لبنان ٢٤:
2025-06-14@01:12:11 GMT

ماذا ينتظر اللبنانيين في اليوم التالي؟

تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT

مشهدان متناقضان في الشكل وفي المضمون. الأول ميداني، والثاني تفاوضي. وما بين الإثنين سباق محموم. فمن يصل أولًا؟ وهذان المشهدان يتكاملان من حيث المسؤولية وتقاذفها بين إسرائيل و"حزب الله" على شكل صواريخ بعدما أصبحت كل الأوراق مكشوفة على الطاولة. وحيال ما تشهده ساحات الوغى من تطورات دراماتيكية لم يعد يعرف المراقبون التمييز بين ما هو صحّ وبين ما هو خطأ.

وما بين التفاوض على وقف شامل للنار وسخونة الميدان أكثر من تناقض وأكثر من ازدواجية. ولكن القاسم المشترك بين فريقي الصراع الدموي هو سعي كل منهما إلى تحسين ظروفه التفاوضية عبر الميدان والنار. هذا ما تقوم به إسرائيل. وهكذا يفعل "حزب الله". فالتصعيد الذي كان سيد المواقف في اليومين الماضيين أقلق المراقبين، الذين كانوا حتى اللحظة الأخيرة يراهنون على نجاح المفاوضات غير المباشرة بين لبنان ("حزب الله") وإسرائيل. إلاّ أن وصول صواريخ "المقاومة الإسلامية" إلى تل أبيب بهذا الشكل الكثيف، وما تلاه من غارات مدّمرة على الضاحية الجنوبية لبيروت، ليس سوى محاولة أخيرة لتحسين شروط التفاوض.
فما حفلت به الساعات الماضية من تصعيد له دلالات كثيرة يوحي بأن حرب الاستنزاف قد اقتربت إلى نهايتها، وأن المفاوضات التي تتولاها الولايات المتحدة الأميركية لم تكن مسرحية لتقطيع الوقت الضائع، وذلك لأن ثمة من يعتقد بأن وراء كل طلعة هناك نزلة، وأن بعد كل ليل سيطلع فجر جديد. فالحرب بالنسبة إلى المتفائلين، ولو بحذر، ستنتهي عاجلًا أو آجلًا. وسيكون هناك يوم تالٍ جديد. واليوم التالي تختلف ظروفه ومعطياته بين فريق وآخر. فما يراه البعض هزيمة قد يعتبره الآخرون انتصارًا. فالمقاييس الطبيعية في هذا المجال لا تعود محل نقاش بعد اختلال منطق الموازين. فالخاسر في الحرب يعتبر نفسه رابحًا، والرابح لا يرى نفسه سوى رابح. هي معادلة معقدة ومتشابكة خيوطها، بحيث لم يعد في استطاعة هؤلاء المراقبين التمييز بين الخيط الأبيض والخيط الأسود، وبين ما هو صح وما هو خطأ.
فالتفكير باليوم التالي لا يغيب عن بال أحد، لا في تل أبيب ولا في بيروت، حتى ولو كانت أصوات الصواريخ والغارات هي المسيطرة على المشهدية العامة. فما بعد الحرب قد يكون ما ينتظر الجميع في هذا المقلب من ضفة التراشق المدفعي أو ذاك أشد صعوبة من الحرب نفسها. فالاستحقاقات كثيرة بالنسبة إلى وضعية "حزب الله" بالتحديد، وفي طريقة تعاطيه مع سائر المكونات اللبنانية، سواء أولئك الذين أيدّوا حربه بمراحلها الأولى الاسنادية أو في مرحلتها الثانية كردّ مباشر على قصف إسرائيل لعدد من المناطق اللبنانية، أو بالنسبة إلى الذين عارضوا مبدئية فتح الجبهة الجنوبية لإسناد غزة وأهلها، ولكنهم تحفظّوا على توجيه الاتهامات له، وذلك مراعاة لظروف الحرب، على أن يأتي اليوم الذي يجب أن يُساءل به "الحزب" بسبب استفراده في اتخاذ قرار الحرب وسوق كل لبنان معه إلى حرب لم يكن يريدها أحد.
ففي اليوم التالي سيجد اللبنانيون أنفسهم أمام امتحان عسير. فخسائر الحرب كبيرة جدًّا، بشريًا وماديًا. فكيف يمكن اقناع تلك الأم التي استشهد وحيدها، وكيف يمكن كفكفة دموع الذين فقدوا أعزّ الناس على قلوبهم، وكيف يمكن تطييب خاطر الذي سيرى منزله، الذي بناه بعرق الجبين حجرًا فوق حجر، وقد أصبح على الأرض، وكيف يمكن تهدئة غضب ذاك المزارع، الذي غرس أشجاره المثمرة بمحبة وسقاها من روحه، عندما يرى بستانه وقد تحوّل إلى كومة من رماد؟
اليوم التالي سيكون أكثر حزنًا من أيام الحرب. ففيه يذوب "ثلج" الاعتداءات ويبان المرج بما فيه من كوارث ومآسٍ. ومع هذا اليوم تكثر الأسئلة والتحليلات وحفلات التنظير بالنسبة إلى الأسباب التي أملت وصول لبنان إلى هذا الدرك من المخاطر. فهذا اليوم سيكون مختلفًا بالنسبة إلى كثيرين، وسيشكّل نقطة بداية وانطلاق إلى المستقبل الأوسع والرحب.   
  المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: الیوم التالی بالنسبة إلى حزب الله

