الفريق أحمد خليفة يشهد كشف الهيئة للمتقدمين لمعهد ضباط الصف المعلمين والمعاهد الصحية
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
شهد الفريق أحمد خليفة رئيس أركان حرب القوات المسلحة اختبارات كشف الهيئة للطلبة المتقدمين للالتحاق بالدفعة (164) متطوعين بمعهد ضباط الصف المعلمين والدفعتين (10) ذكور و(9) إناث بالمعاهد الصحية وذلك بفرع الانتقاء والتوجيه التابع لهيئة التنظيم والإدارة للقوات المسلحة.
بدأت الإجراءات بعرض تقديمي من رئيس فرع الانتقاء والتوجيه تناول كافة البيانات الخاصة بالطلاب المتقدمين والدرجات التي تحصلوا عليها أثناء تأديتهم مراحل الاختبارات المختلفة حتى وصولهم إلى كشف الهيئة.
وناقش رئيس أركان حرب القوات المسلحة الطلبة المتقدمين في عدد من الموضوعات للوقوف على مدى إدراكهم المعرفي ووعيهم الثقافي بكل ما يدور حولهم، وطالبهم بمداومة الإطلاع والارتقاء بمستوياتهم العلمية والثقافية ليكونوا قادرين على تنفيذ كافة المهام التي توكل إليهم طبقاً لتخصصاتهم المختلفة، متمنيا لهم التوفيق والنجاح لينالوا شرف الالتحاق بالقوات المسلحة.
وأكد الفريق أحمد خليفة على أن القوات المسلحة تحرص على إتباع أحدث المعايير والأسس العلمية في الاختبارات المقررة للطلاب المتقدمين بما يمكنها من تحقيق مبدأ المساواة والشفافية لاختيار أفضل العناصر من خيرة أبناء الشعب المصري، مشيرا إلى أن نتيجة القبول النهائية تحددها إمكانيات الطالب وقدرته على اجتياز وتحقيق أعلى الدرجات المقررة لكل اختبار بكل حيادية ونزاهة.
حضر اختبار كشف الهيئة عدد من قادة القوات المسلحة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أعلى الدرجات التنظيم والإدارة الشعب المصرى القوات المسلحة المعاهد الصحية رئيس أركان حرب القوات المسلحة أبناء أحدث القوات المسلحة کشف الهیئة
إقرأ أيضاً:
ليس فى الأمر جديد!
□ فقد كان المخطط فى مبتدئه الانقلاب على السلطة واستلامها واستلام البرهان ومحاكمته هو وقيادة الجيش ثم الانفراد بالحكم بعد ذلك؛ ولم يكن التحرك يحتاج لغطاء سياسي سوي عدم الالتزام بالاتفاق الاطاري والترتيبات الأمنية والعسكرية!
□ ولكن الخطة فشلت امام التضحيات العظيمة لقوات الحرس الجمهوري وبقية القوات فى القيادة العامة والوحدات الأخري.
□ وعندما فشلت الخطة الأولي تحول التامر الى خطة الانتشار الجغرافي الواسع؛ تحت ذريعة نشر الديمقراطية ؛ فاحتلت الجزيرة والخرطوم واجزاء من سنار والنيل الأبيض ونهر النيل؛ ولكن الخطة فشلت تحت ضربات القوات المسلحة وتضحيات المقاومة الشعبية؛ وتلاشت الآمال فى دولة الديمقراطية وعيال دقلو.
□ وعندما تموضعت القوات المسلحة فى ربوع كردفان وصحاري دارفور تحولت الخطة الى إعلان حكومة مزيفة موازية تحت مسمى السلام؛ وجمع لها المتردية والنطيحة وما اكل السبع من العطالى وفاقدي الضمير!
□ وستفشل المكيدة كما فشلت سابقاتها؛ فاحوالهم العسكرية والاجتماعية والمعنوية أكثر بؤسا مما كانوا عليه يوم هجومهم الأول على القيادة العامة.
□ بقدر ما يحقق الجيش من انتصارات عسكرية على الأرض تضيق الحيل السياسية بالتمرد وتذهب احلامه ادراج الرياح؛ وعندما يستكمل القوات المسلحة انتصاره فى كردفان ودارفور؛ فان التمرد يعود كان لم يكن.
□ العالم لا يحترم إلا الأقوياء؛ ونحن اقوياء بإرادة الشعب وشكيمة القوات المسلحة وفوق هذا وذاك تاييد الله ونصره؛ فلم يبق إلا القليل؛ الذي يحتاج لاستكمال فى الفاشر ونيالا وسيعلم الذين ظلموا عندها اي منقلب ينقلبون.
د. محمد مجذوب
إنضم لقناة النيلين على واتساب