ختام مبادرة يجعله عامر للمقبلين على الزواج بالاسكندرية
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
يعقد مركز جمال عبد الناصر الثقافى التابع لصندوق التنمية الثقافية بالاسكندرية مساء غدا الخميس ورشة تدريبية عن " نظرية التعلق "
تأتي هذه الورشة في ختام المرحلة الأولي من مبادرة ( يجعله عامر) لتأهيل المقبلين على الزواج والتي بدأها المركز بلقائين نظريين عن أسس الزواج وليه بنتجوز ؟، وأيضا عن اوهام الحب والزواج جاء ذلك تحت رعاية الدكتور نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة والدكتور وليد قانوش رئيس قطاع صندوق التنمية الثقافية ، تستمر الورشة لمدة ثلاث ايام .
وتوضح الورشة نظرية التعلق هي نظرية تصف طبيعة العلاقات طويلة المدى بين البشر وخاصة البالغين تشمل كذلك الصداقات والشؤون العاطفية والعلاقات الرومانسية، وأحيانا في العلاقة بالجمادات والتي تُعرف باسم الكائنات الانتقالية.
وفيما يخص الورش سيتناول اليوم الأول : اختبار نمط التعلق الذاتى ومناقشة نمط التعلق الاول النمط القلوق وماهى أبرز سماته وكيفية فهمها والتعامل معها ويتضمن اليوم الثانى: نمط التعلق المتجنب وأبرز سماته واليوم الثالث والأخير :يناقش نمط التعلق الآمن والغير منتظم وأبرز سماتهم والتعامل معهم.
وعن ميسرة اللقاء وصاحبة فكرة المبادرة الدكتورة هبة زايد هي مدرس بكلية التربية بقسم بيولوجى، ومدرب مشارك معتمد من هيئة IBCT، وايضا مدرب بمركز تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس- جامعة الإسكندرية وسبق لقاء تأسيس مبادرة( مش عايزين نتجوز).
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإسكندرية جمال الثقافى ورشة جمال عبدالناصر
إقرأ أيضاً:
صدور العدد 104 من «الشارقة الثقافية»
الشارقة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةصدر العدد (104) من مجلة «الشارقة الثقافية»، وقد تضمن مجموعة متميزة من الموضوعات والمقالات والحوارات، في الأدب والفن والفكر والسينما والتشكيل والمسرح. وقد جاءت الافتتاحية تحت عنوان «المسرح والفضاء الرقمي»، مشيرة إلى أن المسرح وجد مع التقنيات الحديثة حياة جديدة بلا حدود، ومكاناً أكثر حيوية وحرية وانسياباً للمشاركة والتجريب والتعبير واستعراض المهارات وإبراز المواهب، إضافة إلى تفعيل العروض والملتقيات والندوات والمؤتمرات والورش التدريبية، وبهذا يتجدّد دوره في التوعية والتثقيف والبناء والارتقاء والجمال. وقد أصبح المسرح الرقمي أسرع بكثير من المسرح التقليدي في الانتشار والتلقي والتطور، وباتت التقنيات الحديثة في خدمة المؤلف والممثّل والمخرج وكذلك المتلقي، حيث تجاوز العرض المسرحي الحدود الكلاسيكية إلى مساحة أكبر للأفكار والموضوعات.