إقرأ أيضاً:

ماذا يكشف اسم «الأسد الصاعد» عن العملية الإسرائيلية في اليوم 61 من مهلة ترامب؟

أطلقت إسرائيل على العملية العسكرية ضد إيران، التي شنتها فجر اليوم الجمعة، الاسم الرمزي “الأسد الصاعد”، التي استهدفت مواقع حساسة في إيران، فجر الجمعة.

وكشف مصدر مقرب من السفارة الإيرانية في بغداد، أن المواقع المستهدفة هي محيط مطار طهران، وحي شهيد محلاتي، وشوارع باسداران ونياوران ولويزان ونو بنياد، ومنطقه بارشين، وتعد هذه المناطق من الأحياء الراقيه في طهران ومعظمها إلى الشمال من العاصمة، وتقع بها الدوائر المهمة.

ماذا يعني اسم العملية الإسرائيلية ضد إيران؟

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن الهجوم الإسرائيلي واسع النطاق، الذي شنته على إيران بواسطة أكثر من 100 طائرة مقاتلة، وحمل اسم “الأسد الصاعد”، مستوحى من نص توراتي، ووفقا للنص التوراتي، المقتبس من “سفر الصحراء” فإن التسمية تعني “عام كلفي تاني”הן עם כלביא יקום וכארי יתנשא לא ישכב עד יאכל טרף וגם חללים ישתה، وترجمة النص التوراتي أعلاه إلى العربية هي: “شعب كالأسد يقوم.. وكالليث يشرئب.. لا ينام حتى يأكل فريسته ومن دم ضحاياه يشرب”.

أبرز الشخصيات التي أُعلن عن مقتلها

القادة العسكريون

اللواء حسين سلامي – القائد العام للحرس الثوري الإيراني اللواء محمد باقري – رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية اللواء غلام علي رشيد – قائد مقر خاتم الأنبياء العسكري الأميرال علي خشماني – مستشار المرشد الأعلى ورئيس المجلس القومي الإيراني (أصيب بجروح بالغة ولم يُؤكد مقتله)

