«اللي في قلبهم على لسانهم».. أصحاب أبراج فلكية يتعاملون بعفوية مع الآخرين
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
العفوية والصراحة من السمات الإيجابية التي تميز بعض الأشخاص، فهي تعكس وضوح شخصيتهم وقدرتهم على التعبير عن مشاعرهم دون تصنّع. إلا أن هذه الصفات قد تجعل البعض يفتقد الهدوء أحيانًا، ويتحدث بصوت عالٍ أو يكشف أسرارًا دون قصد. يلجأ محبو الفلك إلى الأبراج الفلكية لفهم الشخصيات التي تتمتع بهذه الصفات، حيث توجد أبراج معينة تتسم بالعفوية والصراحة ولا تستطيع كتمان الأسرار.
هناك العديد من الأبراج الفلكية التي تتسم بالعفوية والصراحة، إلى درجة تجعل أصحابها غير قادرين على الاحتفاظ بالأسرار، حيث إن مواليد برج القوس يُعرفون بصدقهم في الحديث وابتعادهم عن المجاملات، مما قد يسبب إحراجًا للبعض نتيجة عدم قدرتهم على إخفاء الحقائق. وعلى الرغم من هذه الصفات الإيجابية، فإن عفويتهم قد تجعلهم يفقدون السيطرة على إفشاء أسرارهم وأسرار الآخرين، كما أن تعابير وجوههم تظهر بوضوح عند رفضهم لمواقف أو أشخاص، وفقًا لما ذكره موقع «Pinkvilla» الخاص بالأبراج الفلكية.
مواليد برج الجوزاءبرج الجوزاء يتميز بالذكاء والتفكير العميق، لكنه من الأبراج التي تفضل الصراحة المفرطة، فمولود هذا البرج يعبر عن آرائه بكل وضوح، دون اهتمام بردود فعل المحيطين، وعفويته تجعله غير قادر على حفظ الأسرار، حيث يفضل الحوار الصريح والمباشر مع الآخرين.
مولود برج الأسد يتميز بشخصية قوية وصريحة، فهو يعبر عن مشاعره ومواقفه بوضوح، ولا يحب تضليل الحقائق، عفويته تجعله يتعامل مع الآخرين بصدق مطلق، لكنه قد يجد صعوبة في التحفظ على أسرار الآخرين.
مولود برج الحمل معروف بصراحته الجريئة ووضوحه في التعامل، ويُقدّر هذا البرج التعامل بصدق وإخلاص، ويحرص على قول الحقيقة مهما كانت الظروف، وعفويته تجعله دائمًا صريحًا في مشاعره وأفعاله، دون محاولة إخفاء أي شيء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأبراج الفلكية العفوية برج الجوزاء أصحاب برج القوس موالید برج مع الآخرین
إقرأ أيضاً:
الخضيري: ظاهرة فلكية نادرة تضرب حوطة بني تميم غدًا
الرياض
قال عبدالله محمد الخضيري، مستشار المرصد الفلكي بجامعة المجمعة، إن موجات الحرارة المرتفعة التي تشهدها منطقة نجد هذه الأيام ليست ظاهرة جديدة، بل مرت بها المنطقة سابقًا عبر سنوات عديدة جفت فيها المياه من الآبار واشتدت فيها درجات الحرارة.
وأوضح الخضيري في تغريدة نشرها عبر حسابه على منصة “إكس”، أن هناك عوامل إضافية ساهمت في ارتفاع درجات الحرارة، منها كثافة السكان، وازدياد عدد المصانع والطرق والمركبات، فضلًا عن الازدحام في الفضاء نفسه بالطائرات والأقمار الصناعية والمسابير، وأشار إلى أن الارتفاع في درجات الحرارة في المناطق الصحراوية يظل نسبيًا.
وأضاف الخضيري أن يوم غدٍ الأحد يمثل أول “شهريونية” – وهي الفترة التي تصل فيها الشمس ظاهريًا إلى أقصى ميل لها جهة الشمال – حيث تتعامد على مدار السرطان، ما يجعلها تصل إلى ارتفاع 90 درجة في موقع مثل حوطة بني تميم، مؤكدًا أن الظل يختفي تمامًا عن الأجسام القائمة وقت عبور الشمس خط الزوال، ناصحًا بعدم البحث عن ظل في هذا التوقيت بهذه المنطقة.