خبير أمني: "غسيل الأموال" السبب وراء الدعم على التيك توك
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال اللواء أحمد طاهر، مدير إدارة المكافحة الدولية لجرائم الأداب والإتجار بالبشر سابقا، إن البعض قد يحصل على دعم بعشرات الآلاف من الجنيهات خلال دقائق عن طريق بعض المنظمات، بهدف إساءة المجتمع من الداخل، والمشاركة في جرائم غسيل الأموال.
وأضاف "طاهر"، خلال حواره مع الإعلامي هيثم بسام، ببرنامج "حقك مع المشاكس"، المذاع على فضائية "القاهرة والناس"، أن هناك أجهزة للرصد في وزارة الداخلية تتابع ما يحدث على مواقع التواصل الاجتماعي، ويتم ضبط الكثير من الجرائم دون الإعلان عن ذلك في الكثير من الأحوال.
ولفت إلى أن وزارة الداخلية تضبط الكثير من الفتيات اللاتي ترتكبن مخالفات على مواقع التواصل الاجتماعي، ورغم ذلك لا يتحقق الردع، مشددًا على ضرورة تغليط العقوبات في قانون الجرائم الإلكترونية، وسرعة تحقيق العدالة الناجزة، لأن هذا يحقق الردع المجتمعي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: غسيل الأموال وزارة الداخلية
إقرأ أيضاً:
ضربة جديدة.. جهاز أمني أوكراني يعلن تفجير قواعد جسر القرم
أعلن جهاز الأمن الأوكراني (SBU) اليوم الثلاثاء أنه فجّر جسرًا للطرق والسكك الحديدية يربط بين روسيا وشبه جزيرة القرم تحت مستوى سطح البحر باستخدام متفجرات.
وأوضح الجهاز في بيان على تطبيق تيليجرام أنه استخدم 1100 كيلوجرام من المتفجرات فُجّرت في الصباح الباكر، مما أدى إلى إتلاف أعمدة الجسر المغمورة تحت الماء، وهو طريق إمداد رئيسي للقوات الروسية في أوكرانيا.
يأتي ذلك فيما وصل وفد حكومي أوكراني إلى واشنطن اليوم الثلاثاء لمناقشة الدعم العسكري والعقوبات المفروضة على روسيا، وذلك بعد يوم من انعقاد الجولة الثانية من محادثات السلام بين كييف وموسكو.
وصرح أندريه يرماك، رئيس ديوان الرئيس فولوديمير زيلينسكي، بأنه وصل إلى واشنطن برفقة النائب الأول لرئيس الوزراء ومسؤولين حكوميين آخرين.
وقال يرماك عبر تطبيق تيليجرام: "سنعمل بنشاط على تعزيز القضايا المهمة لأوكرانيا. جدول أعمالنا شامل إلى حد كبير".
وأردف"نخطط لمناقشة الدعم العسكري والوضع في ساحة المعركة، وتشديد العقوبات على روسيا".
وأضاف يرماك أن المسؤولين سيناقشون أيضًا اتفاقية المعادن الثنائية التي تمنح الولايات المتحدة امتيازات تفضيلية في مشاريع المعادن الأوكرانية الجديدة، وتُنشئ صندوق استثمار يمكن استخدامه لإعادة إعمار أوكرانيا.
ولم تُحرز أوكرانيا وروسيا تقدمًا يُذكر خلال الجولة الثانية من محادثاتهما في إسطنبول، ولا تزال مواقفهما متباينة.
وقد حث زيلينسكي مرارًا الولايات المتحدة والرئيس الأمريكي دونالد ترامب على فرض عقوبات أشد على روسيا إذا ما عرقلت موسكو محادثات السلام.