العلماء النوويون

فريدون عباسي – الرئيس السابق لمنظمة الطاقة الذرية، وعضو في البرلمان الإيراني، وكان قد نجا سابقًا من محاولة اغتيال عام 2010 محمد مهدي طهرانجي – رئيس جامعة آزاد الإسلامية في طهران، قُتل مع زوجته وأربعة من حراسه أحمد رضا ذو الفقاري – أستاذ الهندسة النووية، من الشخصيات المستهدفة عبد الحميد مينوشهر – عالم في المجال النووي أمير حسين فقهي – عالم نووي مطلبي زاده – عالم نووي

وتأتي هذه العملية ضمن سلسلة طويلة من اغتيالات العلماء النوويين الإيرانيين التي نفذتها إسرائيل على مدار أكثر من عقد، حيث استهدفت بين 2010 و2012 أربعة علماء باستخدام قنابل مغناطيسية وعمليات إطلاق نار، منهم مسعود علي محمدي، مجيد شهرياري، داريوش رضائي، ومصطفى أحمدي روشن، وكان أبرز الاغتيالات في السنوات الماضية اغتيال محسن فخري زاده، عالم الذرة الإيراني، الذي قُتل في هجوم مسلح قرب طهران في 2020، مما أثار توترات جديدة بين إيران وإسرائيل.

إسرائيل تشن ضربة نووية لإيران في اليوم 61 من مهلة ترامب: تصعيد يتزامن مع نهاية المهلة الأميركية للمفاوضات النووية

نفذت إسرائيل الضربة العسكرية بالتزامن مع انتهاء المهلة التي حددها الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإيران، والتي كانت مدتها شهران (60 يوماً) للتوصل إلى اتفاق نووي مع واشنطن.

وكان ترامب قد أعلن سابقاً أنه في حال عدم التوصل إلى اتفاق مع إيران خلال هذه المهلة، فإن الولايات المتحدة ستلجأ إلى خيار شن هجوم عسكري، ويُلاحظ أن الضربة الإسرائيلية جاءت في اليوم الـ61 من تصريح ترامب، أي بعد يوم واحد من انتهاء المهلة، ما يحمل دلالة رمزية قوية على تصعيد إسرائيلي-أميركي مشترك تجاه طهران.

إصابة علي شمخاني مستشار خامنئي بجروح خطيرة

أفادت وسائل إعلام إيرانية اليوم الجمعة بإصابة علي شمخاني، مستشار المرشد الأعلى علي خامنئي، بجروح خطيرة إثر استهداف منزله في الغارات الإسرائيلية التي شنت فجر اليوم على عدة مواقع داخل إيران.

ووصف مصدر في جهاز “الموساد” الإسرائيلي هذه الضربة بأنها الأكثر دقة وعدداً في تاريخ العمليات الاستخبارية ضد إيران، مشيراً إلى أن قائمة القادة المستهدفين طويلة وغير مسبوقة.

على الصعيد الدولي، يشير جدول أعمال البيت الأبيض إلى عقد الرئيس دونالد ترامب اجتماعاً لمجلس الأمن القومي الأمريكي اليوم الجمعة، لمناقشة التطورات في الشرق الأوسط وسط هذا التصعيد، رغم تأكيد وزير الخارجية ماركو روبيو أن الولايات المتحدة لم تشارك بشكل مباشر في الغارات الإسرائيلية، لكنها تلقت إشعاراً مسبقاً من الجانب الإسرائيلي.

وكانت أعلنت الشركة الوطنية الإيرانية لتكرير وتوزيع النفط اليوم الجمعة أن منشآت النفط في إيران لم تتعرض لأي أضرار جراء الهجوم الإسرائيلي الذي استهدف البلاد فجر اليوم، مؤكدة استمرار عمليات التزود بالوقود بشكل مستقر ومنتظم.

وجاء في بيان رسمي للشركة: “لم يلحق أي ضرر بمنشآت تكرير النفط ومخازن الوقود نتيجة للهجمات التي نفذها الكيان الصهيوني، وأن جميع الأنشطة والإمدادات مستمرة في أنحاء البلاد دون انقطاع”.

