السوري ممدوح الأطرش يستعرض مسيرته الفنية بمهرجان شرم الشيخ للمسرح الشبابي.. صور
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقدت منذ قليل ندوة احتفاء مكرمين الدورة التاسعة لمهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي برئاسة المخرج مازن الغرباوي، بالقاعة الرئيسية في أحد فنادق شرم الشيخ، التي تستمر حتى 20 نوفمبر الجاري.
أدار اللقاء الكاتب الصحفي جمال عبدالناصر، الذي رحب بالحضور، وأن المهرجان يحتفي بمكرمين الدورة التاسعة وهم: المؤلف والفنان ممدوح الأطرش من سوريا، والكاتب الدكتور سعيد السيابي من عمان، المخرج محمد جبر من مصر.
وأعرب المؤلف ممدوح الأطرش من سوريا، عن سعادته باختياره ضمن قائمة المكرمين بالدورة التاسعة لمهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي، موجها الشكر للمخرج مازن الغرباوي رئيس المهرجان على هذه اللافتة الجميلة والتقدير لكل رواد المسرح في كل بلاد العالم.
واستعرض الأطرش مسيرته الفنية والإبداعية بداية من سوريا إلى مصر، ثم التحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية بالقاهرة مع مجموعة من كبار الفنانين آنذاك من بينهم: الفنان الراحل أحمد زكي وآخرون، مؤكدا أن مصر كان لها فضل كبير شاهد على مسيرته الفنية، والذي يعتبرها بلده الثانية بعد سوريا.
ويقام مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي في دورته التاسعة برئاسة المخرج مازن الغرباوي خلال الفترة من 15 إلى 20 نوفمبر الجاي، والتي تحمل اسم المخرج الراحل جلال الشرقاوي، وتدير المهرجان الدكتورة انجي البستاوي، ورئيس اللجنة العليا للمهرجان المنتج هشام سليمان، ويرأس المهرجان شرفيا سيدة المسرح العربي سميحة أيوب، وتحت رعاية وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، واللواء خالد مبارك محافظ جنوب سيناء وبدعم من وزارة السياحة والآثار وهيئة تنشيط السياحة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدورة التاسعة ممدوح الأطرش رواد المسرح للمسرح الشبابی شرم الشیخ
إقرأ أيضاً:
خبير استراتيجي: إسرائيل وحماس لم ترغبا في أي دور للسلطة الفلسطينية في قضية شاليط
قال اللواء محمد إبراهيم الدويري، وكيل جهاز المخابرات العامة المصرية السابق، إنه في 2 يوليو 2006 أي بعد عملية الخطف بأيام، اتصل الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك بالرئيس أبو مازن وحثه على محاولة إنجاز هذه الصفقة بأسرع ما يمكن حتى يكون هناك مساحة نستطيع كمصر التحرك فيها في الشق السياسي.
وأضاف خلال استضافته ببرنامج "الجلسة سرية" الذي يقدمه الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، على شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن إسرائيل وحماس في هذا التوقيت لم ترغبا في دور للسلطة الفلسطينية رغم أن العلاقة في هذا التوقيت بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية كانت علاقات معقولة وكانت تتم لقاءات بين أبو مازن ورئيس الوزراء الإسرائيلي، وكانت تتم لقاءات بين أبو مازن والأحزاب الإسرائيلية خصوصا اليسارية، وكان هناك نوع من الحراك بين الطرفين.
وتابع: "عندما عملنا في قضية شاليط حاولنا بقدر الإمكان أن نزرع هذه القضية في حقل القضية الفلسطينية ككل، ولكن كان من الواضح أن حماس ترفض رفضا مطلقا أن يكون للسلطة الفلسطينية أي دور في هذه القضية، وهذا كان يعكس مدى سوء العلاقة بين السلطة وحركة حماس وهذا أيضا كان ينبئ ومقدمة لما حدث بعد ذلك وكان القادم أسوأ لأن الانقلاب على السلطة الفلسطينية تم بعدها بنحو سنة".