اتحاد إذاعات وتلفزيونات دول التعاون الإسلامي يشارك في مؤتمر المناخ COP 29
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
يشارك اتحاد إذاعات وتلفزيونات دول منظمة التعاون الإسلامي، في مؤتمر الأطراف بشأن تغير المناخ (COP 29)، والمقام حاليا بالعاصمة الأذربيجانية "باكو".
الإعلام الأخضر: نداء من دول العالم الإسلاميفي حلقة نقاشية تفاعلية، تعقد مساء غد السبت، تحت عنوان (الإعلام الأخضر: نداء من دول العالم الإسلامي) يقدم رئيس الاتحاد الدكتور عمرو الليثي، ورقة عمل تتناول دور الإعلام في دول منظمة التعاون الإسلامي في تعزيز الوعي البيئي، وإبراز أهميته، مستعرضًا مبادرات الاتحاد لدعم القضايا البيئية عبر الإنتاج والشراكة الإعلامية المشتركة.
كما سيتناول الدكتور الليثي خلال الجلسة مبادرات الاتحاد لدعم القضايا البيئية، من خلال الإنتاج الإعلامي المشترك والشراكات التي تهدف إلى تعزيز نشر الرسائل البيئية في المجتمعات الإسلامية، بما يعكس التزام الاتحاد بدعم جهود حماية البيئة والتنمية المستدامة.
تأتي المشاركة كخطوة نوعية من الاتحاد لتسليط الضوء على أهمية الإعلام في دفع الجهود الدولية لحماية البيئة، وتعزيز التعاون بين دول العالم الإسلامي في مواجهة قضايا المناخ العالمية.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تدعو لتدريس الدين الإسلامي في جميع مدارسها
وجه الاتحاد الألماني للتعليم والتربية دعوة إلى ضرورة إتاحة حصص الدين الإسلامي في المدارس على مستوى ألمانيا.
ونقلت صحف شبكة "دويتشلاند" الألمانية الإعلامية تصريحات رئيس الاتحاد، جيرهارد براند، والذي قال فيها: "نعمل من أجل ضمان تمكين جميع المؤمنين من التحدث عن دينهم في المدرسة وتلقي معلومات ذات صلة بدينهم وبديانات أخرى".
وحث براند الساسة على إدخال وتوسيع نطاق تعليم الدين الإسلامي في المدارس على مستوى ألمانيا، وتوفير الكوادر والتمويل اللازمين، وتنفيذ الإجراءات على الفور لتحقيق الهدف على المدى المتوسط.
وتشار إلى أن إتاحة حصص تعليم الدين الإسلامي يختلف باختلاف الولايات في ألمانيا فبعض الولايات - مثل شمال الراين-ويستفاليا وبافاريا - تقدم بالفعل مثل هذه الحصص.
كما شدد براند علي ضرورة تقييم هذه العروض القائمة بالفعل، وتحسينها عند الحاجة، وتوسيع نطاقها بسرعة.
ومن جانبه، اعتبر رئيس الاتحاد الألماني للمعلمين، شتيفان دول، أن حصص الدين تمثل ثقلا موازنا للمعتقدات الأصولية.
وصريح في تصريحات لـ"دويتشلاند": "حصص الدين في المدارس العامة، التي يقدمها معلمون مُدرّبون في ألمانيا ومعتمدون من الدولة، يمكن أن تشكل ثقلا موازنا للمعتقدات الأصولية، التي تنقل من العائلة أو عبر دعاة أصوليين عبر الإنترنت".
ويعيش في ألمانيا حوالي 5.5 مليون مسلم بحسب التقديرات .