الموساد ينفذ 3 عمليات نوعية داخل إيران بالتزامن مع الهجوم الجوي الإسرائيلي

كشف مصدر أمني إسرائيلي، اليوم الجمعة، عن تفاصيل عمليات سرية نفذها جهاز الموساد داخل الأراضي الإيرانية بالتزامن مع الضربة الجوية الإسرائيلية على مواقع حساسة في إيران.

عملية في وسط إيران: قامت وحدات كوماندوز إسرائيلية بزرع أنظمة أسلحة دقيقة بالقرب من منظومات صواريخ أرض-جو إيرانية، وعند بدء الهجوم الجوي الإسرائيلي، أُطلقت هذه الصواريخ في آن واحد باتجاه أهدافها بدقة عالية، ما أسهم في إضعاف القدرات الدفاعية الإيرانية. عملية لتدمير الدفاعات الجوية: زرع الموساد أنظمة هجومية متطورة داخل مركبات تم إدخالها بشكل سري داخل الأراضي الإيرانية، واستخدمت هذه التقنية لتدمير أنظمة الدفاع الجوي الإيرانية فور انطلاق الهجوم. عملية بالطائرات المسيّرة المفخخة: أنشأ الموساد قاعدة سرية للطائرات المفخخة المسيّرة داخل إيران، وتم إطلاقها خلال الهجوم لاستهداف منصات صواريخ أرض-أرض قرب العاصمة طهران، مما ساهم في زيادة حجم الأضرار على البنية التحتية العسكرية الإيرانية.

وزير الخارجية السعودي يتصل بنظيره الإيراني والأردني والمصري لإدانة الهجوم الإسرائيلي على إيران

أجرى وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، اليوم الجمعة، اتصالاً هاتفياً مع وزير خارجية إيران عباس عراقجي، أدان خلاله الاعتداء الإسرائيلي “السافر” على الأراضي الإيرانية.

وأكد بن فرحان رفض السعودية لاستخدام القوة، مشدداً على ضرورة اعتماد الحوار كوسيلة لمعالجة الخلافات، محذراً من أن الهجوم الإسرائيلي يعرقل جهود خفض التصعيد والتوصل إلى حلول سلمية.

كما أجرى الأمير فيصل، اتصالات مماثلة مع وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، ووزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، حيث تم خلال الاتصالات بحث تداعيات الهجوم الإسرائيلي على إيران وآثاره على الاستقرار الإقليمي، بالإضافة إلى المساعي المشتركة لتهدئة الأوضاع في المنطقة.

خامنئي يوجه تهديداً مباشراً لإسرائيل بالعبرية: “توقعوا عقاباً شديداً”

نشر المرشد الإيراني علي خامنئي، فجر اليوم الجمعة، منشوراً باللغة العبرية على منصة “إكس”، موجهًا فيه تهديداً مباشراً إلى إسرائيل عقب الضربة الجوية التي استهدفت مواقع إيرانية وأسفرت عن مقتل مسؤولين إيرانيين بارزين.

وقال خامنئي في منشوره: “على الكيان الصهيوني أن يتوقع عقاباً شديداً، فاليد القوية للقوة العسكرية للجمهورية الإسلامية لن تفلت منه”.

وأضاف المرشد الإيراني: “لقد خطط هذا الكيان المجرم لنفسه مصيراً مريراً ومستقبلاً مليئاً بالعذاب”.

رفع العلم الأحمر في قم.. الإيرانيون يطالبون بالثأر من إسرائيل بعد عملية “الأسد الصاعد”

شهد مسجد جمكران في مدينة قم الإيرانية مشهداً حاشداً ومؤثراً بعد رفع العلم الأحمر المكتوب عليه “يالثارات الحسین” على القبة الفيروزية للمسجد، في إشارة رمزية ومباشرة للمطالبة بالثأر والانتقام.

