عودة أسود الأطلس إلى أرض الوطن بعد تلقين الفهود الغابونية درسا قاسيا
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
زنقة 20 . متابعة
عاد اسود الاطلس صباح اليوم الى ارض الوطن ، قادمين من الغابون.
و حطت طائرة المنتخب المغربي بمطار وجدة انجاد.
و حقق المنتخب المغربي فوزاً كبيراً على مضيفه منتخب الغابون 5-1 ، مساء أمس الجمعة في الجولة الخامسة من منافسات المجموعة الثانية ضمن التصفيات المؤهلة لكأس أمم إفريقيا – المغرب 2024.
وسجل كل من جمال حركاس (17) وإبراهيم دياز (21 و32) ويوسف النصيري (81) وإسماعيل صيباري (90) أهداف أسود الأطلس فيما جاء هدف الغابون الوحيد بواسطة دينس بوانغا في الدقيقة الرابعة.
ويشارك المنتخب المغربي في التصفيات من أجل الإعداد لنهائيات كأس أمم إفريقيا التي ستقام بالمملكة في المقابل ضمن منتخب الغابون التواجد في العرس الإفريقي.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
حين يهتف القلب: نحن النشامى.. اذا كان الانتماء جريمة فأنا اول المذنبين
حين يهتف #القلب: نحن #النشامى.. اذا كان #الانتماء جريمة فأنا اول المذنبين
#احمد_ايهاب_سلامة
يجب علينا أن نقف خلف منتخبنا الوطني لا لأن الأمر مجرد مباريات كرة قدم كلا! فالأمر أعمق من فوز عابر، دعمنا لمنتخبنا دعم لوطن يسري في أرواحنا كما يسري الدم في العروق دعم للأردن الذي تنفسنا هواءه وتعلمنا على ترابه معنى الانتماء.
ليست مباريات المنتخب مجرد كرة تتدحرج في ملعب ولا أسماء تنادى من على المدرجات هي لوحة من الانتماء، تتحد فيها مشاعر أبناء الوطن وتتشابك فيها الثقافات واللهجات والعادات في نغمة واحدة “نحن أردنيون”
مقالات ذات صلة جماعة جوردن 2025/06/02في كل مباراة ننتذكر أننا أبناء وطن رغم ما نعانيه، ما زال فينا متسع للأمل ومكان للجمال ولحظة سرور تعيد إلينا ما فقدناه من بهجة
في كل مباراة ينهض الوطن من صمته ويهمس لنا (أنا هنا)
في كل هدف نسمع نبض الأرض يهتف “عاش الأردن” وفي كل صافرة، نلمح وجوها غابت خلف الأسوار والحدود..
نرى الجندي المتأهب، نسمع دعاء الأم المترقبة ونشعر بحرقة العاشق الذي علق قلبه على علم يرفرف.. كل حركة على الملعب تذكرنا أن هذا المنتخب لا يلعب باسم لاعبيه فقط، بل باسم أمة كاملة تختصرها كلمة واحدة (الأردن)
إن كان حب الوطن نفاقا فأنا الحجاج في نفاقي، وإن كان حب الوطن صدقاً فأنا حنظلة
وجميل بثينة في وفائي وعشقي لبلادي
وإن اعتبر حب الوطن خيانة، فليشهد التاريخ أنني بل واننا أعظم الخونة.. وإن كان الانتماء للوطن ظلما فأنا هتلر في جبروته واستبداده
مع منتخبنا في النصر كما في الهزيمة لأن المنتخب ليس مجرد فريق رياضي، بل هو وطن بأكمله يرتدي القميص ذاته ويقاتل بشرف على العشب الأخضر، نحن مع المنتخب حتى تنتهي أعمارنا لا حتى تنتهي المباريات
اللهم احم اردننا، قيادتنا.. وجيشنا الابي
وكل التوفيق لمنتخبنا الوطني فانتم تمثلون وطنا لا يهزم
دعاء عيد الأضحى