سويسرا تحتل المرتبة الثانية في العالم من حيث القدرة التنافسية الرقمية
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
صعدت سويسرا إلى المركز الثاني في التصنيف العالمي للقدرة التنافسية الرقمية، الذي وضعه المعهد الدولي للتنمية الإدارية ومقره لوزان وهي أفضل نتيجة للاتحاد منذ إنشاء هذا المقياس في عام 2017.
ونقل راديولاك عن تصنيف التنافسية الرقمية العالمي في نسخة 2024 الذي نشر اليوم الخميس أن سويسرا عادت لتحتل المركز الثاني بعد أن احتلت المركز الخامس في عام 2023، موضحا أن سنغافورة قد تجاوزتها، لكنها تقدمت على الدنمارك.
ووفقا للدراسة السنوية التي يجريها المعهد الدولي للتنمية الإدارية السنوية، فقد حققت سويسرا تقدما كبيرا في صادرات التكنولوجيا المتقدمة والمشاركة الرقمية والأمن السيبراني. ومع ذلك، لا تزال البلاد متأخرة من حيث البنية التحتية، حيث تحتل المرتبة 52 في سرعة الإنترنت اللاسلكي.
اقرأ أيضاًمكتب المدعي العام في سويسرا يتهم شخصين بغسل الأموال
روسيا تتهم سويسرا بالتخلي عن مبدأ «الحياد» في القضية الأوكرانية
الفيدرالي لسلامة الأغذية: مرض اللسان الأزرق ينتشر في سويسرا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سويسرا
إقرأ أيضاً:
صفقات الهلال تُشعل الإعلام العالمي لأكثر من أسبوع: نادٍ سعودي بطموحات أوروبية
خاص
أحدثت تحركات نادي الهلال في سوق الانتقالات صدى واسعًا تجاوز حدود المنطقة، لتتصدر عناوين الصحف والمواقع الرياضية الكبرى حول العالم لأكثر من أسبوع متواصل، في مشهد يعكس حجم الزخم الذي باتت تحظى به كرة القدم السعودية على المستوى الدولي.
ومنذ الإعلان عن قرب التوقيع مع المدرب الإيطالي سيموني إنزاغي، مدرب إنتر ميلان السابق، حتى انطلاق مفاوضات كبرى مع أسماء لامعة مثل فيكتور أوسيمين، ثيو هيرنانديز، إيدرسون، ونجوم آخرين، لم تهدأ التحليلات والتقارير عبر كبريات الصحف مثل La Gazzetta dello Sport، L’Équipe، Marca، وDaily Mail، وسط ترقب للصفقات التي يوشك الهلال على حسمها.
وتناولت التقارير العالمية حجم الإنفاق المرتقب، وطموح الهلال لبناء فريق “نخبوي” قادر على المنافسة في كأس العالم للأندية 2025، التي ستُقام في الولايات المتحدة بمشاركة أبطال القارات وأقوى الأندية العالمية، بمن فيهم ريال مدريد ومانشستر سيتي.
وركزت التحليلات كذلك على التغيير الجذري في سوق الانتقالات، إذ أصبح الهلال وجهة جاذبة للنجوم في أوج عطائهم، مع توفر مشروع رياضي متكامل، وإغراءات مالية موازية لأندية الصف الأول في أوروبا.
ويبدو أن الهلال لا يهدف فقط إلى تعزيز صفوفه، بل إلى فرض هيبة قارية وعالمية جديدة لكرة القدم السعودية، وهو ما أكدته هذه التغطية الإعلامية العالمية غير المسبوقة؛ حيث أن الهلال الآن ليس مجرد نادٍ آسيوي كبير، بل مشروع كروي عالمي يُراد له أن يكون قوة فاعلة في موازين كرة القدم الحديثة.