، موجة قلق في أنقرة، مما دفعها لإعادة النظر في فعالية أسطولها من الطائرات المسيرة الكبيرة، وقدرتها على مواجهة أسراب الطائرات الصغيرة منخفضة التكلفة.

رغم أن تركيا تُعد من أبرز مصدّري الطائرات المسيرة عالميا، بفضل طرازات مثل Bayraktar TB2 وAkinci، إلا أن هذه الطائرات مصممة للمهام بعيدة المدى، وليست مهيأة للتعامل مع هجمات السرب الخفيفة والمباغتة التي كشفت عنها أوكرانيا ضد روسيا.

هل الطائرات الصغيرة هي مستقبل الحرب؟

يمتلك الجيش التركي طائرات صغيرة مثل Kargu وSongar، قادرة على تنفيذ ضربات انتحارية أو إطلاق نيران خفيفة، لكنها لم تُستخدم حتى الآن في إطار عقيدة عسكرية متكاملة.

ويرى محللون أن الجماعات المسلحة، مثل حزب العمال الكردستاني، باتت أكثر خبرة في هذا النمط من القتال.

فجوة في الدفاع الجوي

التهديد الجديد يدفع تركيا إلى تسريع العمل على منظومتها الوطنية للدفاع الجوي "القبة الفولاذية"، التي يُنتظر إنجازها بحلول 2030.

وتشمل الخطة دمج أجهزة استشعار، وتشويش، ورادارات بالذكاء الاصطناعي، لرصد الطائرات الصغيرة والتصدي لها قبل تنفيذ هجماتها.

وتطرح بعض الأصوات إمكانية استخدام الطائرات التركية الكبيرة المزودة برادارات "مراد" لاعتراض الطائرات الصغيرة عبر صواريخ جو-جو محلية. هذا الخيار قد يخفّف من الاعتماد على المقاتلات المأهولة، لكنه يتطلب تنسيقًا تكنولوجيا عاليا واستثمارات ضخمة.

وتدفع الهجمات الأوكرانية تركيا إلى لحظة مراجعة استراتيجية. فبين نجاحها في تصدير المسيّرات وتحديات الدفاع ضد أسراب الطائرات الصغيرة، تبدو الحاجة ملحّة لتطوير استراتيجية مرنة تواكب تطورات الحروب الحديثة وتُبقي تركيا في الريادة.

مقالات مشابهة

  • ريبيرو: جاهزون لمباراة باتشوكا وثقتي كبيرة في اللاعبين
  • اتحاد الكرة يحدد شروط تسجيل الأجانب في الدوري المصري للموسم الجديد 2025-2026
  • الهجوم الأوكراني يدفع تركيا لإعادة تقييم "عقيدة الدرونز"
  • ألمانيا تعيد تقييم دعمها العسكري لأوكرانيا
  • الوحدة ينتظر رد مركز التحكيم في قضية النصر
  • رئيس الدولة يستقبل حكام الإمارات وأولياء العهود ونواب الحكام بمناسبة عيد الأضحى المبارك
  • محمد بن زايد يستقبل حكام الإمارات وأولياء العهود ونواب الحكام بمناسبة عيد الأضحى
  • تقييم الإنتاج الزراعي واحتياجات الدعم للمزارعين ضمن جولة لمديرية زراعة حمص
  • لابد يعتذر.. تعليق خالد الغندور على سب هاني شكري لجمهور الأهلي
  • الزلال: إنزاغي سيقرر من يبقى ومن يرحل من اللاعبين بعد المونديال.. فيديو