وشارك عدد كبير من الزائرين والمواطنين في الفعالية، معبرين عن غضبهم الشديد تجاه الهجوم الإسرائيلي الأخير، ورفعوا هتافات “الموت لأمريكا وإسرائيل”، مؤكدين على ضرورة الرد القوي والمزلزل على الاعتداء الذي وصفوه بـ”الإرهابي”.

وتكرر رفع شعارات “انتقام انتقام”، وسط دعوات لاقتلاع “الغدة السرطانية الصهيونية” ومنح “درس لا ينسى لأمريكا المجرمة”، في تعبير عن إصرار الإيرانيين على مواجهة ما وصفوه بالعدوان.

 طائرة نتنياهو تقلع فوراً من المربض تحسباً لهجوم انتقامي إيراني

أفاد موقع Flightradar24 بأن طائرة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أُرسلت على الفور إلى الجو، تحسباً لهجوم انتقامي محتمل من إيران، عقب العملية العسكرية الإسرائيلية واسعة النطاق ضد المواقع النووية والعسكرية الإيرانية.

وحلقت الطائرة الحكومية الإسرائيلية رقم واحد فوق البحر الأبيض المتوسط لأكثر من 40 دقيقة، قبل أن يتم إيقاف جهاز الإرسال والاستقبال الخاص بها، في خطوة تثير التكهنات حول حالة التأهب القصوى التي تمر بها القيادة الإسرائيلية.

قصف إسرائيلي على قصر شيرين يخلف قتيلًا و24 جريحًا ويستهدف منشآت مدنية

أسفرت الهجمات الإسرائيلية فجر الجمعة على مدينة قصر شيرين، الواقعة في محافظة كرمنشاه غرب إيران، عن مقتل شخص وإصابة 24 مدنيًا، وفق ما أعلن محمد شفيعي، القائم بأعمال قائم‌مقام المدينة، في تصريح لوكالة تسنيم.

وأوضح شفيعي أن الغارات استهدفت مراكز مدنية، من بينها مبنى دائرة الرعاية الاجتماعية ومقر الأربعين عند معبر خسروي الحدودي، ما أسفر عن سقوط ضحايا من المدنيين، في حين تم إعلان حالة تأهب وتعبئة عامة في المدينة والمناطق المجاورة لتقديم الدعم.

وأشار المسؤول الإيراني إلى أن المعابر الحدودية في خسروي وبرويزخان تعمل بشكل طبيعي، مؤكداً أن حركة العبور مستمرة، وأن الوضع داخل المدينة عاد إلى طبيعته، مع استئناف عمل محطات الوقود والمخابز.

مقالات مشابهة

  • بعد ضربة إيران.. ماذا ينتظر لبنان؟ (فيديو)
  • أسماء وصور أبرز القادة العسكريين الإيرانيين والعلماء الذين قتلتهم إسرائيل اليوم
  • فضل الله دان العدوان على إيران: ندعو اللبنانيين إلى تعزيز وحدتهم في مواجهة ما قد ينتج عنه
  • ماذا يكشف اسم «الأسد الصاعد» عن العملية الإسرائيلية في اليوم 61 من مهلة ترامب؟
  • ما الذي حدث في إيران ؟ ولماذا لم تُطلق المضادات؟
  • قوّة إسرائيليّة دخلت اليوم إلى بلدة جنوبيّة... ما الذي قامت به؟
  • عادل الباز يكتب: لماذا نتفاوض مع الإمارات؟ وعلى ماذا يدور هذا التفاوض؟ (1/2)
  • مؤرخ في جحيم غزة.. خبير فرنسي يكتب عن القطاع الذي اختفى
  • موديرنا تحصل على الضوء الأخضر.. الموافقة على لقاح الجيل التالي ضد كوفيد
  • جارف الثلوج الذي دَوَّخ فرنسا وأميركا.. من يكون هو شي منه؟