وزيرة الاتصالات: سنسعى لتأسيس فودافون العراق
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
نوفمبر 28, 2024آخر تحديث: نوفمبر 28, 2024
المستقلة/- قالت وزيرة الاتصالات هيام الياسري ان الوزارة ستفاوض الشركة الأم ( فودافون العالمية ) المتخصصة بتقديم خدمات شبكات الهواتف المحمول وليس فروعها في اي من الدول المختلفة .
واشارت الياسري إلى انه بعد استكمال الإجراءات التحضرية ممكن ان نصل مستقبلا إلى تأسيس (فودافون العراق) والحصول على ماركتها العالمية مثلما هو الحال في الدول التي نجحت في ذلك.
يذكر ان مجلس الوزراء وافق على اختيار شركة فودافون العالمية للاتصالات كمشغل لمشروع الرخصة الوطنية للهاتف النقال بتقنية الجيل الخامس وتكليف وزارة الاتصالات بالمضي في الاجراءات التحضيرية للمشروع .
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
عشائر الخليل .. من يدعون لتأسيس “إمارة الخليل” والاعتراف بـ”إسرائيل” خونة
#سواليف
أكدت #عشائر و #وجهاء #محافظة_الخليل، اليوم الأحد، في بيان لها، أن شراكتها ستبقى مع “أهل الخليل والوطنيين الأوفياء”، لا مع “ #الخونة و #المتآمرين على قضيتنا الوطنية”.
وجاء البيان في أعقاب بيان أصدرته #عشيرة_الجعبري في مدينة الخليل، اليوم، أعلنت فيه “براءتها الكاملة من المبادرة السياسية التي نُسبت لأحد أفراد العائلة، المدعو وديع الجعبري (أبو سند)، وتضمنت الدعوة إلى #الانفصال عن #السلطة_الفلسطينية وتأسيس “ #إمارة_الخليل ”، و #الاعتراف بـ” #إسرائيل ”، مؤكدة أن “هذه المواقف لا تمثل العائلة ولا تعبّر عن تاريخها الوطني والنضالي”.
وأكدت عشائر الخليل في بيانها، الذي حمل توقيع “عشائر محافظة الخليل”، أن رفضها القاطع لـ”محاولات الاحتلال ومستوطنيه التغلغل داخل المحافظة، وتحذيرها من مشاريع تهدف إلى تفتيت النسيج الوطني الفلسطيني، تحت ذرائع زائفة”.
مقالات ذات صلةوقالت إن “ما يجري من محاولات استيطانية بإشراف الاحتلال وقياداته السياسية والأمنية، وبدعم من بن غفير وسموتريتش، يسعى إلى استنساخ نماذج تقسيم وتفتيت كما حصل في مناطق أخرى”.
وشددت العشائر على رفضها المطلق لأي مشروع يهدف إلى فصل قرى أو مناطق من محافظة الخليل، وتأكيدها وحدة الأرض والشعب، وتمسكها بالانتماء الوطني ورفض أي مسميات أو كيانات بديلة.
وحذرت من المساس بالسلطة الفلسطينية وأجهزتها الأمنية، معتبرة إياه خطًا أحمر لا يمكن تجاوزه، احترامًا لمسيرة الشهداء والجرحى والأسرى.
وجددت دعمها الكامل لوحدة الخليل، والتمسك بعروبة وإسلامية مدينة سيدنا إبراهيم، في وجه كل محاولات التفرقة والكسر التي تسعى لها أطراف خارجية ومشبوهة.