أفضل 4 طرق لفتح الموبايل عند نسيان كلمة السر دون سوفت وير
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
نسيان كلمة مرور الهاتف يمكن أن يكون مشكلة مزعجة، لكن لا داعي للقلق! هناك عدة طرق فعالة لاستعادة الوصول إلى جهازك دون الحاجة إلى إعادة ضبط المصنع أو فقدان البيانات، في هذا التقرير، نستعرض 4 طرق موثوقة لفتح الهاتف دون إجراء سوفت وير.
1. استخدام حساب جوجل (Android)إذا كنت تستخدم هاتفًا يعمل بنظام أندرويد، فإن حساب جوجل المرتبط بالجهاز يمكن أن يكون المفتاح لاستعادته:
بعد إدخال كلمة المرور الخاطئة عدة مرات، ستظهر رسالة "هل نسيت كلمة المرور؟".
اضغط على الرسالة، وقم بتسجيل الدخول باستخدام بريدك الإلكتروني وكلمة مرور جوجل.
بعد تسجيل الدخول بنجاح، ستتمكن من إعادة تعيين كلمة المرور أو إلغاء القفل مباشرة.
ملاحظة: هذه الطريقة تتطلب اتصال الجهاز بالإنترنت.
2. ميزة "Find My Device" (Android)خدمة "العثور على جهازي" من جوجل ليست فقط لتعقب الهاتف المفقود، بل تُستخدم أيضًا لإلغاء قفله:
افتح متصفحًا وقم بتسجيل الدخول إلى خدمة العثور على جهازي باستخدام حساب جوجل الخاص بك.
اختر هاتفك من القائمة، ثم اضغط على "Secure Device".
قم بتعيين كلمة مرور جديدة، وسيتم تطبيقها فورًا على الهاتف.
3. خدمة "Find My iPhone" (iOS)لمستخدمي هواتف آيفون، يمكن الاعتماد على خدمة Apple iCloud:
سجل الدخول إلى iCloud باستخدام Apple ID الخاص بك.
اختر "Find My iPhone"، ثم حدد هاتفك من القائمة.
اضغط على خيار "Erase iPhone" لإزالة كلمة المرور، مع الاحتفاظ بالبيانات إذا كنت تملك نسخة احتياطية على iCloud.
4. ميزة Smart Lock (Android)تقدم هواتف أندرويد الحديثة ميزة Smart Lock التي تتيح تجاوز كلمة المرور في مواقف معينة:
إذا كنت قد قمت بتفعيل ميزة "الموقع الموثوق" مسبقًا، فافتح الهاتف أثناء وجودك في موقع موثوق (مثل المنزل).
أو إذا كانت خاصية "الجهاز الموثوق" مفعّلة، فقم بتوصيل هاتفك بجهاز بلوتوث معتمد، مثل ساعة ذكية أو سماعة أذن.
نصائح إضافية لتجنب المشكلة مستقبلًااحتفظ بنسخة احتياطية دورية لبياناتك عبر السحابة.
استخدم كلمات مرور سهلة التذكر أو الاعتماد على تقنيات مثل بصمة الإصبع أو التعرف على الوجه.
قم بتحديث بيانات حساب جوجل أو Apple ID بانتظام لضمان استعادة الوصول بسهولة.
باستخدام إحدى هذه الطرق، يمكنك استعادة الوصول إلى هاتفك دون الحاجة إلى سوفت وير أو فقدان بياناتك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إعادة ضبط المصنع فقدان البيانات المزيد المزيد کلمة المرور حساب جوجل
إقرأ أيضاً:
بالتزامن مع انتخابات الخارج.. احتجاج أمام سفارة مصر في هولندا لفتح معبر رفح (شاهد)
نظم نشطاء مصريون وقفة احتجاجية، الجمعة، أمام مقر السفارة المصرية في لاهاي، بهولندا، اعتراضا على استمرار إغلاق معبر رفح ومنع دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، في ظل مجاعة متفاقمة وأوضاع إنسانية كارثية، يعيشها سكان القطاع جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المستمر منذ تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وجاءت الوقفة بالتزامن مع انطلاق اليوم الأول للتصويت في انتخابات مجلس الشيوخ المصري للمصريين في الخارج، في مشهدٍ أراد فيه المشاركون أن يسلّطوا الضوء على ما وصفوه بـ"تواطؤ النظام المصري" مع الحصار المفروض على غزة، مطالبين بفتح المعبر فورا والسماح بدخول المساعدات دون شروط.
وتندرج هذه الوقفة ضمن سلسلة من التحركات الاحتجاجية الدعوات التي انطلقت أمام السفارات المصرية حول العالم، ضمن حملة أطلقها الناشط المصري، أنس حبيب، تحت عنوان "حصار السفارات المصرية"، كوسيلة رمزية للضغط على السلطات المصرية من أجل رفع الحصار عن غزة، وإنهاء ما وصفه بـ"الصمت الرسمي" في مواجهة المجاعة التي يواجهها نحو 2.2 مليون فلسطيني داخل القطاع.
وشهدت الأيام الماضية تفاعل واسع مع المبادرة وانطلقت عدة محاولات حول العالم لإغلاق السفارات المصرية وتنظيم الوقفات الاحتجاجية رفضا لصمت النظام المصري.
بيان الخارجية: التظاهر أمام السفارات لا يخدم فلسطين
في المقابل، كانت وزارة الخارجية المصرية، قد نشرت بيانًا رسميًا، ردًا على هذه التحركات، زعمت فيه أن التظاهر أمام السفارات المصرية لا يدعم القضية الفلسطينية، بل "يخدم مصلحة الاحتلال الإسرائيلي" ويقدّم له "هدية مجانية"، على حد تعبيرها.
وأكد البيان، أنّ: "مصر تؤدي دورًا تاريخيًا في دعم فلسطين، واعتبرت أن هذه الوقفات تضعف صورة هذا الدور أمام الرأي العام الدولي"، داعية إلى: "التمييز بين العدو الحقيقي وبين من يقف تاريخيًا إلى جانب الشعب الفلسطيني"، وذلك حسب نص البيان.
يُشار إلى أنّ هذه التحركات تأتي وسط تصاعد الغضب الشعبي في عدد من العواصم الأوروبية تجاه الموقف المصري من أزمة غزة، خاصة مع استمرار إغلاق المعبر وتضييق إدخال المساعدات، رغم المناشدات الدولية المتكررة.
وفي سياق متصل وعلى الرغم من انطلاق انتخابات مجلس الشيوخ في الخارج في مقرات السفارات المصرية إلاّ أنّ أبواب السفارة المصرية في هولندا ظلت مغلق ولم تشهد أي أجواء انتخابية.